على الرغم من أني لمأقرأ للطيب صالح غيرها، إلا أني اعتبرها رواية مهمة، ودالة على مستوى الكتابة والأديب الجميل الطيب صالح ..
موسم الهجرة إلى الشمال > مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال
مراجعات رواية موسم الهجرة إلى الشمال
ماذا كان رأي القرّاء برواية موسم الهجرة إلى الشمال؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
موسم الهجرة إلى الشمال
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Asem Alhourani
أهو صراع الجنوب مع الشمال؟ أم علاقة المغتصب بالمغتصب (بكسر الصاد).
هل شعرتم بعض الشيء بلمحات من متلازمة ستوكهولم؟
-
ميقات الراجحي
عندما قرأته كنت أريد تطبيق إحدى نظريات الرواية وهي المعنية بالهجرة . رواية جميلة تمكنك من القراءة من جديد .
-
Mohammed Talbi
عالجت الرواية مجموعة كبيرة من المواضيع كالعلاقة بين الشمال والجنوب و الشرق والغرب وما بينهما من صراع يتمثل في الشخصية سعيد مصطفى الذي أراد الانتقام من المستعمر الذي غزى بلاده بالفتك بنساء ذلك البلد كما أن إحدى تلك النساء قد فتكت بسعيد ودمرت حياته فتكون بذلك قد انتقمت هي كذلك لبنات بلدها اللائي انتحرن بعد علاقاتهن بمصطفى سعيد الذي كان يغويهن بسحره الأسمر الشرقي الجنوبي الصحراوي.
الةرواية أيضا عالجت موضوع الأثر البالغ الذي خلفه الإستعمار الأوربي الذي مزق الدول العربية فلم تعد كما كانت ولم تتقدم لتصل إلى ما وصل إليه الغرب فبقيت بين نارين.
أيضا هناك تطرق لمواضيع كالزواج الذي لا يعطي للمرأة حقا في الاختيار بل واجب الطاعة فقط و على العكس فالرجل له الحق في التزوج كثيرا بل من يكتفي بواحدة فهو ليس رجلا كامل الرجولة.
ما لم يرقني في الرواية هو كثرة السرد والوصف لمشاهد جنسية كثيرة لم يكن لها بد في الرواية.
-
coffee_with_khokha
بعض الروايات نقرأها لمجرد أننا قرأنا لفلان ليس إلا وهذا ماحدث مع هذه الروايات ، تهت بها كثيراً وتعثرت بها فهي مجرد خواطر تجول بأعماق الكاتب سطرها لنا بهذه الرواية التي تحتوي على الكثير من المجون لا تثري القارئ بأي شي . ترددت كثيراً هل اقيمها واكتب ريڤيو عنها ام اكتفي بأنني قرأتها لا غير فالاخطاء اللغوية كثيرة ومزعجة لكني آثرت ان اكتب عنها فهي قراءتي الاولى للادب السوداني ولا اعلم اذا كانت الاخيرة ام لا.
انصح بها .. لا ابداً فلا تستحق ضياع الوقت بقراءتها.
.
.
.
.
11/9/2016
-
حمد ٩٠
إذا أردت أن تهاجر الى رواية بلا روح فعليك بموسم الهجرة الى الشمال
رواية تخدعك بدايتها فما إن تصل الى نصفها حتى تدخل عالما من الرتابة لا دافع لإكمال خوضه سوى بصيص أمل أن مصطفى قد يرجع .. فلا رجع هو ولا رجع خداع البداية
والحقيقة أن الرواية أعطيت أكثر من حجمها والكاتب يفزع الى الجنس كلما رآى أن زمام القصة انفلت منه أو كاد
ولعل أفضل ما يمكنني قوله : لا أنصحكم بقراءتها إلّا أن تكونوا من عشاق خيبة الأمل !
-
أميمة منير جادو
موسم الهجرة للشمال رواية من أروع ما قرأت تكشف الكثير من صراعات الذات وأبعادها وعلاقة الجنوبي بمدن الشمال وتعري الواقع النفسي والاجتماعي لبعض الشخصيات الانسانية -حقا رواية رائعة جدا ، ولا اتفق مع من يرون بها بعض الاباحيات فقد جاءت موظفة داخل السرد بشكل متقن- رواية نفسية اجتماعية وتحكي عن بعض الموروث وسمات الشخصيات داخل السياق -ممتعة ولا نمل اعادة قراءتها شكرا لكم .
-
Sarah Shahid
موسم الهجرة إلى الشمال، أو انتقام الجنوب من الشمال بغزوه.
بالنسبة لي كانت أقل من المتوقع، مقارنة مع الضجة التي أحدثتها.
لمح الكاتب في روايته إلى عدد من الأفكار المهمة، مثل الواقع الاجتماعي في السودان، خوف الشمال من الجنوب، ونظرة الجنوب إلى الشمال.
كما أن لغة الطيب صالح الرشيقة أضافت بعداً إضافياً رائعاً
-
halah ahmad
مو عارفه كيف اقيّم القصة ! اول كلمه بتخطر ع بالي حتى آصفها هي مُبهمة . التفاصيل ، علاقه الراوي بالمصطفى سعيد ، حتى المغزى منها مُبهم ! حتى ما عرفت شو القصه بتعالج ؟! حياه أهل السودان ؟ الاستعمار ؟ حياة مصطفى سعيد ؟!
بالنهايه القصه ما بتخلو من أفكار و جُمل حلوه ، بتخليك تفكر شوي .
-
زينب سعيد
ماذا سأقول عن هذه الرواية ؟؟؟ ... هذه أول قراءة لي للطيب صالح ... أسلوب سرد جميل و مشوق لكن ليس في كل الرواية .. كرهت البذاءة المذكورة بشكل كبير حيث أظن أنها طغت على الرواية ... كنت سأتركها من نصفها لكنني قررت المتابعة .. لكنني الصراحة لم أفهم المغزى منها
-
Aliaa Alnour
الكتاب عباره عن ألغاز لمعرفة من مصطفى سعيد وينتهي الكتاب دون حل ودون معرفة من هو مصطفى سعيد حقا وأفضل مافي الكتاب الأسلوب الشيق للكاتب الذي يأسر القارئ داخل صفحات الكتاب
-
أمل لذيذ
رواية "موسم الهجرة إلى الشمال " للأديب الطيب صالح ، فيها سيرالية النسيج ، فالنسيج الكلامي فيها يعشق الخيال عشقا جما، و بكرات خيوطها الآتية من الشرق و الغرب تحالفت مع بعضها البعض، فالبكرات لم تضم التلوينات الغربية فقط بل كانت عجلة نولها شرقية في أساسها ، هذا النول الذي ينسج في صعوده و هبوطه نقاط إلتقاط و تباعد بين الشمال و الجنوب ،الشمال و الجنوب بالمفهوم الجغرافي و المفهوم الثقافي...
شخوص الرواية الرئيسة تتسم ألوان حيواتهم بالنشأة التقليدية و يبدون كمن إرتسمت الإعتيادية في يومياتهم ، و لكن سرعان ما تستدعي غرز خيوط المشكلات فيما حدث لهم ألوان أخرى ،ألوان خلفية تكاد لا ترى إلا لم يقترب منها، عندها نرى شيئا من جمال الدقة في وصفهم،تلك الدقة التي قد لا يستوعبها إلا من عرفهم ! تتزايد ضربات النول فتتزايد دهشاتنا من ردود فعلهم ،فيطلق النول أصواتا تعلن قدوم جمال جديد، جمال الحياة، و هذا الجمال كانت غرزه منسوجة مسبقا و مع ذلك فإحتضان القماش المعيشي لها بات أبين و أوضح لاحقا ،فالحياة تتجمل أكثر مع الوقت و مع إضافة زكشات المجهول فيها أكثر!
