مراجعات رواية ماجدولين

رواية “ماجدولين” لمصطفى لطفي المنفلوطي، تُعتبر واحدة من روائع الأدب العربي في العصر الحديث، وتمثل تحفة أدبية تعكس الأسلوب الرومانسي الذي كان سائدًا في بدايات القرن العشرين. يعتمد المنفلوطي في هذه الرواية على تقنيات سردية مؤثرة ويغوص في النفس البشرية، مستكشفًا مشاعر الحب، الفقد، والأسى.

الشخصيات

• ماجدولين: بطلة الرواية، تمثل النقاء والبراءة، وتعاني من قسوة القدر التي تلاحقها.

• جورج: الشخصية الذكورية الرئيسية، يمثل الحب العذري والتضحية، وهو مغرم بماجدولين.

• والد ماجدولين: شخصية تعاني من الصراعات الداخلية والندم بعد وفاة ابنته.

المناخ العام للرواية

تسود رواية “ماجدولين” أجواء من الحزن والنوستالجيا، حيث تغلف الرواية بأحاسيس الحب المفقود والألم الناتج عن الفراق والموت. تعكس الرواية الحالة النفسية للشخصيات بعمق، ما يجعل القارئ يعيش تجربة عاطفية غنية.

أسلوب الكتابة

يتميز أسلوب المنفلوطي بالعاطفية والوصف الدقيق، ويستخدم لغة شاعرية غنية بالصور البيانية والتشبيهات التي تزيد من جمال النص وتأثيره. يعتبر أسلوبه فريدًا في قدرته على نقل المشاعر والأحاسيس بطريقة تلامس قلب القارئ.

حبكة الرواية

تدور حبكة الرواية حول قصة حب مأساوية بين ماجدولين وجورج، حيث تواجه علاقتهما العديد من التحديات والعقبات. تتكشف الأحداث في إطار درامي يمزج بين الحب العذري والتضحيات الشخصية، مع التركيز على موضوعات مثل الوفاء، الشجاعة، والندم.

البيئة

تُظهر الرواية بيئتها الاجتماعية والثقافية من خلال تصوير الحياة في المجتمع المصري المعاصر للكاتب، مع إعطاء انتباه خاص للعادات والتقاليد وكيفية تأثيرها على الشخصيات ومصائرهم.

المنطق من الرواية

تهدف “ماجدولين” إلى استكشاف الأبعاد العميقة للعلاقات الإنسانية والعواطف، مثل الحب والفقد والتضحية. يسلط المنفلوطي الضوء على كيفية تأثير الظروف الاجتماعية والشخصية على مسار حياة الأفراد، مؤكدًا على أهمية القيم الإنسانية مثل الوفاء والشجاعة. كما تتطرق الرواية إلى موضوع الندم والألم النفسي الناتج عن الخسارة والفراق، مقدمةً بذلك تأملًا عميقًا في معنى الحياة والموت وتأثيرهما على العلاقات الإنسانية.

من خلال الوصف الدقيق واللغة الشاعرية، ينجح المنفلوطي في خلق عمل أدبي يعبر عن المشاعر الإنسانية بصدق وعمق، مما يجعل “ماجدولين” تجربة قراءة غنية ومؤثرة. يعكس العمل أيضًا البيئة الثقافية والاجتماعية للمجتمع المصري في تلك الفترة، مقدمًا رؤية فريدة للقيم والأفكار السائدة.

بشكل عام، “ماجدولين” ليست مجرد قصة حب مأساوية، بل هي عمل أدبي يحمل في طياته تساؤلات عميقة حول الحياة والموت والعلاقات الإنسانية، مما يجعلها واحدة من الأعمال الخالدة في الأدب العربي.

"لا خير في حياة يحياها المرء بغير قلب ولا خير في قلب يخفق بغير حب.."

