عائد إلى حيفا > مراجعات رواية عائد إلى حيفا

مراجعات رواية عائد إلى حيفا

ماذا كان رأي القرّاء برواية عائد إلى حيفا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عائد إلى حيفا - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

عائد إلى حيفا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية أكثر من رائعة وموجعة لما لها الكلمة من معنى !

    ما هو الوطن؟

    كل منا سيدفع الثمن يا أيها الوطن، فما أكثر خيباتنا وزﻻتنا ونكساتنا .. نحن نستحق أن ندفع الثمن .. ولكن ﻻ يحق للأعداء أن يحملونا أوزارهم فوق أوزارنا ..

    كل منا سيدفع الثمن بطريقة أو بأخرى ..

    فسعيد وصفيه دفعوا هذا الثمن غالياً .. وهذا الثمن يمثل عارهم كما وصفه سعيد ..

    فكانت عودتهم إلى حيفا ذﻻن .. ذل ترك الوطن وعدم رفع السلاح في وجه العدو دفاعاً عنه .. وذل ترك طفل صغير في الخمسة أشهر من عمره والذي أصبح أحد جنود اﻹحتلال ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مصالحة الأحزان لا تجيء بغير العودة. البحث عن حقيبة أكثر ألمًا من غيرها أكثر صعوبة من العودة عاريًا. الانتصار على الحدود بوجه ورقة رسمية أو مزورة شأنه شأن القرار الذي ينزرع فينا لأسباب غير رغباتنا. الوطن وحده المتحكم في هجرتنا وعودتنا.

    كان غسان كنفاني يصرخ على الكثير من هذه الأوجاع. يبدد مخاوفه قبل الولوج. كان أكثر حزنًا وتوقّعًا من المكان نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أعلم ما يمكنني قوله!!

    أذكر جدتي رحمها الله كانت تقول لم أنجب ثلاثة عشر طفلاً سوى من أجل فلسطين الآن أصبحنا مئتان وخمسة عشر حفيداً فلسطينياً رغم أننا لم نراها يوماً قط.... لطالما حلمت أن ادخلها كفلسطينية عائدة الى أرضها ،، لكن القدر سوف يعيدني سائحة سويدية الجنسية كانت تدعى بلا وطن!!!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أتعرفين ما الوطن يا صفية ؟

    الوطن هو ألا يحدث هذا كله :)

    ..

    رغم صغر حجمها الا انها تحمل من #الوجع الكثير

    ستترك اثرا بليغاً في نفسك لا تستطيع ان تتركه رواية ضخمة الحجم :)

    ..

    هي عن الألم والفقد والخيبة ، عن سرقة الوطن والبيت و الابن !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ندمت في تأخري بقراءة هذا الكتاب, أظن أن رحلتي مع كتب غسان ستطول ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أفضل الروايات التي قرئتها، الشهيد كنفاني رائع بكل معنى الكلمة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وهل يكون الوطن إلا مجموع هذا كله!!!!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رااائع جداااااااا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    -

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قراءة في عائدٌ إلى حيفا

    على الرغم من الكم الهائل من المشاعر عند قراءة "عائد إلى حيفا" إلا أن أكثر شيء جذبني هو كيف ‏تنظر للإنسان

    أن تنظر له على أنه من لحمٍ ودم كما كان ينظر سعيد إلى خلدون ابنه ذو الخمسة أشهر أم أن الإنسان ‏قضية كما كان ينظر دوف "خلدون سابقا" إلى والده سعيد الذي تركه في السرير يصارع الموت جوعاً أو ‏سحقاً برصاصة لا يهم، المهم هنا هل الإنسان كما ذكره سعيد تتحرك داخله النوستالجيا أم أن الإنسان ‏قضية قد تربي عليها وتم تلقينه إياها ساعة تلو الأخرى ويوماً بعد يوم. ‏

    أعتقد بداخلي رغم الحنين لكوني إنسان كامل المشاعر أني أختلف مع سعيد واتفق مع دوف العربي سابقاً ‏اليهودي لاحقاً وأن القضية يجب أن تكون خالية من المشاعر حتى نصل إلى بر السلام وهكذا يجب أن ‏يكون مفهومك عن الإنسان بشكل عام فما بالكم لو كان الإنسان قضية عادلة وتم سحقها اعتقد بأن الأمر ‏سيتضاعف عن كون الإنسان قضية إلى كون الإنسان قضية عادلة يجب أن تبقى حيّة حتى لو مات الإنسان ‏وبقيت القضية. ‏

    أن تحارب وتموت من أجل شيء تؤمن به أفضل من أن تبكي طوال ستون عاماً لأن الدموع التي ذرفتها ‏لن تكفى لأن تصنع بحراً تركبه سفينة لتُعيدك إلى قضيتك لا و"لن ترجع إلى إنسان من لحم ودم ومحشو ‏بكم هائل من المشاعر إلا إذا استطعت أن تنصر الإنسان القضية ولن تستطيع أن تنصر الإنسان القضية إلا ‏إذا دافعت من أجله حينها فق أستطيع أن أقول لك أهلاً بك كإنسان

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كما عودنا الكاتب كنفاني يثبت ان الرواية ليست بعدد الصفحات ولا بكثر الكلمات.... بل بالفكرة و طريقة وصولها بسلاسة لعقل القارئ الذي عندما يختم الرواية يبقى لايام و هو يفكر بها ويبحث في داخله عن اجابة و يحاول ان يطبقها على نفسه.

