قناديل ملك الجليل > اقتباسات من رواية قناديل ملك الجليل

اقتباسات من رواية قناديل ملك الجليل

اقتباسات ومقتطفات من رواية قناديل ملك الجليل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قناديل ملك الجليل - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

قناديل ملك الجليل

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • و اللّه يا سعد، لو وقف بباب قلبي رجلان، رجل عادل من أي مذهب أو ملّة أو دين، و مسلم ظالم، لأسكنت الأول قلبي و طردت الثاني..

  • هذه هي المسألة، انت تستطيع ردّ الموت عمّن تحب، حين يحس الموت، ربما، بكل ذلك الحب الذي تكنّه لذلك الإنسان؛ لكنك لا تستطيع أن تردّه عن نفسك، لأن الموت يعرف تماما" مذاق الأنانية!

  • إن أكثر فكرة سيئة خطرت للإنسان أن يكون بطلاً في الحرب ، بينما هناك الكثير من الأمور التي يمكن من خلالها أن يُصبح بطلاً حقيقياً ..

    مشاركة من Fatma Khamis
  • لا تذهب إلى بلد ماؤها طيب، بل اذهل إلى بلدٍ قلوب أهلها صافية...

    مشاركة من Noha Hassan
  • في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب، مفقود !

    مشاركة من Hajar
  • الحٓذِرٓ يؤتى من مأمنه !

    مشاركة من Hajar
  • حكاية الحب والجنون .......... , منذ تلك الأيام: يمضي الحب في الأرض أعمى , يقوده الجنون

    مشاركة من Doaa A. Abuaysheh
  • نظرة الحب لا تخفى أيها الفتى ’ القلب فضّاح , ألا تعرف ذلك ؟!

    مشاركة من Doaa A. Abuaysheh
  • يا سعد ، هؤلاء الذين يحيكون لنا المكائد هم من مذهبك و مذهبي، هؤلاء الذين يسرقون عرق جباهنا و يذلّون أهلنا من مذهبك و مذهبي. و تقول لي: إن عليّ ألا أحالف بلاد بشارة و الأمير ناصيف، لماذا: لأننا مختلفون في المذهب? و هل أهل السنة مجتمعون على مذهب واحد?! أوليس لدينا أربعة مذاهب، لم لا يكون الشيعة مذهبا خامسا، ما دمنا جميعا نؤمن برب واحد و نبيّ واحد و قبلة واحدة و قرآن واحد، و شهادة أن لا إله إلا الله? و الآن يجمعنا هدف واحد هو محاربة عدو واحد...

  • هذه روايةٌ تستطيع سماع صوتها ورؤية أشخاصها والعيش في أحداثها ، تُقرئك التاريخ وتردك لفلسطين ، تسافر بك عبر الزمن لأمجادٍ غابرة،أمجادك التي غفت ونامت وماتت منذ سنين،تخبرك حكاياتٍ لم تُحكى كثيراً من حولك عن عمد ! أبطالٌ همشهم التاريخ حتى لا تستيقظ أرواحهم في داخل أحد الأحرار من جديد ، لا أعرف هل العار علينا ! أم على من أخفى كل ذلك عنا !

    عبقرية ابراهيم نصر الله تجلت في هذه الرواية ، يأخذك لأروقة الوطن ويضعك في منتصف المعارك يُبكيك هنا ويضحكك بسرديةٍ لا تفقد للتاريخ مهابته ويفاجأك بالأحداث

    وعلى الرغم من أنه يخبرنا في مقدمة الرواية أنها رواية تاريخية فتقوم لشدة الصدمة بأخذ جولة "جوجلية" لتتأكد بنفسك أن بطل الرواية فعلا حقيقي وهي شخصية حقيقية ولها أمجادها فتبدأ حماسك بالقراءة وأنت مدرك لنهاية الأمجاد الأسطورية إلا أن عنصر المفاجأة الروائي لا يختفي عن أي حدث ولو عرفته أو مررت به أثناء بحثك .

    شخصياً لم أكن أعرف عن الظاهر الزيداني الكثير ولربما لم أكن أعرفه أصلاً وكنت أتعثر به في بعض كتب التاريخ العثماني ولا أذكر أين بالضبط واستغربت جداً التهميش لمثل هذه الشخصية التاريخية ! نحن لا نملك حاضر على الاقل فلنواسي هزائمنا بالماضي !

