يوميات الحزن العادي > اقتباسات من كتاب يوميات الحزن العادي

اقتباسات من كتاب يوميات الحزن العادي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب يوميات الحزن العادي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

يوميات الحزن العادي - محمود درويش
تحميل الكتاب

يوميات الحزن العادي

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ في البدء لم يكن الفعل، ولم تكن الكلمة. في البدء كانت.. الهزيمة. ❝

    مشاركة من Abeer
  • ❞ هذا هو طعم عكا الأول. دائماً أبحث فيها عن شيء لا أجده. فتشت فيها عن أمي، فكانت قد عادت إلى القرية. وبعد سنين فتشت فيها عن حبيبتي، فكانت تزف إلى رجل آخر. وفتشت فيها عن عمل، فكان الفقر يلاحقني. وفتشت ❝

    مشاركة من Abeer
  • لأن انتمائي لم يعد غريزياً.. صار أكثر وعياً، وصار مضمون الحلم - لا انفجاره - هو قضيّتي.

    مشاركة من Dina Hassouneh
  • - ماذا كانت تعني الهزيمة لك؟

    ‫• أن أطلب شيئاً ولا يتحقق.

    مشاركة من S
  • "كيف يكون الرمز في حجم الوطن؟ لأن بقاء الرمز يبعث الأمل باستعادة الوطن".

    مشاركة من شمس.
  • "-حزيران-من هنا، جاءك الفرح فجأة. وقد علمتك الأيام أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية".

    مشاركة من شمس.
  • لم تكن كفرقاسم ذات شأن في تاريخ فلسطين. ولا تستطيع الرؤيا الشعرية أن تستخرج منها لوحة جميلة. ولكن ذلك الغروب الواقف على حافة الدم جعل كفرقاسم المجهولة ملحمة شعب صابر.

    مشاركة من شمس.
  • "قريبة هي السماء، والنصر بعيد. وماذا فعلت من أجل أي شيء؟ لاشيء. تجد نفسك خارج الحرب وخارج الانتصار وخارج الهزيمة وخارج إنسانيتك.

    ‫هكذا تصبح شجرة أو حجرًا أو أي شيء في الطبيعة"!

    مشاركة من شمس.
  • "وأنا موجود في هذه البلاد قبل وجود الدولة التي تنفي وجودي".

    مشاركة من شمس.
  • "وأنتَ لا تبعث إلى أصدقائك إلاّ صمت القلب الذي لايصل".

    مشاركة من شمس.
  • "لم يكتفوا بالاستيلاء على كل شيء. يريدون أن يستولوا أيضاً على انتمائك لتكون الواقعة بينك وبين الوطن. ليصير الوطن هو العبء والقيد والألم. ولكنك لن تجد الحرية خارج هذا القيد, ولن تجد الراحة بعيداً عن هذا العبء, ولن تجد الفرح خارج هذا الألم. الوطن في ذاكرتك وفي خلايا جسمك يشتبك مع الوطن في قبضات أيديهم وحقائبهم «العائدة»".

    مشاركة من شمس.
  • ماذا كانت تعني الهزيمة لك ؟

    أن اطلب شيئا ولا يتحقق ، أن أبدأ ولا أكمل

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • ألم تقف، يوماً، على هذه الحافة حين وجدت نفسك خارج ملكية الطفولة؟

    • قبل هذا، لا تملك الطفولة دعوى في المكان. ليس المكان الذي ولدت فيه هو دائماً وطنك، إلاّ إذا كانت ولادتك جماعية وطبيعية. إذا كانت الولادة فردية واصطناعية، فإن المكان يكون صدفة. وذلك ما يشكل الفرق التاريخي بين ولادة محمود ويسرائيل في مكان واحد الآن. أن يتناسل غزاة في أرض الآخرين لا يؤلف حقاً وطنياً لهم. ولكن أن يتناسل شعب في وطنه هو ديمومة الوطنية وشرعيتها. والحيلولة القسرية دون تكامل هذا الوضع الآن، بسبب النفي، لا تغير شيئاً حاسماً في تركيب الأشياء. أي أن تكامل معادلة الولادة لا يتم إلاّ إذا كان نتيجة زواج الشعب والأرض والحق. الولادة المعادية تتم الآن نتيجة علاقة بين غزاة وسيف وتوراة. ومن هنا، لا نخشى تحول مفاهيم الحق في هذه الحالة

    مشاركة من Ghadeer A. Awwad
1 2
المؤلف
كل المؤلفون