ماجدولين أو تحت ظلال الزيفرون رواية للكاتب الفرنسي ألوفنس كار ...عربها مصطفي لطفي المنفلوطي أو بمعني أخر هو لم يترجمها لإنه لا يجيد اللغة الفرنسية ولكنه أقتبس منها الأحداث و الشخصيات و أعاد صياغة النص بإسلوبه...

تدور أحداث الرواية حول ستيفن الذي يحب ماجدولين و لكن نتيجه لظروفه يرفض والدها إستمرار علاقتهم و تتركه ماجدولين لتتزوج صديقه إدوارد الثري و تتوالي الأحداث وتنتهي نهاية حزينة ومأساوية...

القصة طبعاً رومانسية وكلاسيكية جداً كإنك بتتفرج علي فيلم أبيض وإسود قديم أوي..

ما يميز الرواية هو إسلوب المنفلوطي الراقي وإستخدامه للغة عذبة و رقيقة وطبعاً هو كان معروف عنه إنه نابغة في الإنشاء والأدب..

علي الرغم إن إسلوب الكتابة القديم عادة مش بحبه بس حقيقي قلمه مميز و يتمتع بحس مرهف وقدرة علي التعبير بلغة ممتازة..بس دة لا يمنع إن كان في وصف زيادة عن اللزوم لمشاهد في الطبيعة و لمشاعر أبطال الرواية لدرجة الملل في أجزاء كثيرة...

الرواية طبعاً ضعيفة سواء في الحبكة أو حتي في رسم الشخصيات ولكن فيها حاجة تشدك إنك تخلصها بجانب ان النهاية كانت مؤثرة ومكتوبة حلو جدا مع إنها غير واقعية..

قرأ نجيب محفوظ هذه الرواية أكثر من عشرين مرة ويمكن دة السبب الرئيسي اللي شجعني علي قراءتها.. ويقول نجيب محفوظ في رسالة كتبها للمنفلوطي إنه يدين له بإنه أصبح كاتباً و علي الرغم إن إسلوب نجيب محفوظ لم يكن إمتدادا لأسلوب المنفلوطي بل ممكن نقول انه كان نقيضاً له ومع ذلك هو يري إنه له فضل كبير لكل ما وصل إليه...

تقييمي لمثل هذه الروايات عادة مش بيكون أكتر من نجمتين ولكن بسبب إسلوب المنفلوطي المميز فكان لازم أرفع التقييم ل٣ نجوم بس لو حنقيم قلم المنفلوطي بعيداً عن الرواية فهو يستحق أكتر من ٥ نجوم أكيد:)

من أين أبدأ ؟...

مررت بصفحة الرواية على هذا الموقع عدّة مرات,لكن الوصف لها لم يجتذبني .. المفترض أن يتم وضع وصف الكتب فريق محترف قادر على إيقاع القارئ في شِرك الكتاب ^-^

في كل الأحوال وقعت في شركه بطرقٍ آخر : نصيحة قارئة احترم رأيها في الكتب ..

و غصت في الرواية ليوم ٍ كامل , و حين أنهيتها فكرت في البدء بشيء آخر .. لكنني كنت أود أن تذوب بقيّة معاني الرواية في داخلي كحبات السكّر .. فنمت ^-^ , و ها أنا أكتب إليكم فور إستيقاظي ..

الرواية " بِكر ".. عذراء .. بريئة, هذا الوصف هو ما يناسبها ..

اللغة صافية رقراقة .. صور بيانية رائعة , و الحب الرومانسي في أشدّ درجاته - بالتأكيد لا وجود لذّرة منه الآن - لكن من المُنعش للقلب الشعور بأن هناك من يحبّ بهذا الشكل , حتى لو كانت شخصيات روائية.

كان هناك تدّخل كبير من المنفلوطي , حتى في اللغة فضلا ً عن سير الأحداث ,فشعرت بالتشوّش .. فلا هي بالرواية المترجمة , و لا هي بالمُؤلفة,و لم أدري لها نوعاً !

