كل فوز يحققه الإنسان في حياته العملية بسيط مهما بدا للآخرين مبهرآ، وكل خسارة للسعادة الشخصية والأمان وراحة القلب مفجعة و إن بدت للآخرين غير ذلك
أهلًا، مع السلامة
نبذة عن الكتاب
مجموعة من المقالات الأدبية والتى تترجم بعض الصور الإنسانية فى الحياة بما فيها من حب وصدق وعناء …إلخ. من المشاعر المختلفةالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1998
- 119 صفحة
- ISBN 977090435
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب أهلًا، مع السلامة
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
فاطمة الزهراء
"أهلا مع السلامة "
كلمتين اختصرتا الكثير .. نسمع شكاوي عديدة و تأوهات من أثر ما يترنح بين هاتين الدفتين .. نعم يا أستاذنا يا صاحب القلم الرحيم "لقب الدكتور عبدالوهاب مطاوع" .. قبل أن نبدأ نعرف بأننا سننتهي .. وحين ننتهي نخاف أن نبدأ !
من يبدأ بهذا الكتاب ولا ينهيه .. فسيتجرع مرارة "مع السلامة" بتوقعاته الخاصة .. وليت القارئ يكمل ..
فالدكتور عبدالوهاب لا يدعونا للاستسلام جراء هذه الحقيقة .. بل يستنهض فيك بعد أن يواجهك *الهمم* .. وان الدنيا لا تقف لحد معين .. بل هناك كما يقول متسع للكثير ..
تخيل نفسك .. قادراً على الحلم .. وحافظاً لخط العودة بنفس الوقت ؟
وهذا ما يحاول فعله كاتبنا اللطيف .. و أعترف بأنه قد نجح في ذلك
بالاضافة الى استعراضه لقصص و مواقف متنوعة جميلة وخفيفة حصلت معه أو مع غيره .. أو شاهدها أو حتى قرأ عنها ..
تعجبني عقليته المتفتحة .. والتزامه في نفس الوقت ..
و أحببت جوانب عدة بشخصيته وطريقة تفكيره .. فلقد كانت قريبة جداً مني .. ولربما هذا هو سر اعجابي بهذا الكاتب وقلمه ..
-
عبد الرحمن أبونحل
كتاب جميل، رحلة قصيرة مع الاستاذ عبد الوهاب مطاوع في فضاء الحياة والطبيعة الانسانية. آنس وحشتي في الليل البهيم وأذهب ضجري من سوء المزاج خلال دوام الجامعة. يمزج خبراته مع معرفته الواسعة بالآداب والفنون والتاريخ والسياسة
-
ضُحَى خَالِدْ
الكتاب أكتر من راااااااااااااا
ااااااااااااااا اااااااائع ..... بيوصل فكرة فلسفية بحتة عن نهاية كل حاجة وكل حاجة ليها نهاية مهما طالت ولكن بطريقة الاستاذ الرائع الله يرحمه عبد الوهاب مطاوع فى الاستشهاد بقصص واقعية او قصص حتى روائية ........... مش عارفة الكتاب ده جالى فى وقت معين انما اما قريته كان فى وقت سبحان الله مش عارفة هو كان منه رسالة معينة ولا ايه بس ؟ّ! لانى فى وقت عصيييييب وكنت محتاجة اقرا كلام زى اللى قريته فى الكتاب يمكن شوية يخفف عنّى ......سبحان الله فعلاا .... حتى وهو قى عداد الاموات لسه ربنا مخليه سبب من تخفيف الحزن على ناس - رحمة الله عليك وربنا يا استاذ عبد الوهاب ".....