يموت الابطال دون أن يسمع بهم أحد.
أرض البرتقال الحزين > اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين
اقتباسات من رواية أرض البرتقال الحزين
اقتباسات ومقتطفات من رواية أرض البرتقال الحزين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أرض البرتقال الحزين
اقتباسات
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
-
وتبدو لي حياتي، حياتنا كلنا، خطاً مستقيماً يسير بهدوء وذلة..
مشاركة من ayan -
أريد أن أقول لك شيئا
- ماذا؟
- صحيح أنه انهيار عصبي ... ولكن ليس هنا
- أين إذا؟
أشار الى صدره وقال بهدوء :
- هنا
- الانهيار العصبي لا يحدث هنا قط
- من قال ذلك ؟
- الأطباء
- إنهم مجانين
مشاركة من Mostafa Shalaby -
" لقد حاولوا أن يذوبوني كقطعة سكر في فنجان شاي ساخن.. و بذلوا، يشهد الله، جهداً عجيباً من أجل ذلك.. و لكنني مازلت موجوداً رغم كل شيء "
مشاركة من Deema Ahmad -
تريد أن تعرف جريمتي؟ هل يهمك حقاً أن تعرف أم أنت فضولي بريء يا سيدي؟
لقد سكبت دون أن أعي، كل محتويات الحليب فوق رأس موظف وقلت له أنني لا أريد بيع وطني ... في لحظة جنون أم لحظة عقل، لا أدري ... لقد وضعوني في زنزانة سحيقة العمق لكي أقول أنها لحظة جنون ... ولكنني، في تلك الزنزانة، تيقنت أكثر من أية لحظة مضت بأنها كانت لحظة العقل الوحيدة في حياتي كلها ...
مشاركة من Maher Chaar -
لقد خدعتنا البلاغات ثم خدعتنا الحقيقة بكل مرارتها.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
“قال لي مرة فيما هو يقلب جريدة في يده : "اسمع يا فيلسوفي الصغير , الإنسان يعيش ستين سنة في الغالب ، أليس كذلك ؟ يقضي نصفها في النوم . بقي ثلاثون سنة . اطرح عشر سنوات ما بين مرض وسفر وأكل وفراغ . بقي عشرون ؛ إن نصف هذه العشرين قد مضت مع طفولة حمقاء , ومدارس ابتدائية . لقد بقيت عشر سنوات . عشر سنوات فقط ، أليست جديرة بأن يعيشها الإنسان بطمأنينة ؟"
بهذه الفلسفة كان يقابل أي تحد يواجهه . كان يحل مشاكله بالتسامح وحين يعجز التسامح يحلها بالنكتة وحين تعجز النكتة يفلسفها .”
مشاركة من وتين -
أنا أعرف ما الذي أضاع فلسطين..كلام الجرائد لا ينفع يابني، فهم-أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة و في غرف واسعة فيها صور و فيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها.
مشاركة من Maher Chaar -
إن الحياة لا قيمة لها قط
إن لم تكن، دائماً، واقفة قبالة الموت
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
لماذا لا تكون ندًا قبل أن تموت؟
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
تبدو لي حياتي، حياتنا كلنا، خطاً مستقيماُ يسير بهدوء وذلة إلى جانب خط قضيتي ... ولكن الخطين متوازيان، ولن يلتقيا ...
مشاركة من Maher Chaar -
لقد وضعوني في زنزانةٍ سحيقة العمق لكي أقول أنها لحظة جنون ولكني، في تلك الزنزانة تيقنت أكثر من أية لحظة مضت بأنها كانت لحظة العقل الوحيدة في حياتي كلها.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج .. أنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
:" "ثم ماذا؟" هذا النوع من الأسئلة يا سيدي عجيب للغاية، ذلك أنه إذا ما أتى لن يكون بوسعه أن
يبرح قبل أن يروي ظمأه تماماً!"
مشاركة من محمد الجدّاوي -
لم يكن يظن لحظة واحدة، أنه قريب من الموت قرب أنفه من الهواء.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
ان الحياة لا قيمة لها ان لم تكن دوما واقفة قبالة الموت
مشاركة من Tasneem Kamal -
أما جسد معروف فلقد دفن في حفرة واحدة مع اجساد كثيرة اضطجعت كما قال الحفار كتفاً إلى كتف.
ولفت نظر الحفار جسد هزيل قصير لشاب قتلته بضع رصاصات في ظهره، كان الجسد يرفض أن يستوي مع بقية الاجساد، كان منحنياً، مرتاحاً على ركبتيه وجبهته، ولقد اضطرّ أخيراً لدفنه على تلك الشاكلة، "كأنه يصلي ..." مشاركة من Meemeewhaibi -
كلام الجرائد لا ينفع يا بني، فهم- أولئك الذين يكتبون ف الجرائد- يجلسون في مقاعد مريحة، في غرف واسعة وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين وعن الحرب، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن لهربوا إلى حيث لا أدري.
مشاركة من دعاء عسقلاني
السابق | 1 | التالي |