لكن ذلك لا ينفي كوني استمتعت بها , و تأثرت بعدّة مواقف كتحمّل "استيفن"للضرب و الفقر و الظروف القاسية في سبيل حبّه .. قد تكون هذه القصص مُستهلكة في الأفلام العربية القديمة , لكنني لم أشاهد أفلاما ً عربية من قبل *-^

و أعود لأذكر أن تقييماتي غير كافية للحكم على الكتب , فهي تعتمد على إحساسات و رأي شخصي لا أكثر ..

======================

اقتباسات راقتني

****

انا و ضباط اسلر وجحيم هوا عمر 30 واني عمر 19 انا ساره نبدي نايم بامان الله وفجا دقات ساعة سبع 7 وتخرت علي كلي طلت من البيت وطلع ارقظ ومشية لين الكلية قريب علي البية وصلية بل

سبع ونص 7 فتات ارقظ وفاجاة ان ظربت بيا واحد وقلية انت ما تشوف عما فاجا ليفيف وشفت ناقيب ويخزر بيا وفجا قليا المن ولج اظا الحي حجيا قاتل اسفا اشا اسمج انت وانت شعليك بيا وانا قال هيجي والي الوني من فاجيا اتبزاز اني اربيج وسحبني من يدي وطبابني بلسير انا الكتبا اسما مجاي اكمل الكتب لين عندي متحنت انا اسفا ليان اذا ما فتهمتو علي كتبي انا اسفا وشالل انزل البرتات انتظروني

لقد تعلمت من هذا الكتاب الكثير فعلمت ان لا خير في المال بدون مودة او خلق سامي وان المال ذاهب والقيم باقية كحالها اما ماجدولين فقد خدعت هي نفسها بكذبة قالتها لها سوزان وهي ان في بعدها عن استيفن راحة له لأنه توقع منها الافضل ارادها كما الملائكة طاهرين وان بمجرد تذوق الشقاء ومعرفة انها لا تشبه ما في رأسه سيختفي الحب بنسبة لماجدولين التي اعتبرت استيفن ماضيا فقد كانت كلمات سوزان صحيحة لا بل ان ماجدولين اوقعت نفسها بالوهم لطربها في الحياة تلك فصدقت كلام سوزان ولم تعد ماجدولين كالتي عرفها استيفن رغم فقد احبها حتى النهاية.

يا ريتك لو تيجي يمي واسمعك كل صدى همي زرعتك ورده بعروقي زرعتك ورده بعروقيموجوع قلبي وتعدي من غوى على روحي انكسر قلبي عليا ودموعي قهرتني دنيا شلت حاله حالي وبحياتي كرهتني الحب مريضه دمر انه ترضيني افتكر كلامك افتكره كدابين اتمكن

لك يا غالي بتمشي في خيالي ودايما في بالي بعد اللياليمعاك بتنفس هواك ثلاث تبيع عملتيني مسرحيه فرجت الناس عليا قلت لهم بنت شمال والنط لك انا بريئه وانت جرحت بيا كسرت قلبي ليه انا كنت بحبك تعلقت بيك اه حبيتك اه بس بلاش الوجع وبلاش

قصة عظيمة لكاتب مرموق له اسلوب سلس فى وصف الطبيعة والعاطفة الجياشة والانفعالات وخلجات النفس ولكنها الحياة تعطى دايما لتأخذ وليكون الجزاء من جنس العمل وليكون حياة الإنسان نتيجة اختياره ونتاج عمله فيها فمن أعطى وتصدق بالحسنى فاؤلىك لهم حسن ماب والقصة تعرض لمفهوم النجاح والسعادة فى الحياة فهما ليسا بمترادفين او متلازمين النجاح مرتبط بالطموح والاجتهاد والمثابرة اما السعادة فنسبية وفيها اختلافات وآراء شخصية قد تكون فى الثراء والعيشة المترفة او القناعة والستر

