موسم الهجرة إلى الشمال > مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال

مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال

ماذا كان رأي القرّاء برواية موسم الهجرة إلى الشمال؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

موسم الهجرة إلى الشمال - الطيب صالح
تحميل الكتاب

موسم الهجرة إلى الشمال

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    حيرتني الروايه من هو بطلها الحقيقي؟؟ هل هو مصطفي سعيد أم الراوي!؟ هل كان السودان الشقيق و نهر النيل المتدفق في أنحائه!؟

    تداخلت الأحداث و الأماكن في كثير من جوانب الروايه ، هنا لسان الراوي و حياته و عودته من غربته ببلاد الانجليز ثم يظهر مصطفي سعيد بحكاياته و مغامراته في إنجلترا في أزمان إحتلالها ل مصر و السودان ، و كثيرا ما تتداخل الحكايات بين الإثنين..الراوي و مصطفي سعيد فلا تدري أيهما كانت هذه حكايته!!

    هل كانا إنعكاس كل منهما للآخر و للسودان وقتها المتطلع ل حداثة الغرب و الشمال حيث ارتحل بعض أبناؤه! و هل كان الانغماس في العلاقات النسائيه إنتقاما من المستعمر ؟! أم تعبيرا عن متعة زائله ينالها أهل المستعمرات في ظلال الأسر و الإحتلال حتي تفيق من أسرك بعد علاقة تذيقك ذل الرغبة و الحاجه بعد تقديم التنازلات واحده تلو الأخري.

    قرية الراوي الوادعه و الراقده في أحضان النيل مثلت لي السودان بأهله و ناسه ، كبار متنفذين يأتمر الناس بهم و يرجعوا إليهم ، عوام الناس يعيشون الحياه و تحركهم الأحداث في حقولهم و وظائفهم و زيجاتهم،  و أيضا مفتونوا الشمال العائدين الي جذورهم لمحاولة التغيير و التحرير بعد النشأه في أحضان المستعمر و مثلهم مصطفي سعيد،  أو حتي لاستمرار دورة الحياه كما مثلها الراوي.

    أمانة الاستخلاف من مصطفي إلي رواينا شبه المجهول كانت في رأيي ليفهم علاقة الشمال مع الجنوب و يحاول أن يرعي الجنوب ممثلا في الأرمله الحسناء و الأبناء ، و حتي عند قهر قد يقع علي الجنوب من بني جلدتهم يكون الإنتقام الذي يحرك الجميع و يدق ناقوس الفهم و النجاة قبل الغرق.

    من الروايات التي تحيرت عند تقييمها و مراجعتها، حيث جذبتني بدايتها و إختلطت الأمور علي في منتصفها ، ثم كان أن إرتأيت رسالة ما في نهايتها بصورة قد تبدو مشوشه قليلا أو مهتزه.

    علي كل حال هي تجربه زادت عندي من إرتباط مصر و السودان حيث لم أدرك أن الأحداث بالسودان و ليست النوبه بجنوب مصر إلا عندما إرتحل الراوي من قريته ليعمل في الخرطوم!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أولى قراءاتي للكاتب الطيب صالح، لمست روعة في الأسلوب تعرفت من خلاله على تلك البقعة من الأرض و ملامح كل شيء فيها،كان شاملاً رغم ايجازه ،شعرت ان بطل الرواية مصطفى سعيد وإن كان له دلالة المنتقم من الاستعمار الذي كسى بلادنا في وقت ما ولم نتحرر منه بعدها ابدا ،ولا يخفى بالطبع ما تحمله الرواية من وضوح لابراز صورة المستعمر المشوهة مهما حاول تجميل نفسه ،الا أنني لم استسغ تلك الصورة من الرغبة في الانتقام فهي صورة دنيا تصور مجتمعاتنا بدنو لايختلف مع حقيقة المستعمر ،كان من الممكن أن يكون للانتقام صورة أخرى أكثر شرفا .

