اقتباسات من رواية ذاكرة الجسد

“ألم يقل (برنارد شو) " تعرف أنك عاشق عندما تبدأ في التصرف ضد مصلحتك الشخصية"!”

الروايات الفاشلة ، ليست سوى جرائم فاشلة ،لابد أن تُسحب من أصحابها رخصة حمل القلم ، بحجة أنهم لا يحسنون أستعمال الكلمات وقد يقتلون بها أي أحد عن خطأ .. بمن في ذلك أنفسهم .بعدما يكونون قد قتلوا القراء ضجراً .

نحن لا نشفى من ذاكرتنا

كنت اريد أن اقول لكِ شيئاً لم اعد اذكره,ولكن قبل أن اقول أيّ كلمة كانت شفتاي قد سبقتاني وراحتا تلتهمان شفتيك في قُبلة محمومة مفاجئة,وكانت ذراعي الوحيده تحيط بك كـ حزام وتحولك في ضمّة واحدة إلى قطعة منِّي 🌊

ان الاشياء التى نريدها تأتى متاخرة دائما 🤦‍♂️🙏

"إن الأشياء التى نريدها تأتي متأخرة دائماً."

الحب هو ما حدث بيننا... والادب هو كل ما لم يحدث

الندم هو الخطأ الثانى الذي نقترفه ...

هل التغزل بالفواكه ظاهرة عربية؟ أم وحده التفاح الذي مازال يحمل نكهة خطيئتنا الأولى ، شهي لحد التغني به في أكثر من بلد عربي

هل الورق مطفأة للذاكرة ؟

نترك فوقه كل مره رماد سيجارة الحنين الأخيرة ،وبقايا الخيبة الأخيرة

أريد أن أعود إلى تلك المدينة الجالسة فوق صخرة، منذ غادرتها أضعت بوصلتي. قطعت علاقتي بالتاريخ وبالجغرافية. ووقفت سنوات على نقطة استفهام، خارج خطوط الطول والعرض.

أين يقع البحر وأين يقف العدوّ؟ أيهما أمامي وأيهما ورائي؟

ولا شيء وراء البحر سوى الوطن.. ولا شيء أمامي سوى زورق الغربة.. ولا شي بينهما سواي

"من رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي"

مربكة صور الموتى ... و مربكة أكثر صور الشهداء موجعة دائما ..فجأة يصبحون أكثر حزنا و أكثر غموضا من صورهم ..فجأة يصبحون أجمل بلغزهم و نصبح أبشع منهم ...فجأة نخاف أن نطيل النظر إليهم

فجأة نخاف من صورنا القادمة و نحن نتأملهم .

الذين لا دموع لهم ، فهم اما جبابرة او منافقون . وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام

h

"فأشعلت سيجارة عصبّية،ورحت أطارد دخان الكلمات التي أحرقتني".

لقد خُلق الوداع للغرباء .. لا للأحبّة .

أيّتها الفاكهة المحرّمة .. أمام كلّ شجرة أمرّ بها ، أشتهيك .. »

إنَّ الأشياء التي نريدها تأتي متأخّرة دائماً !

هنالك مدن لا تختار قدرها ..

فقد حكم عليها التاريخ كما حكمت عليها الجغرافيا، ألا تستسلم..

ولذا لا يملك أبناؤها الخيار دائماً.

نحن لا نشعر بالغیرة من الأموات ... ولكننا لا يمكن أن نغیّر طعم المرارة في ھذه الحالات .