❞ أصحيحٌ يا ماجدولين أن ما كان بيننا قد انقضى؟! وأننا أصبحنا متناكريْن غير متعارفين، لا يذكر الواحد منا صاحبه إلا كما يذكر حلمًا من أحلام صباه قد عفت آثاره الأيام والأعوام؟ ❝

❞ أنت لا تعلمين من شئون الحياة ودخائلها مثلما أعلم يا ماجدولين، ولقد خَبَرْتُ فيما خبرت من صروفها وتجاريبها أن الغرام أضعف العلائق بين الزوجين، والمصلحة أقواها وأوثقها، وأن الحب كالزهرة، والمال كالطل الساقط عليها، فإذا انقطع الطل عن الزهرة بضعة أيام ذوت أوراقها وتساقطت ❝

رواية رائعة كئيبة حزينة لو بإمكاني أن اصفها بجميع صفات البؤس والحزن لفعلت !!

قصة شابين فقيرين في احدى قرى ألمانيا لكن شاء القدر ان يحول بينهما وهنا تظهر التضحية من اجل الحب ويظهر الحب والوفاء بالوعد والغدر والخيانة والبؤس والشقاء والفقد والعذاب.. الكاتب استعمل اسلوب رائع في انتقاء الكلمات المعبرة بحزن ومن اجل وصف حدث ما بشكل يجعل قلب القارئ يتألم بشدة وكأن الذي حدث معه هو وليست مجرد كلمات على ورق !

انصح بقرائتها شرط ان تكون مستعد لتحمل آلامها .

مهدا الظل ماذنب ذالك الأطفال ورجال وشباب ونساء فأن يصبحو ضحيا حرب لأنهم يوريدون الدفاع عن حقهم وبلدهم وموطنهم وموطن آبائهم وأجدادهم أكيد أتكلم على القدس هيى ليست مدينة فقط بل هيى مكان تواجد الصحابة والأنبياء ورسل احب من احب وكره من كره لاكن هناك وحوش ليس في قلبهم درت رحمة يوريدون ان يأخدونها و يجعلوها ملكهم لا كن من منحهم هدا الحق من هل هذا من المنطق لا أليس كذالك لاكن لا تخافي يا قدس لأن الله معكي

ماجدولين كانت وستبقى اقرب الروايات واحنها الى روحي،لغه المنفلوطي وقيمه الساميه كانت قد نقلتني من مرحله المراهقه الى النضج العاطفي والعملي،رسائل ادوارد كانت تستثير مشاعري حتى البكاء،مازلت اذكر انني مزقت من رسائله وارسلتها لشخص شائت الاقدار ان تفرق شملنا،فقد وجدت في رسائل ادوارد الكلمات والمشاعر التي عجزت عن كتابتها لذلك الشخص،فاعطيته اغلى ما يملكه قلبي،كلمات ادوارد او بلاحرى كلمات المنفلوطي

كتاب في غاية الروعة، أتممته في أربعة أيام فقط، ولأول مرة أتمم قراءة رواية أو 200 صفحة في أربعة أيام، أحزنني أستيفن كثيرًا، أصبحت دموعي تتساقط وكأنها في سباق، لو كنت في مكان أستيفن لعفوت عن ماجدولين وإدوار صديقه لكن لكنت من المُستحيل أن ألتقي بهم أو أقدم لهم المساعدة، مجرد أن أعفو عنهم وأذهب بعيدًا عنهم، كسرنتني رسائل أستيفن إلى ماجدولين عند معرفته بخطوبتها، لا أستطيع تخطي الرواية أبدًا💔.

قرأتها أكثر من أربع مرات على مدار سنين طويلة .. وكل مرة اعود لها كقارئة للمرة الأولى ..

من قال أن الحزن الموجود فيها كفيل بصد القراء عنها ؟؟

شعرت بها تحفة بحق ..

حين يستند الكبرياء إلى القلب ..

وتعزف الألحان صورة البنفسج ..

وينبت الزيزفون في كل قلب ..