    لكنني أيضا نظرت إلي بعد آخر مختلف إلى حد ما عن أي دلالة او رمزية بعدا خاصاً بي وهو اني شعرت أن ذلك البطل صورة لشخصا حرم الحنان من أمه فقرر الانتقام من كل النساء ليعوض شيئاً لطالما ادعى أنه لم يبالي له،وبعد أن قبر أمه بداخله كان مقبرة لكل من عرفنه من النساء،ليؤكد قولاً سمعته ذات مرة وبقي في ذاكرتي "الأم هي الداء والدواء".

    وجدتها أقل من الصورة التي رسمتها عنها من خلال شهرتها وحديث القراء عنها هنا اوهناك ،ربما لكثرة ما حملته من صور جنس*ية واشياء ليست عادية بدت كأنها عادية جدا و كأن هذا سيضفي عليها القبول والاعتياد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أعتقد أول مرة لي مع قراءة من السودان، ولكن مع كم المراجعات الإيجابية والشهرة التي نالتها الرواية لم أجد متعة في قرائتها، على كل حال صدق من قال 'لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع'

    ما نفرني من الرواية هو مركزبة الجنس في الأحداث وكثرة الحوارات بألفاظ خارجة، وده أسلوب لا أحبه وينتقص بصورة طردية من الرواية كلما زاد (وهذا رأيي).

    البطل الأساسي مصطفى السعيد اتخذ من الجنس وسيلة لحملة شخصية ينتقم فيها من انجلترا لبلاده، مستهدفا نسائها لدفع ثمن ما جناه رجالها، ليقودهم الى الانتحار واحدة تلو الأخرى، ليقابل من تكون ندا له وترغمه على قتلها، وهو الحدث الذي أنهى به حملته تلك ليعود ويستقر في احدى قرى الريف، ولكن يظل ماضيه حيا داخله.

    مع إن البطل كان يتميز بمستوى ذكاء عالي جعله من أوائل السودانيين في كسر سقف التعليم والوصول لمنصب مرموق في انجلترا، لكن تظل نار الانتقام مشتعلة في قلبه ويكون فيها تدميره بدلا من تسخير نجاحه لخدمة وطنه.

    قرأتها ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اخترت الرواية لأنها كانت ضمن تحدي أبجد للقراءة. بعد أن أنهيتها وجدت نفسي مشوشة لا أستطيع أن أعطي انطباعاً معيناً عن هذه الرواية سوى أنها مربكة وفوضوية في كثير من الأحيان. وجدت صعوبة في تتبع مسار الأحداث الذي ظلّ يتبدّل دون سابق إنذار. من هو البطل؟ ما محلّه من القصة؟ ماذا أراد الكاتب من خلال كتابة شخصية مصطفى سعيد الرجل الأفريقي الذي ينتقم من الاستعمار الإنجليزي لبلاده بتدمير حياة النساء البريطانيات اللواتي يتعرف عليهن، يغويهن بقصص الشرق وحضارته حتى يقودهن إلى الفراش!! وكأنه يغزو المستعمر عسكريا من خلال غزوه لأجساد النساء. والذي أثار اشمئزازي هو كثرة المشاهد الإباحية غير المبررة وحديث عجائز فوق السبعين عن أزواجهم وتفاصيل علاقاتهم الزوجية ويختمون الجلسة بالاستغفار. يصلّون العشاء ويشربون الخمور… الأحداث كانت ناقصة ومبهمة لم أعرف من الغاية منها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممممممم هذة الرواية محيرة فى الحقيقة ، لا أدرى أين يكمن جمالها ؟

    روعتها تكمن فى عدم إحتوائها على مزاعم لقيم قعقاعة ولا معانى فجة

    كل هذا لايعنينى فى الرواية

    الرواية ممتعة وهذا يكفى .. تحتاج لقراءة ثانية؟ نعم تحتاج

    ولكن هل سأقرأها ثانيةً ؟ لا لن أقرأها .. فما فعله " ود الريس" فى "حسنة" عندما عض ثديها حتى قطع حلمتها آلمنى جداً .. لا أستطيع أن أقرأه ثانية ولا أتخيله ..

