دائماً ما يضطرني باولو كويلو عن طريق سرده الجميل للأحداث بأن أخوض المغامرات مع أبطال رواياته ك رواية (الأحدة عشر دقيقة) رواية الخيميائي جعلتني أخوض مغامرة فريدة من نوعها خضتُ مغامرتها باحثاً عن ذلك الكنز و في ختام الرواية و جدته بين يدي ك رواية ، شكراً باولو كويلو .