وعندما كنت أبتعد عن الدار كنتُ أبتعد عن طفولتي في الوقت ذاته، كنت أشعر أن حياتنا لم تعد شيئاً لذيذاً سهلاً علينا أن نعيشه بهدوء... إن الأمور قد وصلت إلى حدّ لم تعد تجدي في حله الإ رصاصه في رأس كل واحد منا
أرض البرتقال الحزين > اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين
اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين
اقتباسات ومقتطفات من رواية أرض البرتقال الحزين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أرض البرتقال الحزين
اقتباسات
-
"وعندما كنت أبتعد عن الدار كنتُ أبتعد عن طفولتي في الوقت ذاته، كنت أشعر أن حياتنا لم تعد شيئاً لذيذاً سهلاً علينا أن نعيشه بهدوء... إن الأمور قد وصلت إلى حدّ لم تعد تجدي في حله الإ رصاصه في رأس كل واحد منا..."
مشاركة من Meemeewhaibi -
لم يتيسر للناس أن يدفنوا أبا عثمان كما أراد، ذلك أنه عندما ذهب إلى غرفة القائد ليعترف بما يعرف، سمع الناس انفجاراً هائلاً هدم الدار وضاعت أشلاء أبي عثمان بين الأنقاض.
وقالوا لأمي، وهي تحملني عبر الجبال إلى الأردن، إن أبا عثمان عندما ذهب إلى دكانه قبل أن يدفن زوجه، لم يرجع بالفوطة البيضاء، فقط.
مشاركة من Maher Chaar -
كتاب ارض البرتقال الحزين كتاب يشرح آلام الفلسطينين و عيشتهم المليئة بالحزن والكآبة ويصور ايضا كيفية تعامل اليهود معهم فالفلسطينيون برأي مثل الدمى لا تتحرك لا عندما صاحبها يحركها فهم لا يتصرفون الا بطريقة واحدة وهي الطريقة التي تفرض عليهم التصرف بها.
وبرأي انه من اجمل الكتب التي كتبها غسان كنفاني وانه كتاب يستحق القراءة
مشاركة من Ola Alhassan -
ورقة من الطيرة ..
إن المسؤولين لم يحافظوا على أبطالهم!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
" أَيها الذي يعيشُ تحت أكداس الأقدام ... اكبر... اكبر ... لماذا لا تكون ندا قبل أن تَموت؟"
مشاركة من Diana Haj Ali -
"كُنتُم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كُنتُم بعيدين عن أرض البرتقال ...
البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهدهُ بالماء..." مشاركة من Meemeewhaibi -
ورقة من غزة ..
ومست شفاهك الباردة وجنتي، وأدرت عني وجهك ميماً شطر الطائرة، وعندما التفت إليّ مرة ثانية كنت أرى دموعك.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
ورقة من الطيرة ..
ماذا يستطيع أن يفعل ملاك، سقط فجأة إلى جهنم، وعلقت جناحاه في براثين الشياطين؟
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
ورقة من الطيرة ..
الحمد لله أنني لم أكن خائناً ولا جباناً في يوم من الأيام.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
ورقة من الرملة ..
وكنت أرى أيضاً كيف كانت أمي تنظر باتجاهي وهي تبكي بصمت، وتمنيت لحظتذا لو استطيع أن أقول لها أنني على مايرام، وأن الشمس لا تؤثر فيّ بالشكل الذي تتصوره هي.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
❞ ما هذا الشيء الغامض الذي كان يربطنا إلى غزة فيحد من حماسنا إلى الهروب؟ لماذا لا نشرّح الأمر تشريحاً يعطيه معنى واضحاً، لماذا لا نترك هذه الهزيمة، بجراحها، ونمضي إلى حياة أكثر ألواناً وأعمق سلوى.. لماذا؟ لم نكن ندري بالضبط! ❝
كل شئ يبدو أكثر قتامة،أكثر سواداً،لا شئ يغريني في تلك الحياة فالأرواح تتساقط ككريات الثلج وتذوب في باطنها وكأنها لم تكن يوماً تمشي عليها.كوني بهم رحيمة،دعيهم يجدون الأمان في باطنك الذي لم يفلحوا أن يقتنوه على سطحك.لا تشعريهم ببرد،عانقيهم بدلاً عنّا وقولي لهم أن يسامحونا على سنين وسنين من الحرمان والخذلان.
لقد وأدنا قلبنا محله وانطفأت الأضواء في أعيننا،لقد فقدنا لذة السعي،لقد دُفنّا معكم ونحن على قيد الحياة💔
مشاركة من أماني هندام -
ورقة من غزة ..
كانت حياتي دبقة، فارغة، كمحارة صغيرة: ضياع في الوحدة الثقيلة، وتنازع مع مستقبل غامض كأول الليل، وروتين عفن، ونضال ممجوج مع الزمن، كل شيء كان لزجاً حاراً، كانت حياتي كلها زلقة، كلها توق إلى آخر الشهر.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
غزة هذه، أضيق من نفس نائم أصابه كابوس مريع، بأزقتها الضيقة، ذات الرائحة الخاصة، رائحة الهزيمة والفقر، وبيوتها ذات المشارف الناتئة.. هذه غزة
مشاركة من إيهاب أبو شعبان -
وماذا بودّك أن تصنع؟
־ سوف أبقى هنا.
־ إلى متى؟
־ إلى الأبد… أيبدو لك الأبد بعيداً؟
مشاركة من Aya Khairy -
كنتم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كنتم بعيدين عن أرض البرتقال … البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده
مشاركة من Aya Khairy -
وأن في عين كل رجل – يُقتل ظلماً – يوجد طفل يولد في نفس لحظة الموت. إلا إنه سرعان ما يموت هو الآخر لأن مسافة السقوط، من عين الرجل إلى الأرض مسافة طويلة لا تتحملها بنيته الضئيلة.
مشاركة من Aya Khairy -
وأي نوع من المحاربين يريدون؟ محاربون يلبسون المعاطف البيضاء ويردّون على الجرائم اليهودية بابتسامات عذاب؟ أم يريدوننا أن نحارب بمحاضر جلسات جامعة الدول العربية؟
مشاركة من Aya Khairy -
أولئك الذين يكتبون في الجرائد – يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن، لهربوا إلى حيث لا أدري
مشاركة من Aya Khairy