أما بقية الشخوص فلم تكن قطع حيواتهم مقصوصة بمقص الإقتضاب بل مخيطة الأطراف فحسب،خيطت لنعرف بوجودها و لم تترك كاملة لكي نفكر في أسباب غيابها ،الخياطة الكتابية كانت محكمة للغاية لإننا لا زلنا نذكرهم و نستفسر عن غيبتهم ،فبكرات حيواتهم تتحرك و تتلامس مع بكرات غيرهم ،و هذا التلامس الحياتي نسج تفاعلا فريدا ،و تتشكل مواقف فيها دمعة و إبتسامة و غرابة و طرافة و ربما مخافة!
وعيوننا تسمتع برؤية تطريزات جذابة من إشارات أدبية نثرت بين السطور هنا و هناك ،و هذه التطريزات المنثورة تشير بكل ثقة على أن هذا النسيج رواية، فكل جزء مطرز أناقته الروائية لا تهدأ و تسلب من العيون إنشغالها بغيره ، و هذا السلب يتذرع لنا بسطوته الجمالية،فكيف نمتنع ؟!
رواية "موسم الهجرة إلى الشمال " فيها هجرة حسية و معنوية لا تقبل الإمتناع
-
Amer Sakkijha (عامر سكجها)
هناك شيء ما شدني قي هذه الرواية، ليتني أعلم ما هو!
عنصر التشويق كان موجودا بقوة خاصة أن الكاتب كان يقفز بين شخصيتين في الرواية فيربط بينهما حينا و يباعد بينهما حينا آخر من خلال القفز على أزمنة و أمكنة مختلفة بأسلوب لا يخلو من الأثارة و التشويق.
أجمل مافي الرواية كان قوة اللغة و روعة الوصف، و هذا ما سيجعلني أعود للطيب صالح من جديد لأتذوق عذوبة اللغة و قوتها، ففي كثير من الأحيان كنت أضع الكتاب جابنا و أرفع يدي لأقول اللللللللله!
موضوع الرواية يدور حول الصراع أو المقارنة أو الأنجذاب بين عالمين متناقضين، كانا يتجاذبان من يعيش فيهما مرّة شمالا و مرّة جنوبا، الأفكار كان فيها عمق يصعب من خلاله الوصول الى الفكرة من الرواية و ربما كان هذا هدف الكاتب، أن التناقض الذي يعيشه من اغترب عن وطنه و الصراع الداخلي بين ما أحبه هنا و هناك يجعلانه في حيرة من أمره في كل تفاصيل الحياة فقلبه في مكان و عقله في مكان آخر.
قد يؤخذ على الرواية جرأتها المبالغ فيها في مواضيع الجنس و الصراحة الشديدة البعيدة نوعا ما عن الثقافة الظاهرة في الشرق، بالرغم من أن الشرق يغفو تحت هذه التفاصيل بكل جوارحه ألّا أن ذكر الأمر على الملأ يجعل الهجوم شديدا على الكاتب من أكثر الأشخاص استمتاعا فيما كتب.
يبقى الى أن أشير أن هناك شيئا ما كان ناقصا في الرواية، لا أستطيع تحديده بدقة و لكنه كان السبب في أعطاء 3 نجوم في التقييم لا أكثر.
-
Ahmed Aref
ما الذى يدفع كاتب بكل هذه العبقرية, بكل هذه الموهبة إلى حشو كتابه بكل هذه الفواحش؟؟؟؟؟؟؟ زنا وخيانة ومجاهرة باقبح العبارات وشرب للخمر, وقلة ادب مع رب العالمين, واستحلال لهذا كله وكأنه مباح, لا بل مستحب.
الفصل الذى اجمتع فيه أربع رجال وامرأة, اغلبهم تجاوز السبعين من عمره, واحدهم يجلس على نفس البساط الذى يصلى عليه وفى يده مسبحة, ولا كلام لهم فى هذه الجلسة إلا عن الجنس. الرجل يصف زوجاته وما كان يفعله بهن, والمرأة تصف ازواجها وما كانوا يفعلوان بها, وايهم كان اشد امتاعاً لها ومن منهم كان يجلس بين فخذهيا عند العشاء فلا يقوم عنها إلا عند شروق الشمس. كل هذا يقال وأكثر, بلا خجل والشيخ التقى الورع الذى عاش كل عمرة بالأبريق والمسحبة, يضحك وهو يحرك حبات المسبحة وهو يسمع ما يخجل منه الفساق, اى ادب هذا, واى فن هذا.