    صدمني كنفاني برواية رجال تحت الشمس بسؤال انهى به الرواية.... والان يصدمني بتعريف الانسان في ثلاث كلمات .... الانسان هو قضية.

    الرواية تتحدث عن سعيد و زوجته صفية الذين خرجوا من حيفا قبل 20 سنة هربا من الحرب ليتركوا ورائهم شيئا هو اغلى من البيت والاثاث ليعودوا بعد 20 سنة ليجدوا بعض الاثاث لم يتغير ولكن ما هو اغلى من الاثاث قد تغير و رفضهم ونبذهم ليعودوا من حيث جاؤوا وقد تغيرت افكارهم ليحمل معهم افكارا جديدة يحتمها عليهم الواقع الحالي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    على صفحاتها القليلة ، التي لربّما لن تستغرق منك أكثر من ساعة لإنهاءها ، إلّا أنّها ذات وقع عنيف فالقصة تروي واقعًا يعرفه العالم أجمع و يعيشه الفلسطينيون يوميًا .

    من طريقة السرد للكاتب غسّان كنفاني الذي يتميّز دائمًا بأسلوبه المُختلف و قضاياه الحقيقيّة التي يجاهد لأجلها بقلمه إلى المضمون ثمّ المشاعر التي تكرّست في هذه الرواية جعلتها أكثر من رائعة .

    أراني بكيت و ضحكت ، حزنت و فرحت بين هذه الكلمات التي عرفت كيف تعود بِنا إلى أحداث نتناساها و نمرّ عنها مرور الكِرام .

    " عائد إلى حيفا " عادت فيّ إلى قلب فلسطين .

    من أجمل الروايات التي يُمكن أن تقرأها ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إنها حيفا، حيفا البعيدة التي لا تُريد أن تنسانا ، حيفا الهاربَة من عُيوننا بعدَما سُجنت. حيفا البنت اللطيفَة التي تركت شوارعَها ومفارقَها وبيوتَها مثلما هيَ. إنَّها حيفَا يا غسَّان . الرواية المُؤلمَة، المليئة بالغصَّات. التي تحملُ وابلاً منَ الوَجع ورسالة مفضوضة بالآثام. بكيتُ كَثيراً عندَما قرأت هذه الرواية. بكيتُ لأنك يا حيفا أخفتني كَثيراً، لأن الحانات اليَوم فيكِ كَثيرَةٌ ولأنني ارتطمتُ بخمَّارة يَوماً وكدتُ أضيعُ في الحديقَة يا حيفا.

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعه - كُلياً ولا عجب بالنظر لإسم الكاتب الثائِر غسان ، تحكي المعاناة و الألم - قِصَة أجيال و حكاية شعب و أُمَة ، كيف عاد و عادت ذكراه للمكان : الحرب ، الحب ، الوطن ، الهجرة !! مشاعر لاتوصف و مايفوق الوصف حكاية الأبناء بين (فدائي) في مقاومة الوطن و (جندي في جيش الإحتلال) - هنا بلغت الرواية القِمَة و سكوتي خير تعبير ، كل الحُب كُل الإعجاب لهذه التُحفَة :’) .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ماأقسى الحياة عندما يُرَحَلُ الانسان قسرياً من بلده في غفله ويترك خلفه فلذة كبده من غير حول ولا قوة ولايستطيع العوده الا بعد مرور عشرون سنة للبحث عنه ويكتشف ان الماضي لايعود مهما بذل الانسان من تضحية بالغالي والنفيس وان البكاء على الاطلال لا يرجع بلداً مهما ظلت المعالم جامدة لم تتغير.

    .

    .

    .

    .

    3/1/2016

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عائد إلى حيفا

    ويعود غسان كنفاني ليدهشني بكلماته المغمّسة بالوجع

    "الإنسان قضية"

    نعم، وقد كُنْتَها يا غسان، كما ينبغي للقضية أن تكون.

    عائد إلى حيفا، فمن هو هذا العائد؟! أهو سعيد؟ أم خالد، أم أنا وأنت؟!

    كلما قرأت حروفك، عرفتُ لماذا لم يَعُدْ الموساد يغتال مفكرينا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فلسطين هي وطن كامل من أجزاء صغير الإنسان والأرض واللجوء والمقاومة فالعودة لن نصل إلى العودة مالم نمر بتلك المراحل كلها . لن نسترد فلسطين مادمنا نريد فلسطين دون مقاومة وأرض وإنسان هذا ما أراد العبقري كنفاني إخبارنا به لا عودة دون سلاح

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية أقل ما يقال عنها انها رائعة

    لوجود عامل التشويق والاحساس بالشخصيات والوصف فاحسست وكأنني في حيفا اشم نسيم بحرها واتجول في شوارعها واسترجع الذكريات الأليمة للنكبة الفلسطينية ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الإنسان قضية .. وماهو إلا قضية .. العائد من حيفا أعتقد هذا العمل ضعيف بالنسبة لباقي أعمال كنفاني عن القضية الفلسطينيه مثل عن الرجال والبنادق وأرض البرتقال الحزين ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    دوف هو وطننا الذي تركناه بسبب خوفنا على أنفسنا ... و سيبقى دوف كذلك و لن يصبح خلدون ... إلا إذا صنعنا ما يريده خالد ...

    غسان كنفاني ... تحية كبيرة لعظمتك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون