يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن

اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن

اقتباسات ومقتطفات من رواية يا صاحبي السجن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يا صاحبي السجن - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

يا صاحبي السجن

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بدأ تاريخ البكاء يغريني، ويدفعني إلى مزيد من النزيف، احترفته حتى صار عذابًا عذْباَ.

    مشاركة من Safiyh.h
  • الموت والحياة لاعبان محترفان يمارسان دورهما بإتقان دون أن يسبب أحدهما للآخر الارتباك.

    مشاركة من ~نجمة الإسلام
  • ان اي قطعة زرقاء من السماء تساوي نصف حرية وثلاثة ارباع كرامة

    مشاركة من Ameena_whaibi
  • ‏" إنّ أيّ قطعةٍ زرقاء من السّماء تساوي نصف حريّة وثلاثة أرباع كرامة."

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • ❞ كان السّجّانون أعجزَ من أن يسجِنوا شاعِرًا مثلي، كنتُ العاشقَ الّذي لا تقف في وجهه الأبواب، ولا تَعوقه الأسوار؛ كنتُ أصنع عالَمي الفسيح خارج كلّ الحواجز، ولم يكونوا يملكون إلاّ جسدي؟! مَنْ قال إنّ الشّعراء يملكون أجسادهم، ومن قال إنّ ❝

    مشاركة من zainab albaqal
  • ❞ للكتب مَذاقُ الخلود، ونكهة الأمل، ولمسةٌ من شجنٍ، ورفّةٌ من عِشق … نعشق فنقرأ!! ❝

    مشاركة من zainab albaqal
  • ❞ الزّنازين أوطان المعتقلين، وملاجِئهم الاضطراريّة، وحقول قَمْحِهم؛ ❝

    مشاركة من zainab albaqal
  • ❞ ليس السّرير الوثير هو الّذي يوفّر لك النّومة الهادئة، كم من أناسٍ أسَرَهم الأرق، وهم يتقلّبون على أفخر أنواع الأَسِرَّة، وكم من أناسٍ غفَوا ليلهم الطّويل، وهم ينامون على قوارع الطّرق، أو على ألواحٍ من الخشب ❝

    مشاركة من zainab albaqal
  • لم يَدُر في خَلَدهم يومًا أنّ الفضاءات المُطلقة تبدأ من الجحور الضّيٌقة

    مشاركة من Yassine Badri
  • كانت السّاعات الثّلاث مزدحمةً بالضّحكات وبالطّرائف وبالسّخرية المرّة، وكنّا نهوي على الأرض أوراقًا من ربيعٍ تأجّل موعده …!!

    ~341~

    مشاركة من Halah Sabry
  • غرس اللّيل سِكّينه في قلبي، فسال ياسمين القصيدة، وفاح عنبرها في الأجواء، فملأ عتمة اللّيل بالفراشات البيضاء!!

    ~٣٠٠~

    مشاركة من Halah Sabry
  • عندما يحتقر الإنسان نفسه من الدّاخل، تتهاوى أمامه جُدُر الكرامة، ويبدأ يسوّغ كلّ خطأ، ويهوّن من أمر كلّ مذلّة

    ~٢٧٣~

    مشاركة من Halah Sabry
  • كنّا في السّجن كطيور الحَذَر، نتلفّت في كلّ اتّجاه، ونصغي إلى كلّ الأصوات، كنّا جوعى إلى مَنْ يشعر بنا وبوجودنا، وإلى مَنْ يَروي ظَمأَنا في إحساسنا بذواتنا الّتي كانت مهملةً من قِبَل السّجّانين إلى حدّ الإلغاء.

    ~٢٧٣~

    مشاركة من Halah Sabry
  • إنّ للوجوه حكاياتٍ لا يَسْتَكْنِهُها إلاّ المتأمّلون … إنّ لتفاصيل الوجه حكايا تختبئ لأزمنة لا يعرفها إلاّ المهووسون، قد تمتدّ لشهور أو لسنين، أو ربّما لقرون …

    ~٨١~

    مشاركة من Halah Sabry
  • آه ما أصعب أن يكون الإنسان حرًّا !! ما أقسى تبعات ذلك … !! إنّ الحريّة صرخة (لا) في وجه طوفان (نعم)، حين تكون (نعم) غِناء القطيع، الّذي لا يعرف غير هزّ الرّؤوس والأذناب …

    ~٤٢~

    مشاركة من Halah Sabry
  • غير أنّ الطّيور تحمل غريزة الحريّة قبل كلّ شيء، وهي الّتي تدفعها للغناء، بل هي الّتي تُحافِظُ على صوتها … آه لولا توقنا إلى الحرّيّة لفقدنا أصواتنا منذ زمنٍ بعيد …

    ~٧~

    مشاركة من Halah Sabry
  • ليس سهلاً أن أَقِفَني لأُسلّم عَليّ، بعد أنْ أَنْكَرْتُني … لا أدري لماذا نتنكّر لأنفسنا أحيانًا.

    ~٥~

    مشاركة من Halah Sabry
  • إلاّ أنّ الذّكريات رصاصةٌ طائشة؛ قد تقتلك وأنت غير مستعدّ لبقعة دمٍ كبيرة تحيط بك مُلقىً على فراش الحنين …

    ~ ٤~

    مشاركة من Halah Sabry
  • لم يكن الإنسان – يومًا – ما يأكل أو يشرب؛ مثل ذلك تفعله الحيوانات والدّوابّ … إنّنا ما نحاول أن نتذكّره فنعيش من جديد.

    ~ ٣~

    مشاركة من Halah Sabry
  • كم أضعنا أنفسنا في متاهة الحياة … ولكنّنا التقينا بها مصادفةً أو قَدَرًا ونحن ننبش ذكرياتنا … نحن ما ننسى فنغفو في ذواتنا، أو ما نتذكّر فنصحو على فجائعنا وخيباتنا …

    ~٣~

    مشاركة من Halah Sabry
المؤلف
كل المؤلفون