قناديل ملك الجليل > اقتباسات من رواية قناديل ملك الجليل

اقتباسات من رواية قناديل ملك الجليل

اقتباسات ومقتطفات من رواية قناديل ملك الجليل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قناديل ملك الجليل - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

قناديل ملك الجليل

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • سيصبح كلُّ رجل بطلا حين يتجوّل في الطرقات، كما شاء، دون أن يعترض طريقه أحد، أو ينال من كرامته أحد، أو يسرق قوت عياله أحد، أو يعبث بحياته أحد، أو يقيّد حريته أحد. وتكون البطولة، حين تسير امرأة بمفردها فيهابها الجميع، لأنها بطلة على جانبيها أطياف مئات البطلات والأبطال. أريد شعبا كاملا من الأبطال، لا شعبا من الخائفين بين هذين البحرين: بحر الجليل وبحر عكا. البطولة الحقيقية في أن تكونوا آمنين إلى ذلك الحد الذي لا تحتاجون فيه لأي بطولة أخرى..

    مشاركة من Emily Amy
  • ليس ثمة سَفر يمكن أن يعود منه البشر منهكين أكثر من الحرب. إنها سفر بعيد يلامس فيه المرء الموتَ مرات ومرات، يتابعه الموت ينهشه حينا ويختطفه حينا، ويتأمله بعد انتهائها باحثًا عن سبب جديد ليكمل عمله!

    مشاركة من Emily Amy
  • أي إيمان هذا الذي تؤلمه الرحمة وحقن الدماء وصون كرامة الناس؟! يا سعد، أنا لا يعنيني ما تؤمن به، يعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمان

    مشاركة من Nabil Zeidani
  • لا تهزم مهزومًا مرّة أخرى يا بشر، ففي الأولى يفهم أنك هزمته كجندي، أما في الثانية فإنك ستهزمه كإنسان، وبهذا لن يغفر لك!

    مشاركة من Nabil Zeidani
  • يا بشر، الأطفال وجدوا لتجميل العالم، أما الكبار فقد وجدوا لتغييره

    مشاركة من Nabil Zeidani
  • من قصة الفضائل والرذائل

    "يمضي الحب في الأرض أعمى ، يقوده الجنون"

    مشاركة من زكريا
  • "لم يخلق الله وحشاً كالإنسان، ولم يخلق الإنسان وحشاً كالحرب"

    مشاركة من عروبة
  • إنني في لحظة شككت في عقله! إلى أن تذكرت أن هذا هو الحب! وإن لم يكن مجنوناً على هذا النحو وأعمى فهو ايس حباً!

    مشاركة من Hajar
  • للإيمان الأعمى عيون شريرة !

    مشاركة من Hajar
  • “كانت تبكي، كما لو أن الإنسان لم يُخلق إلا ليبكي، ولا شيء غير ذلك!”

    مشاركة من Haifa-Shelby.
  • ما مضى يا سعد لم يكن عمرنا، ما مضى لم يكن سوى الوقت الذي منحونا إياه لنواصل عملنا من أجلهم مثل أي دابة، دون أن يمنحونا، حتى، يوما شبيها بيوم الحيوان لا نذبح فيه، و فرحة مثل أفراح الحيوان نتراكض أو نطير فيها!

1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون