دنيا الله > اقتباسات من كتاب دنيا الله

اقتباسات من كتاب دنيا الله

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دنيا الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

دنيا الله - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب

دنيا الله

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إني أود أن أكتب عن المال باعتباره غولا مخيفا يلتهم القيم الجميلة بلا رحمة كالخلق والجمال والروح..

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • إن يد الخيبة تطرق بابه ولن يجد له مكانًا. سينقضي الحلم مثل هذه السحابة المُسرعة

    مشاركة من مريم زكي
  • ومضت الظلمة ترقُّ أمام البكرة الوانية. ثم تبدت طلائع الصباح في مثل حلاوة النجاة.

    مشاركة من Samra Nofal
  • ومرت لحظة مات فيها كل شيء فلم يعد لأمر قيمة ولا معنى.

    مشاركة من Samra Nofal
  • ...

    " اننا نموت لأننا نفقد حياتنا في الاهتمامات السخيفة "

    مشاركة من Rahman Taha
  • "وكان أعجب ما وقع له أنه اكتشف عند صلاة الصبح أنه لم يكن يفقه معنى للفاتحة! حقا لم ينقطع يوما عن الصلاة، ولكنه كان يؤديها كما يحلق ذقنه، وكما يعقد رباط عنقه. بفكر مشغول بأمر أو بآخر. ـ"

    مشاركة من فريق أبجد
  • على الأقل كان يُقارن بدهشة بين حاله حين تخرجه في الجامعة والتحاقه بالعمل مخمورًا بأسمى الآمال، وبين حاله التي صار إليها حين لم يعُد لشيء قيمة إلا السيارة وجهاز التكييف وتعليم الأولاد في الكلية الأمريكية

    مشاركة من أحمد عاكف
  • ‫ فدارى محمد هزيمته الخفيفة بضحكة وقال بحرارة زائفة:

    ‫ – أخاف أن يؤدي الإفراط في تناول العقار إلى …

    ‫ – ما أجمل تلاوتك للآيات الإنسانية! لكنني أزعم أنني إنساني أكثر منك، هذا العقار إذا لم يُفِدْ فلن يضر، وهو مفيد قطعًا، والإنسان يعيش على الأوهام ويسعد بها…

    مشاركة من أحمد عاكف
  • ‫ – وما الباعث على القتل؟

    ‫ – بواعث القتل متعددة تعدُّد البواعث على الحياة!

    مشاركة من أحمد عاكف
  • واضطرب بيومي كلما تكلم الحاج عن يقين، أو ضرب موعدًا، أو عكست عيناه الطمأنينة والثقة. لماذا يقتل هذا الرجل؟ إنه لا يعرفه، لم تكد تستقر صورته في ذهنه، لا يكرهه، ولا يحنق عليه، ولا يأتيه أي ضرر من ناحيته، فلماذا يقتله؟

    مشاركة من أحمد عاكف
  • ووردت على ذهنه فكرة غريبة، وهي أن يعمل تُرابيًّا. هي مهنة رابحة فيما يظن، ولن يُسأل– فيما يظن أيضًا– إذا تقدم لها عن ماضيه، ولن يجد صعوبة في زيادة دخله بتجارة الكيف، وما أروجه بين القبور! ومضى يحلم من جديد مستعينًا بذلك على قتل الوقت

    مشاركة من أحمد عاكف
  • ولكنه لا يكفُّ عن مغازلة الأحلام، الأميرة والبحر والجبل وبحبوحة عيش لا يحسن تصورها ولو في الخيال.

    مشاركة من أحمد عاكف
  • ثم اتجه نحو الباب متمهلًا، ووجهه الممتلئ يتألق بما يشبه الابتسام. وتساءل عما يجعله يبدو مبتهجًا بل وطيِّبًا؟! ولكن من أدراه أنه ليس كالآخرين! كلهم مناكيد لا يبتسمون ابتسامةً حلوةً إلا لذويهم. مأمور السجن مثلًا، يا إلهي، هل يمكن أن ينسى هذا الرجل! مع ذلك دُعي مرة إلى حجرته فوجده يُمازح ابنه الذي جاء لزيارته ويغرقان في الضحك معًا كأنما هو آدمي كالآدميين!

    مشاركة من أحمد عاكف
  • لا يوجد عمل في بلادنا يستحق هذا القدر من المال، وإلا فلماذا لم نصل إلى القمر؟

    مشاركة من مريم زكي
  • وتنهد في حزن كأنه بنيان يتقوض.

    مشاركة من مريم زكي
  • من شدة الخوف تجمد قلبه فلم يعد يخفق بالخوف. ومن شدة الألم لم يعُد يشعر بالألم.

    مشاركة من مريم زكي
  • وكان من قبل يسير مطرق الرأس، لا يرى من الدنيا إلا التراب والطين. أو لا يرى إلا شواغله وهمومه. أما هُنا فرأى ما لم يكن يراه. رأى الفجر في طلعته السحرية، والغروب في عجائب ألوانه التي تنساب عن الشفق. ورأى النجوم الساهرة والقمر الساطع والآفاق اللامتناهية. رأى ذلك كُله بقوة الحب الخالقة حتى عجِب كيف يوجد بعد ذلك النكد..

    مشاركة من مريم زكي
  • إن يد الخيبة تطرق بابه ولن يجد له مكانًا. سينقضي الحلم مثل هذه السحابة المُسرعة.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • في العصر تدب في الدرب حركة استعداد كأنه يتمطى مستيقظًا من سبات.

    مشاركة من Samra Nofal
  • فحلت به جملة ألغاز الأبد.

    مشاركة من Samra Nofal
1 2
المؤلف
كل المؤلفون