بتذكر إنو قرأتو أكتر من 3 مرّات في نفس الفترة... كنت متل اللي مش قادرة أصدّق نهاية القصة! صابتني صدمة حزن عميقة و استمرت فترة من الزمن... لأنه و إن كانت الشخصيات من خيال الكاتب... لكن هذه الشخصيات موجودة فعلا في الواقع المرير للفلسطينيين.
طبعا اسلوب سرد الرواية هي قصة أخرى! غسان كنفاتي له طريقة بأن يجعلك تعيش التفاصيل و تشعر بالأشياء و المشاعر اللي بوصفها ... لازم كل العالم يقرأ هذا الكتاب!