وأن الجانب الأكبر من نجاح الإنسان أو فشله يتحمله وحده.. لهذا فإني أحس دائماً بأنه لا حد لقدرة الإنسان لو صح عزمه
المؤلفون > عبد الوهاب مطاوع > اقتباسات عبد الوهاب مطاوع
اقتباسات عبد الوهاب مطاوع
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد الوهاب مطاوع .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتاب
صديقي لا تأكل نفسك
-
ومعظم مشاكلنا فى التعامل مع الآخريين تأتى من خطأ فى تفكيرنا نحن لا تفكيرهم هم .
فنحن نفكر فى الناس كما لو كانوا مثلنا تماماً متطابقين معنا فى كل الصفات النفسية والأخلاقية
وبالتالى فإننا ننتظر منهم أن يتصرفوا معنا كما لو كانوا نحن وكنا هم
فإذا جاء ما ننتظره منهمم أقل مما نتوقعه صدمنا فيهم وتغيرت مشاعرنا تجاهم وخسرنا صفاء نفوسنا وربما خسرنا صداقتهم
ونكرر هذا الخطأ دائماً مع أن كل إنسان هو وحدة قائمة بذاتها
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابصديقي ما أعظمك
-
أخطر ما يشل روح الإنسان وارادته.. هو الاقرار بالعجز قبل بدأ المسيرة..ولو أقر به كثيرون قبل البداية لما أصبحوا عظماء ولما حفروا أسماءهم في سجل التاريخ ولما أضافوا ما أضافوه إلى الحياة
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابأرجوك لا تفهمني
-
هل تشعر بالخوف والوحده والتعاسه ..أذهب الي من يحبونك بلا غرض..ويعتزون بك ويفخرون بصحبتك ..ألتحم بهم..أحتم بهم من الوحده والغربه النفسيه وشرور الدنيا وشرور النفوس الضعيفه وشرور الملل والكأبه والشك..والأحساس المؤلم بتفاهه الشأن والاجدوي …
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابخاتم في إصبع القلب
-
التسليم بما حدث مهما كان صعباً هو الخطوة الأولى للتغلب على الألام ، فرفضنا الداخلي للتسليم ببعض ما تحمله لنا أمواج الحياه يهدر قدرتنا النفسية و العصبية والصحية بلا طائل
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابنهر الحياة
-
كل فوز يحققه الإنسان في حياته العملية بسيط مهما بدا للآخرين مبهرآ، وكل خسارة للسعادة الشخصية والأمان وراحة القلب مفجعة و إن بدت للآخرين غير ذلك
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابأهلًا، مع السلامة
-
حين يتأمل الإنسان في ثمرة نضرة جميلة المنظر والتكوين، فإنه يتوقع دائماً أن تكون حلوة المذاق... ولكنه قد تفاجأ بأنها مُرة شديدة المرارة فينبذها ويحاول أن يتخلص من تلك المرارة التي قد تسبب له بعض الألم.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالثمرة المرة
-
بعض الكتب تحس بالندم لأنك لم تتعرف عليها من قبل
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابقدمت أعذاري