قلت لنفسى ماذا لو لم يكتب هذا الفصل واكتفى بالتلميح بان " ود الريس " يحب النساء ويحب الزواج رغم كبر سنه؟؟؟ اى ضرر كان سيحدث للكاتب وكتابه.
السؤال المحير هو, من اىن جاء كل هذا القدر من التبجيل والتعظيم للرواية وللراوى؟؟؟؟
المحزن فى الموضوع, ضياع كل هذا القدر من الموهبة, وسط كل هذا القدر من الاقذار والنفايات.
للاسف ليس للكاتب من اسمه نصيب فلا هو طيب ولا هو صالح.
-
zahra mansour
في رثاء ادب الطيب صالح قررت القراءة له ،،اذهلني وأسرني الأسلوب الأدبي الشيق ،كان ابداعًا قلما تجده ،يجعلك تتسائل كيف لكلماته وصوره أن تملك السحر،الطيب صالح كان ثروة أدبية أضافت جمالا على موروثاتنا الأدبية .
لكن مضمون الرواية يدخلك في متاهة ،فلسفة متناثرة لا تجد لها بداية أو نهاية لا تُعجب في مصطفى ولا يمكنك فهمه لكن ما أعجبني هي الفروق بين حياة مصطفى الأولى في زهائها ومركزها المرموق وحياته البعيدة عن ضوضاء حياته الأولى ،،الفرق هو السعادة وجد أهل تلك البقعة المنسية سعداء،يعيشون بشكل عادي يعملون ويتزوجون ،لكن مصطفى كان أكذوبة ملعونة .
في البداية الزواج من اوروبية حدثًا تاريخيًا ،ومنبوذ اجتماعيًا كأنه جريمة أن يرجع من سفره وبيده أوروبية ،لكن فيما بعد النقاش عن سرقة السودان والاستعمار كان يملأه الضحك،والجو الصافي.
وقفت هنا :"الدنيا لم تتغير بالقدر الذي تظنه،تغيرت اشياء.طلمبات الماء بدل السواقي،محاريث من حديد بدل من محاريث من خشب،اصبحنا نرسل بناتنا إلى المدارس،راديوهات ،اتومبيلات،تعلمنا شرب الويسكي والبيرة بدل العرقي والمريسة. لكن كل شيء كما كان"
-
سالم السويلمي
فلاشات و ومضات شرقية وتارة غربية كمحاولة لجلب نبذه عن الحياة هناك وهنا .
ثم ليقول لنا الكاتب أن الإنسان مهما تخلئ عن بعض ثوابته - ( المخطوطه والتي ترمز للثقافة العربية ، وسجادة الصلاة التي ترمز للخلفية الدينية ) - رغم أنه يتخلا عنهن في سبيل ملذاته ، فهذا مايولد لديه الإحساس بالإذلال ومحاولة الإنتقام ، مهما كان بليدلاً لا يحب لا يحس لا يشعر حتئ أنه لا يشعر بأمه ولم يتأثر لفقدها .
ولكن تخليه عن هويته ولد لديه الإحساس بالإذلال وحب الإنتقام ، وبالتالي ( التطرف ) و العودة الئ أصل الأصل ( فمصطفئ سعيد لم يرجع إلئ الخرطوم التي خرج منها ولكنه رجع لقرية ريفية ) وهذا إرتداد قوي ومنطقي .
جسد لنا الراوي ما اراد قوله في شخصية مصطفئ سعيد ، ثم ضرب مثال بنفسه وأنه غرق في النهر وشدته أعماقه ولم يستطيع أن يعبر إلئ الشمال .
رواية خفيفة رمزية قد يرئ البعض أن المبالغة اللا مبررة في التشويق فيها إستخفاف بالقارئ ، خصوصاً وأن النهاية أقل بكثير مما يتوقعه القارئ ، فالكاتب أثقل كاهل الرواية بالتشويق المبالغ فيه وحمل النهاية مالا تحتمل .
