اقتباسات غازي القصيبي

الحياة لا تهم ، الحياة ظل زائل . ما يهم هم ان يبقى المرء في ذاكرة التاريخ ما بقي التاريخ .

على الذين يرهبون ردود الفعل، كائنة ما كانت، أن لا يقوموا بأي عمل، كائنا ما كان.

إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر

هل نحب , حين نحب , "مظهراً" يراه الجميع أم "مخبراً" لا يراه أحد؟

أن التاريخ من صنع الشجعان. ولكن ماذا بعد الوهلة الأولى؟ غالباً، يموت الشجعان، ولا يبقون ليصنعوا التاريخ. غالباً، يبقى الجبناء ويسرقون التاريخ.

‫"كُنتْ دَائِمًا أَقُول أَنّه لَايَجُوز لِإنْسَان أَن يَدّعِي العِفّه مَالم يَتعرضْ لِلفِتنَة"‬

لماذا يحب رجل مرة ثانية بعقله مدام احب المرة الأولى بقلبه

جميلة الروايه في كل صفحة سرد للحاضر والماضي

احذاثها اشبه بسيناريو مسلسل

" إنّ الذي لا يُخطئ هو الذي لا يعمل. "

"تتباهى المدن الأخرى بتواريخها المجيدة بتكبر غير لائق، ربما لتخفي ندوب الحرب خلف مظاهر خادعة"

“عندما نرتكب السعادة ، هل ننحدر إلى جريمة من الجرائم ، أم نرتقي إلى معجزة من معجزات الوفاء ؟”

“ليس للتخلف علاج سوى الحرية . ومن أين تجيء الحرية ؟ دائرة مفرغة . التخلف لا ينتج سوى الاستبداد . والاستبداد ينتج المزيد من التخلف !”

“التخلف يبقى تخلفاً . نحن في سباق مع الزمن ، إما أن نقتل التخلف أو يقتلنا التاريخ !”

“وجدت عزائي الوحيد في الكتب . اكتشفت هذا العالم الساحر الذي يعيش بموازاة عالمنا . يلامسه أحياناً ويحتله أحياناً ويغيب عنه أحياناً ....... أطبق علي هذا العالم الساحر . أصبح حياتي الثانية . الموازية . الملجأ الآمن من عالم غير آمن . الحب بلا خوف . والموت بلا ألم . بساط الريح الذي يجتاز الزمان والمكان .”

هل يمكن أن يعشق الممثل حياته على المسرح وينسى حياته الأصلية؟

“انتشار الفساد بين المُسلمين أدّى إلى ظهور فكرة خَبِيثة في الغرب تذهب إلى وُجُود ارتباط، من نوعٍ ما، بين الإسلام، ديناً وشريعة، وبين الفساد، ظاهرة مٌجتَمعيّة.”

النساء مصدر السعادة الوحيد في الحياة، في حياة كلّ إنسان.

“التغيير هو بهار الحياة

كان، مثل كل الناس، يجهل أن أهم الأخبار تلك التي لا تُنشر

“الوطن هو رغيف الخبز والسقف والشعور بالإنتماء والدفء والإحساس بالكرامة