    شئ مؤلم ومقزز ..

    عموماً : الرواية لا تستحق أفضل رواية عربية فى القرن الـ20 .. ولا توجد رواية نستطيع ان نقطع بإنها أفضل رواية فى القرن الـ20 مهما بلغت روعتها أو عظمتها .. مع كامل إحترامى للرجل ولمسيرته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممممممم هذة الرواية محيرة فى الحقيقة ، لا أدرى أين يكمن جمالها ؟

    روعتها تكمن فى عدم إحتوائها على مزاعم لقيم قعقاعة ولا معانى فجة

    كل هذا لايعنينى فى الرواية

    الرواية ممتعة وهذا يكفى .. تحتاج لقراءة ثانية؟ نعم تحتاج

    ولكن هل سأقرأها ثانيةً ؟ لا لن أقرأها .. فما فعله " ود الريس" فى "حسنة" عندما عض ثديها حتى قطع حلمتها آلمنى جداً .. لا أستطيع أن أقرأه ثانية ولا أتخيله ..

    شئ مؤلم ومقزز ..

    عموماً : الرواية لا تستحق أفضل رواية عربية فى القرن الـ20 .. ولا توجد رواية نستطيع ان نقطع بإنها أفضل رواية فى القرن الـ20 مهما بلغت روعتها أو عظمتها .. مع كامل إحترامى للرجل ولمسيرته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ما دفعنى لقراءة الرواية صديق أعارني إياها، وبعد قراءتها كان لا بد من بعض كليمات:

    أجاد الكاتب رص الحروف بطريقة بديعة، ورتب كلماتها بطريق متناسقة، وصفّ بناء جُملها بأسلوب عبقري، فأخرج لنا بناء من المعاني كامل النسق لا يشوبه شئ. لكننا إذا تفحصنا مواده التي استخدمها لأمكننا أن نقول أنها رديئة، أعني المواد!

    بدايةُ الرواية جميل مُجمّل، إنما كلما اقتربت من نهايتها تكتشف عقمها المقزز!

    قرأتها في يوم واحد، وأنا مسافر في حافلة، لم أتوقف عن قراءتها إلا بين صعود ونزول. صراحة أسلوبه رائع يشد القارئ، لكنه أكثر بل حتى بالغ في انتقاء الكلمات العقيمة الرديئة، وهذه نقطتي عليها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    دعوني أغرد خارج السرب وأقول لم تعجبني الرواية مع إنني معتادة إن لم تعجبني رواية لا أعلق إلا أنني حقاً استغربت من كم المديح والتقييمات الإيجابية ومدح كبار الكتاب لها وإدراجها ضمن أهم مائة رواية عربية..

    حاولت أن أمنحها فرصة تلو فرصة وأعيد قراءة الصفحات على مهل وأخذت أحادث نفسي ربما الجمال كامن من حيث لا أدري أو أشعر لكنني انتهيت ووجدتها رواية مملة قصتها مكررة مع إقحام كثير من الألفاظ الفجة ،ربما مايشفع له أسلوبه وتنوع استعاراته ومجازاته لكنني عجزت عن الخروج بفائدة واحدة،ربما ما شعرت به أقرب لفن السيرة الذاتية ولم أحسها كرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من مُنطلق إيماني بإن الأدب هو نافذة التعرف على الشعوب عن قرب وقع اختياري على هذه الرواية لأتعرف على ثقافة وطن عزيز ( السودان) بعد ما سمعت عنها لسنين طويلة ولكن للأسف الرواية اقل من التوقعات ، اباحية بشكل فج ، قصة سيئة و أسلوب كتابي متوسط .

