يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي
رحلتي من الشك إلى الإيمان > اقتباسات من كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان
اقتباسات من كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رحلتي من الشك إلى الإيمان
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد
-
الصدق في الحب نادر أندر من الألماس في الصحاري ياصديقي وهو من أخلاق الصديقين
وليس من أخلاق الغمر العادي من الناس يا صديقي
مشاركة من Wafa BELKHITER -
وذرّة من الإخلاص أفضل من قناطير من الكتب
مشاركة من الوليد بن عبدالله آسندر -
إن الإنسان ليضحى بلقمته و بيته و فراشه الدافئ فى سبيل أهداف و مثل و غايات شديدة التجريد كالعدل و الحق و الخير و الحرية.
مشاركة من Wafa BELKHITER -
هل انت صادق؟ سؤال يجيب عليه الكل بنعم.. فكل واحد يتصور أنه صادق وأنه لا يكذب.. وقد يعترف أحدهم بكذبة أو بكذبتين ويعتبر نفسه بلغ الغاية من الدقة والصراحة مع النفس، أنه أدلى بحقيقة لا تقبل مراجعة. ص71.
مشاركة من Ãlí Mũstảfả -
والصلاة الإسلامية: هي رمز لهذه الوحدة التي لا تتجزأ بين الروح والجسد... الروح تخشع، واللسان يسبح، والجسد يركع
مشاركة من محمد الجدّاوي -
الدنيا ليست كل القصة..
انها فصل في رواية.. كان له بدء قبل الميلاد وسيكون لها استمرار بعد الموت.
وفي داخل هذه الرؤية الشاملة يصبح للعذاب معنى.... ص67.
مشاركة من Ãlí Mũstảfả -
تبدأ عبادة الله بمعرفة الله و مقامه الأسمى ،
و تبدأ معرفة الله بمعرفة النفس و مكانها الأدنى
مشاركة من Safa Hassan -
وجوابًا عن الذين يسألون في حيرة: لماذا خلقنا ﷲ؟ لماذا أوجدنا في هذه الدنيا؟ وما حكمة هذا العذاب الذي نعانيه؟
يجيب القرآن بمجموع آياته: إن ﷲ أنزل الإنسان إلى الدنيا بفضول مفطور فيه.. ليتعرَّف إلى مجهولاتها ثم يتعرَّف على نفسه.. ومن خلال إدراكه لنفسه يدرك ربه.. ويدرك مقام هذا الرب الجليل فيعبده ويحبه.. وبذلك يصبح أهلًا لمحبته وعطائه.. ولهذا خلقنا ﷲ.. لهذا الهدف النهائي.. ليحبنا ويعطينا.. وهو يعذبنا ليوقظنا من غفلتنا فنصبح أهلًا لمحبته وعطائه
مشاركة من Tarek Kewan -
فالفطرة عضو مثل العين نولد به. وهو يقين أعلى من يقين العلم
مشاركة من محمد الجدّاوي -
كان معنى إعطائنا الحرية أن تصبح لنا إمكانية الخطأ والصواب .
مشاركة من عاشقة الكتاب -
وأنت تجد في الشرق أحد اثنين: تجد من يرفض العلم اكتفاءا بالدين والقرآن ... وتجد من يرفض الدين اكتفاءا وعبادة للعلم المادي والوسائل المادية. وكلا الاثنين سبب من أسباب النكبة الحضارية في المنطقة ، وكلاهما لم يفهم المعنى الحقيقي للدين ولا المعنى الحقيقي للعلم.
مشاركة من الوليد بن عبدالله آسندر -
ولا تنزل السكينة على القلب ، ولا تعمر الروح بالطمانينة والامان الا بوسيلة واحدة: هي الاعتقاد بان هناك الهًا خلق الكون ، وان هذا الاله عادل كامل.. وانه هيأ للكون نواميس تحفظه وقدر فيه كل شيئ لحكمة وسبب ، واننا اليه راجعون.
وبهذا اليقين تنزل السكينة على القلب ، ويصل الانسان الى حالة من العمار الروحي والتكامل الداخلي ، ويشعر بنفسه اقوى من الموت ، واقوى من الظلم.
وبهذا الايمان يشعر الانسان انه استرد هويته ، وانه اصبح هو حقًا... وانه ادرك ذاته وتعرف على نفسه ومكانته من خلال ادراكه لالهة الواحد الكامل.
مشاركة من Asmaa Ismaiel -
يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي
مشاركة من Wafa BELKHITER -
﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ ( إبراهيم: ٩٩)
مشاركة من Tarek Kewan
السابق | 1 | التالي |