“أتمنى لكِ اليأس يا حبيبتي؛ لكي تصيرين مبدعة. اليائسون هم المبدعون، لا تنتظريني ولا تنتظري أحدًا. انتظري الفكرة، لا تنتظري المفكّر. انتظري القصيدة، ولا تنتظري الشاعر. انتظري الثورة، ولا تنتظري الثائر. المفكّر يخطئ، والشاعر يكذب، والثائر يتعب.”
يوميات الحزن العادي > اقتباسات من كتاب يوميات الحزن العادي
اقتباسات من كتاب يوميات الحزن العادي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب يوميات الحزن العادي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
يوميات الحزن العادي
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
- لماذا توقظ العالم من النوم؟
* هذا ليس صوتي. هذا صوت ارتطام جثتي بالأرض.
- ولماذا لا تموت بهدوء؟
* لأن الموت الهادئ حياة ذليلة.
- والموت الصارخ؟
* قضية.
- هل جئت تعلن حضورك؟
* بل جئت أعلن غيابي.
- ولماذا تقتل؟
*لا أقتل الا القتل..لا أقتل الا الجريمة.
- اذهب الى الجحيم.
*أنا قادم من الجحيم.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
صحيح أن لغزة ظروفاً خاصة وتقاليد ثورية خاصة.
ولکن سرها ليس لغزًا: مقاومتها شعبية متلاحمة تعرف ماذا تريد (تريد طرد العدو من ثيابها)، وعلاقة المقاومة فيها بالجماهير هي علاقة الجلد بالعظم. وليست علاقة المدرس بالطلبة.
لم تتحول المقاومة في غزة إلى وظيفة.
و لم تتحول المقاومة في غزة إلى مؤسسة
لم تقبل وصاية أحد، ولم تعلق مصيرها على توقيع أحد أو بصمة أحد.
من هنا تکون غزة تجارة خاسرة للسماسرة ومن هنا تکون کنزاً معنوياً واخلاقياً لا يقدر لکل العرب.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
إن من سلبك كل شيء لن يعطيك أي شيء. ولو أعطاك أهانك
مشاركة من zahra mansour -
غـزة بعيدة عن أقاربها ولصيقة بالأعداء .. لأن غـزة جزيرة کلما انفجرت وهي لا تکف عن الإنفجار، خدشت وجه العدو وکسرت أحلامه وصدته عن الرضا بالزمن. لأن الزمن في غـزة شيء آخر ..
لأن الزمن في غـزة ليس عنصراً محايداً. إنه لا يدفع الناس إلى برودة التأمل، ولکنه يدفعهم إلى الإنفجار والارتطام بالحقيقة. الزمن هناك لا يأخذ الأطفال توًا من الطفولة إلى الشيخوخة ولکنه يجعلهم رجالاً في أول لقاء مع العدو. ليس الزمن في غـزة استرخاء ولكنه اقتحام الظهيرة المشتعلة. لأن القيم في غـزة تختلف .. تختلف .. تختلف القيمة الوحيدة للانسان المحتل هي مدى مقاومته للإحتلال... هذه هي المنافسة الوحيدة هناك. وغـزة أدمنت معرفة هذه القيمة النبيلة القاسية ..
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
ما أشد براءتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق.
مشاركة من zahra mansour -
“ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.
مشاركة من zahra mansour -
“وأنتم ماذا فعلتم بأرضكم؟ اسأل ماذا فعلت بنا الأرض؟ قتلت جدي من القهر والانتظار وشيبت أبي من الكدح والبؤس وأخذتني إلى الوعي المبكر بالظلم.”
مشاركة من zahra mansour -
وترى مرة أخرى أن الحق أمنية تقترب من الوهم إذا ابتعد عن سند القوة، وأن القوة تحوّل الوهم إلى واقع.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
«وأعطيتكم أرضاً لم تتعبوا فيها. ومدناً لم تبنوها، فأقمتم بها، وكروماً وزيتوناً لم تغرسوها، وأنتم تأكلونها».
مشاركة من Abdullah Al-suleimani -
إن تفريغ فلسطين من العرب لم يكن إجراء طارئاً استدعته ظروف، بل كان خطة ثابتة في استراتيجية العمل الصهيوني قبل إنشاء إسرائيل، وخلال الحرب، وبعدها. وقد نفّذوها بالعنف المسلّح، ووجدوا فتوى دينية في مثال يهوشع بن نون وفي أن «يوم الرب هو يوم إرهاب» ووجدوا فتوى سياسية لها في أمثلة تطبيقاتهم. ومناحيم بيغن هو الذي قال: «لولا النصر في دير ياسين، لما كانت هناك دولة إسرائيل». ولم يخفوا الغاية من مذبحة دير ياسين، وقتها، حين طافت سياراتهم تعلن في مكبرات الصوت الاختيار التالي: إما أن تخرجوا وإما أن يحدث لكم ما حدث في دير ياسين
مشاركة من Ahmad Ashmawy -
“لا تسأل أستاذ التاريخ . لقمة عيشه يأخذها من الأكاذيب . وكلما ابتعد التاريخ عادةً ، كلما اقتربت الكذبة من البراءة وقلّ أذاها”
مشاركة من zahra mansour -
“وماذا عن الاحزاب التى كانت تجلس طوال ذلك الوقت كله فى الحكم ملوحّة بشعارات السلام والعدل وأخوة الشعوب؟أين كانوا الثوريون؟ وأين كنا نحن .. المواطنين البسطاء الذين أحسسنا بالقرف والاحتقار، ونحن نشاهد رقصة الجن ؟..
رقصة الجن هي المحكمة”
مشاركة من zahra mansour -
لماذا تتحاشاني..
هل تبتعد عن الأيام القديمة؟
مشاركة من Abdulsamad Darwesh -
علموك أن تحذر الفرح ، لأن خيانته قاسية ، من أين يأتيك فجأة !
مشاركة من Nesreen Alaa
السابق | 1 | التالي |