-
Ahmed Mohammed Gaid
من أفضل الروايات التي قرأتها في حياتي ...
من أول صفحاتها لم أستطع أن أكملها -ليس لعيب فيها- لكنها هيجت نفسي للكتابه والتأليف ....
أريد ان أؤلف شيئا بهذه الروعة والجمال وعندما أنهيتها واتجهت لغيرها عدت إليها من جديد لكي أصقل أسلوبي من جديد ومن جديد ...
قد لا تكون من الناحية القصصية ممتعة لكن يكفيك منها بعض الصفحات التى تجلى عبقرية أدبية فذة تناطح كبار الأدباء العالمين على الرغم من حداثة سنه حينئذ
لكنه فاق الكثيرين ممن فاقوه سننا ...
قرأت منذ فترة روياتان للدكتور فريد الأنصاري المغربي ( أخر الفرسان وعودة الفرسان ) .... وعلى حداثة سني حينها تخيلته أعظم أديب عربي لكنه لم يأخذ شهرته لانه عالم سلفي ثم مغربي
ولكنني عندما قرأت موسم الهجرة إلى الشمال .... ومن أول سطر عندما قال "..يا سادتي ..." عرفت حينها من أين جاء الدكتور فريد الأنصاري بكل هذا الإبداع وهذا الفن
روايتي د/فريد الأنصاري أفضل من الناحية القصصية لكن الطيب صالح هو استاذه في الأدب والأسلوب والتصوير
-
زينب مرهون
” إلى الذين يرون بعين واحدة ويتكلمون بلسان واحد ويرون الأشياء إما سوداء أو بيضاء، إما شرقية أو غربية “..
للتو انتهيت من هذه الرواية القصيرة والتي أستطيع أن أقول رواية عبقرية.يتناول الكاتب في الكتاب عن صراع الشرق والغرب في وقت الاستعمار الأوربي وإلى جانب خبايا القرية السودانية الواقعة على ضفة النيل.
هنا في الكتاب الطيب الصالح يحترف في الوجع حيث يصور تحديداً الفساد المستشري والعنصرية إلى جانب الإنحلال الأخلاقي بتصاوير مؤلمة يعرّف بالقارئ جزءاً عن بلده بلغة جزلة مليئة بالرموز أضافة حين يأخذ الكاتب القارئ بالزمن من مرحلة إلى أخرى بكل عبقرية فأحياناً تجد نفسك بين البساطة والحياة القروية وأحياناً إلى أوروبا مع " مصطفى سعيد " والحديث عن مغامراته.
حقيقة هي من الروايات التي راقت لي كثيراً وهو أول كتاب أقراه عن الأدب السوداني واعتقد لن يكون الكتاب الأخير.
-
[email protected]
عندما يكثر النقاض علي شي فاعلم ان الشي عظيم
قرات كل التعليقات عن الرواية ووجدت كثير منهم من ينتقض الرواية ولكن الرواية اقل مايقال عنها انها رائعة
اولا اظن ان كل من انتقض الرواية انتقضها لانة طن انه سيقرا رواية فقط وليس صراع لثقافات وذلك يتضح في قول الكاتب ( جاءو وغزونا باسلحتهم واليوم جئتهم غازيا بقلمي) هذا ليس النص ولكن كما ازكر . ومن جهة رواية ياتي الابداع في النهاية الغير متوقعة وجعلك تظن ان هذة ليست النهاية وانك تريد ان تقرا المزيد من الرواية .
اما بالنسبة للضجة التي احدثتها الرواية فهذا لايعني ان تعجب كل شخص فرواية الخميائي لباولو كولو احدثت ضجة في كل العالم ومعذي ذلك في رواية ليست ذات قيمة
قرات موسم الهجرة الي الشمال فهي رواية وكتاب ثقافي وكتاب جدلي جعمت العديد من المزايا والتشويق الروائي تحتاج لشخص يعيش من اجل القراءة ليستمتع بها .