هنا لمجدولين أن تقول الكلمة الأخيرة أن قوة الحب أمام البشرية إدعاء أن فكرنا للحظة باحتمالية البقاء أو المغادرة ..

كتاب جيد لكن فيه الكثير من التفاصيل المملة. العبرة منه انه اعطانا تصنيفا لنوعين من البشر الماديين و الروحيين وقلة من الناس تلاحظ هذين الصنفين كون المادي طاغي على العنوي كما في الكتاب و كما في حياتنا ايضا. لكن ما كرهته في الرواية هو شخصية الكاتب الضعيفة و الساذجة التي تتعلق بأي انسان و الغريب انه سامح صديقه ولم يسامح حبيبته التي خانته مع صديقه نفسه...

فتحت التطبيق بالأمس واخترت هذا الكتاب صدفه وقلت اجرب اقراء منه كم صفحه لو عجبني او لا

واللي صار اني خلصته اليوم

ماتوقعت اقراءه كامل وما اسوي شيء بيومي كله لين اخلصه!

بس ندمت اني قريته من كثر البؤس والقهر اللي فيه

روايه حزينه جدًا

وماجدولين حتى قبل تموت تلوم استيفن على موتها وتكتب انه بيتألم لانه اختار قرار تجاهلها كانت انانيه لين اخر لحظه للاسف

جميلة جدًا، مناسبة لعشاق الأجواء الرومانسية و الشعرية، أحببت الأسلوب في الطرح وجماله الأخاذ، وددت لو أقف عند كل كلمة لأتأمل فتنة أسلوب الكاتب وروعته لولا أني قرأت الأسطر سراعًا أسابق الوقت من شدة الحماس الذي ألم بي وكأن النهاية ستطير عني في أي لحظة، أحداث محمسة وكاتب مذهل! تأثرت بلحظاتها و أحداثها جميعًا، ونهاية جميلة ومؤثرة غير أني لم اتمناها.

اسلوب مصطفى لطفي المنفلوطي السهل الممتنع يأخذنا بطيات صفحاته الى ماجدولين وستيفن وقصة الحب الخيالية التي تحلم بها كل فتاة وما عانوه من مصاعب وقرارات خاطئة مستعجلة لارضاء المجتمع الكتابة،القصة،الحبكة أكثر من رائعة مساهمة الشخصيات الثانوية من الاب مولر ،اهل القرية وغيرهم اضفت طابع جميل وواقعي لشخصية ستيفن المكافح في سبيل الحب

رواية من الادب الفرنسي للكاتب ألفونس كار .. لكن

ابداع المنفلوطي في تعريبها جميل جدا ، احببت

فكرة الرسائل التي كانت تكتبها شخصيات الرواية ، وحب

واخلاص استیفن ومحافظته على مبادئه بالرغم من

كل الصعاب التي واجهته ، تعاطفت مع مجدولين عندما كانت تائهة القلب، روايه اعادتني عبر

سطورها الى التاريخ والعصر الجميل

هذا الأسى الذي تحمله لك الرواية ليس بالهين على أصحاب القلوب المنهكة..ليته كتب تحذيرا للقراء ..

ثم أتذكر هذه الآية (وما خلقت الجن والإنس إلا لبعبدون) فأتوسل إلى الله أن يرزقنا العون لنفي بهذه الرسالة كما يجب أن يكون الوفاء بالرغم مما تحمله قلوبنا من جروح لا تكف عن النزف مهما مرت بها الاعوام..

الرواية الوحيدة التي قرأتها مرتان

في أول مرة قرأتها حتى الفصل قبل الأخير ثم قرأتها مرة أخرى حتى النهاية

أنصح بها من لم يعش تجربة الحب سابقاً ومن عاشها

ليست للذين تدمع أعينهم من نهايات حزينة فإنني لم أقرأ نهاية حزينة واستطاعت لمس قلبي كما فعل استيفن وكما فعلت "تحت ظلال الزيزفون"