أحبك أحبك
هل يا ترى سنلتقي يوما ما
علمت لايوم أنك مطلقة
علمت اليوم أنك في جحيم
علمت لايوم أني ما زلت أحبك
علمت اليوم أني متيم بك
سناريو امك يتكرر معك
هل ..............
لا أستطيع أن أقولها
أمينة
أحبك أحبك احبك
ماذا كان رأي القرّاء برواية ماجدولين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحبك أحبك
هل يا ترى سنلتقي يوما ما
علمت لايوم أنك مطلقة
علمت اليوم أنك في جحيم
علمت لايوم أني ما زلت أحبك
علمت اليوم أني متيم بك
سناريو امك يتكرر معك
هل ..............
لا أستطيع أن أقولها
أمينة
أحبك أحبك احبك
هل يوجد حقاً هكذا حب لم اكن اصدق
حتى قرأت هذا الكتاب
لقد أسرني بحروفه اخذني معه عشت تفاصيله كاملةً
ليتني عشت بزمنهم ونلت حباً كب ستيفن لمجدولين
وحب مجدولين لستيفن
رأيت بين طيات أصابعهم انفاس الحب تتشكل بصورة جميله ترسمها خطوط الطبيعى واشتم منها تلك الرائحة التى عناها المؤلف وكأنه يرسم بفرشاه خلقها الله لكتابة هذه الرواية فقط.
هذه الرواية تحرّض على الحب، لا أنصح القلوب الضعيفة بقراءتها، رحماك يا الله بهذا الأديب النابغة العظيم، فقد أحسن إلينا كما لم يحسن أحدٌ من قبله.
الرواية تجنن فيها رومانسية جميلة ويشعرك بكل ما فيها .. فينبض القلب بالحب الحقيقى لحبيبته الى الابد 😍 .. مصطفى المنفلوطى عالمى الله يرحمه
روايه حلوه بس نهايه ماساويه ما اخرب عليكم القصه با احداثها الافضل ان تعيش واقع القصه اثنا قراتها
اغرورقت عيناي مع كل سطر قراته منها: احببت الرواية حبا جما و تمنيت لو اني لم انهيها
من أروع الروايات الي قرأتها ... الحب النبيل الفطري ... بكفيني اني اتسميت ع اسمها