ماذا علي أن أفعل الآن؟سأل الشاب.
-استمر في السير باتجاه الأهرام،قال الخيميائي.وابق منتبها للإشارات،فقلبك الآن قادر على إرشادك إلى الكنز.
المؤلفون > باولو كويلو > اقتباسات باولو كويلو
اقتباسات باولو كويلو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات باولو كويلو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من جمال الخطيب ، من كتاب
الخيميائي
-
الحياة أقصر أو أطول من أن أجيز لنفسي أن أعيشها على هذا الوجه البالغ السوء”.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
فيما مضى، احتملت الجراح الكثيرة عندما فقدت الرجال الذين أحببتهم. أما اليوم، فأنا مقتنعة بأن لا أحد يفقد أحداً، لأنه لا أحد يمتلك أحداً.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
طوال حياتي فهمت الحب شكلاً من أشكال العبودية المبرّرة. هذا كذب، لأنه حيث يكون الحب تكون الحرية. ومن يمنح ذاته بكليتها يشعر أنه حر ويحبّ بشكل لا حدّ له.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
الحياة سرها الغموض ومتعتها،
مشاركة من Khatab Elfaki ، من كتابالخيميائي
-
❞ إن السيل الجارف هو الذي يكشف الكنوز وهو الذي يدفنها فـي آن ❝
مشاركة من Hala Abouomar ، من كتابالخيميائي
-
عندما لم يعد لديَّ ما أفقده، نلت كل شيء، عندما توقّفت عن أن أكون ما كنتُه، وجدت نفسي. عندما عرفت الذل والخضوع التامّ، صرت حرة. لا أعرف إن كنت مريضة، إن كان كلّ هذا حلماً أو شيئاً يحدث مرة واحدة.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
الحب الأكبر هو الحب القادر على إظهار هشاشته وضعفه
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
إننا لا نعرف أنفسنا حقاً إلا حين نتجاوز حدودنا بالذات.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
لم يعد الألم عذاباً بل لذة يكفّرون بها عن خطايا البشر. أصبح الألم فرحاً ومعنى للحياة ولذة.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
هذه اللقاءات تحدث غالباً حين نشعر أننا جاوزنا الحد، حين نشعر بالحاجة إلى الموت والولادة من جديد على صعيد انفعالاتنا. اللقاءات تنتظرنا، لكننا نعمل في معظم الأحيان على إجهاضها. عندما نكون يائسين، عندما لا يكون لدينا ما نخسره، أو عندما يشعلنا حماسنا للحياة، عندئذٍ، يعلن المجهول ظهوره المفاجىء ويغيّر مجرى حياتنا. ❝
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
تحت تأثير الشغف، نتوقّف عن الطعام والنوم والعمل وتكفّ حمائم السلام عن التحليق فوقنا. ثمة ناس كثيرون يخافون من الشغف، لأنه يدمّر في طريقه كل ما يتعلق بالماضي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
يجدر به أن يتفهّم قلقي لأنني امرأة، ولأنني هشة، ولأنني أيضاً شخص مختلف في ذلك المكان.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
هو رجل وفنّان، وعليه أن يعرف أن هدف الكائن البشري هو أن يدرك الحب المطلق. الحب ليس في الآخر. إنه موجود داخلنا، ونحن من نوقظه من غفوته. لكننا، ولكي نوقظه، نحتاج إلى الآخر. ليس للكون من معنى إلا حين يكون
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
وإذا كان هذا هو الواقع وفقدته فعلاً، فحسبي أنني ربحت يوم سعادة في حياتي، ويوم سعادة في هذا العالم بما هو عليه، أشبه بمعجزة”.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
أدرك أن بعض الجمل ليست أنا من يكتبها بل المرأة التي تشعّ بالضوء، والتي تكمن في داخلي، لكنني أرفض النظر إليها.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
اليوم، فيما كنا نمشي على ضفاف البحيرة، على طريق مار يعقوب الغريبة، رمى الرجل الذي كان برفقتي، وهو رسام وحياته مختلفة تماماً عن حياتي، حجراً صغيراً في الماء. رسم الحجر دوائر في الماء كانت تندفع نحو المركز باطّراد إلى أن
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
كيف ينفذ النور إلى البيت؟ عبر النافذة المشرعة. وكيف يدخل النور قلب الإنسان؟ عبر باب الحب إذا كان مفتوحاً. وبابها ليس مفتوحاً. لا بدَّ أنه رسام سيّىء فعلاً، ولا يفهم شيئاً في الحب.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة
-
للمرة الأولى يرى رجل روحي ومخاوفي وضعفي وعجزي عن مواجهة عالم أتظاهر بأنني أتحكّم به، فيما لا أعرف عنه شيئاً
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابإحدى عشرة دقيقة