    على الرغم من أن الماضي والتاريخ نفسه مثقل بعارالهزائم والخيانات والفرقة ! ولا أعرف أتراها لعنة رُمينا بها أم دعوة ألقيت على العرب ومازالت تفرقنا حتى اليوم ! ولا الشغلة شغلةوراثة لا أكترولا أقل !

    ماعلينا ! تحكي الرواية أحداث تاريخية ممزوجة ببعض الحبكات الروائية لتحكي أحداث قرابة القرن الحديث لفلسطين دون أي مللك أو إختلافٍ في السياق .

    منذ ولادة الظاهر الزيداني وحتى مقتله ومابين الحياة و الموت بحرين وهما بحر عكا وبحر طبرية ...

    مشاركة من ولاء ابو حامد
  • هذه البلاد ليست لي يا عثمان. كل ما فعلته أنني جمعت سواعد أبنائها التي كانت متفرقة، و قلوب أهلها التي كانت خائفة، و كرامة رجالها و نسائها و أطفالها التي كانت مهدورة. ثم تأتي ألي و تسألني أن أختار من يرث هذا كله؟! هل تريد مني أن أورثك سواعدهم و قلوبهم و كرامتهم؟! هذه أشياء لا تورّث يا عثمان! لأن الأصل أن يكون لديك أنت ساعدك كي لا تطمع بسواعدهم، و قلبك كي لا تحتلّ قلوبهم، و كرامتك كي لا تصعد فوق كرامتهم!

    و ليكن معلوما لديكم أنكم لستم أكثر من خدام لهؤلاء الناس، و اذا ما علمت أن أحدكم تجاوز هذا الحد، و ارتفع عليهم حتى بحجر يضعه تحت قدميه، و لا أقول بأستعلاء، فلا يلومنّ ألّا نفسه.

  • لو كانت عكا تخاف هدير البحر لما جلست على الشاطئ!

    مشاركة من Sameh Katfaoui
  • لم يخلق اللهُ وحشا كالإنسان! ولم يخلق الإنسانُ وحشًا كالحرب!

    مشاركة من coffee_with_khokha
  • أنا لا يعنيني ما تؤمن به! يعنيني ما الذي تفعله بهذا الإيمان! ‏

    مشاركة من [email protected]
  • ولكن الحَذِرَ يؤتى من مأمنه!

    مشاركة من iklele
  • لا تشبه البدايات شيئا مثلما تشبه صعود الجبل، أما النهايات فلا تشبه شيئا مثلما تشبه التّدحرج عنه!‏

    مشاركة من Emily Amy
  • يعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب، مفقود. يعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تُدير ظهرها! وأن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام، أو شهور! وأن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر! وهناك امرأة ينساها، ليس بامرأة تأتي بعدها، بل بامرأة سبقتها! وهناك امرأة تأتي وتعيد ترتيب القلب من جديد، كما لو أنها المرأة الأولى! لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب وتراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريباتٍ!

    مشاركة من Emily Amy
  • - سؤالي: كيف استطعت أن تهزم مسعود بيك؟!‏

    ⁠‫- الأمر بسيط يا شيخ، فالمحاجّة ذكاء، والذكاء هو أن لا تمنح خصمك - بإجابتك على سؤاله الذي يوجهه إليك- فرصةً لصياغة سؤال لاحق!‏

    مشاركة من Emily Amy
  • قال بشر لظاهر، وهم يبتعدون: أما كان يمكن أن تمتحن وفاءه يا شيخ قبل أن تضع السيف في يده من جديد.

    ⁠‫- لا وقت لدينا يا بشر لاختبار الناس، ألم تر أن الخذلان الأكبر يأتي أحيانًا من أولئك الذين اختبرتهم أكثر!

    مشاركة من Emily Amy
  • - أتخشى على إحساسهم، وقد كان كلّ منهم مستعدًا لقتلك؟!

    ⁠‫- وكنت مستعدًا لقتلهم يا بشر! فلماذا تنسى استعدادي لقتْلهم، ولا تذكر سوى استعدادهم؟! لا تهزم مهزومًا مرّة أخرى يا بشر، ففي الأولى يفهم أنك هزمته كجندي، أما في الثانية فإنك ستهزمه كإنسان، وبهذا لن يغفر لك!

    مشاركة من Emily Amy
المؤلف
كل المؤلفون