    مصطفى سعيد شخصية أحببتها في بداية الرواية و ما انتصفت حتى كرهته ، و ارى رحلته لا تمثل ثقافة السودان لا من قريب ولا من بعيد ، رواية لا تستحق صيتها إطلاقًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أعتقد برغم من شهرة الرواية وكل من تكلم عنها إنها لا تستحق كل هذا الصيت التي أشتهرت به

    القراءة الأولى للكاتب برغم قوة المفردات الا انها أحبطتني

    أتفهم فكرة الكاتب مقارتنه الشمال بالجنوب الاستعمار والوطن في تلك الحقبة الزمنية

    كثرة تناول موضوع العلاقات النسائية ل مصطفى سعيد كانت بشكل مقزز و مقرف ومهين

    إذا كان يغكر بأنه يهين المستعمر هكذا فإن لم يهن الا نفسه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أذكر الليلة التي سهرت فيها على مقربة من صناديق الكتب التي ابتاعها أبي من معرض الخرطوم الدولي

    ومن بين الكتب كان موسم الهجرة الى الشمال التي سمعت عنه كثيرا وأنا حينها في الثانوية

    الرمزية واللارمزية والقرية السودانية والاغتراب والازدواجية كل هذه المفاهيم أرقتني وأنا في طريقي الى المدرسة بعد أن أكملت الكتاب في ليلة واحدة

    مع مصطفى سعيد بطل الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مصطفى سعيد شاب ذكي ابتعث إلى لندن وخدع بعض الفتيات وقتل إحداهن أو جميعهن لست متأكد ثم رجع للسودان موطنه الأصلي وتزوج وكوّن أسره وقبل أن يموت أوصى على عياله لشاب عرفه مؤخرًا وبقيّة القصة عبارة عن فذلكة وحشو لملئ السطور. قراءتها كانت متعبة بالنسبة لي، لعله بسبب عدم استساغتي للقصص المشحونة بالرمزيات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الطيب الصالح رغم انه لا توجد له روايات كثيره الا ان روايته موسم الهجره للشمال اذا لم يكتب غيرها لكفته.

    عالج موضوع صراع الحضارات بشكل سلس وتطرق للمسكوت عنه للرجل الشرقي بصوره امكن تكون فيها ذيادة عن المألوف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه الرواية هي رد اعتبار لعطيل العربي( اوثيلو) الذي وصفه شيكسبير بالساذج وسريع الغضب و كثير الشك الذي دفعه الشك لقتل زوجته ،،في هذه الرواية يقول مصطفى سعيد : "أنا لستُ عطيلاً. عطيل كان أكذوبة"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    «قرَّبي مملوءة هواء وقوافلي ظمأى والسراب يلمع أمامي في متاهات الشوق»...

    رواية بديعه أول شيء ستقوله لنفسك عند انهائك لها: لماذا لم انتظرت كل هذا لأقرئها، لماذا لم أكتشف هذا الجمال من قبل!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة تاخذك من بحر الى بحر من المجهول بعبرات بسيطة تجعلك اكثر تشوقا لمعرفة النهاية .

    ومن ذكاء المؤولف انه جعل النهاية مقترنه به وجلنا ايضا في حيرة وتساؤل وتضارب في الافكار !!! ؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرات هذا العمل في المراهقة و قراته الان مع تحدي ابجد. جميل و مغاير و لكن اصدقكم القول لا أعلم ما الذي يجعله من ادبيات الادب العربي. قد يكون ان الرمزيه لم تكتب لي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تشعر أن الرواية عبارة عن جملة واحدة طويلة ما إن تبدأها تظل متلهفا لأن تنهيها. أسلوب جميل وعبارات بكر وحبكة سلسة. كأنك تقرأ واحة الغروب بعد التحسين. تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم اكن اتصور ان يستطيع احدهم وصف شعور اهل الجنوب فهم فقط من يمسكون الالم

    والكاتب لم يوصلني الى مبتغاى منها

    ولكنها فى النهاية عمل ليس بسيئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قراته بناء على الترشيحات ما ادري لأي سبب شافو انه كتاب رائع ؟الكتاب عباره عن نثريات و ألفاظ مخله ومخجله لو كان الكتاب عندي كنت رميته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون