اقتباسات عمر طاهر

«مارك توين»: «إن الإنسان بحاجة لأن يتعجَّل في تعلُّم الصبر»، الصبر مفيد للحب، أؤمن تمامًا أن الله مع الصابرين في الحب .

هناك حكمة أمريكية تقول: «إن الواحد يتحدث إلى نفسه لأن نفسه هي التي تُقدِّم له الإجابات التي ترضيه»، قالها الحكيم الخواجة معتقدًا أنه وصل إلى الحكمة، نفسك تلك التي ترضيك إجاباتها هي أكثر ما يعيق تقدمك في الحياة،

الحكمة الإنجليزية التي تقول: «إن الحياة كوميدية بالنسبة لشخص خيالي، ومأساوية بالنسبة لشخص حسَّاس»

«إذا لم تكن قد أعددت نفسك لحرفة معينة تحبها، وأجهدت نفسك في الاستعداد لها، كالطب والهندسة، وترى في نفسك موهبة وطموحًا وحبًّا للعمل، فأنت في الغالب تحب أن تكون صحفيًّا، لأن الصحافة باب واسع يستطيع الإنسان من خلاله أن يصل

«وقت ما كان لسه العالم بيعيش تايه في الغابة.. مصر كانت دولة ولها راية فوق أعلى سحابة»، كانت هذه الجملة هي أول ما يربط بيني وبين البلد الذي أعيش فيه .

وكاريزما الشقيان تفوق كاريزما نجوم السيما. عروق الكفين النافرة، وظهر القميص الغارق في العرق، والتغفيلة على شباك الميكروباص في نهاية اليوم، وطرطشة البوية على الجينز القديم، وآثار المونة على كف تمتد لتلتقط قرطاس الطعمية من البائع، هذه هي ثروتنا .

‫الحياة صعبة، رحلة مرهقة، وهناك شخص قد تجاوزها بنجاح .

‫هناك شخص أنهى المهمة بسلام، وعلى وشك أن يتذوق الخفة والراحة .

يقول الشَّعر الأبيض إنك قد مررت من هنا، والأهم أنك كنت جادًّا في مرورك ❤️

أن تخسر وأنت على الطريق أفضل من أن تخسر الطريق نفسه.

أقلعت عن التطرف في مشاعري، كنت أحب جدًّا أو أكره جدًّا، ولا أهادن أو أجامل. بدأت أعترف بالمنطقة الرمادية في علاقتي بتفاصيل عديدة في الكون، وهي منطقة لها اعتبارات مهمة وتصنع قدرًا من التوازن

«من حسن حظ الواحد أن تقوده رقته. الرقة خليط الذكاء والرحمة».

كنْ هناك ألم لا دخل لي بالسيطرة عليه أو محاربته، ألم التجربة الشخصية.

⁠‫أقول لنفسي: آلام التجربة ثمنها ندفعه جميعًا، قدر لا مفر منه

⁠‫لا أجرؤ على التفكير في أي سيناريو آخر بخلاف غيابي أنا

أفكر أن أعبئ حياتها بذكريات طيبة تجعل غيابي مقدورًا عليه، ثم اكتشفت المغرز، الاستثمار في الذكرى الطيبة استثمار في ألم مؤجل، كيف ستتعامل مع الموضوع؟

يختبئ خطر تجربة قيادة السيارات في يقينك الخاطئ أن كل من حولك يجيدون القيادة، وهو الخطر نفسه في تجربة الحياة.

يتعذب الواحد إذا طال انشغاله بروحه، أنت تجلس أمام شخص لا يحيد عنك بصره طوال الوقت

القلب يريد أن يتخلى عن مسؤوليته قليلًا، أن يتخفف من مشاعره، فلا حب أو كره، ولا أطياف قديمة تتجول حوله، ولا مخاوف تنغزه

الكاتب شخص «عنده ضيوف» في مخه طول الوقت، كائن هش، رزقه في هشاشته.

أفتش عن أعمال تعيد ضبط المصنع، تخلص الواحد من كل ما تراكم بعقله وروحه ووجدانه من حوادث. أريد أن أبدأ من جديد، أن أختبر الأشياء كلها بشغف المرة الأولى

«روح ربنا يرمي في حجرك»، اكتشفت أن هذه الدعوة ملخص قصة حياتي، يلقي الله في حجري هدايا منذ وعيت، هناك هدايا سهلة وأخرى استلامها مرهون بخطة وإجراءات، هناك واحدة يتطلب استلامها قدرًا من المغامرة، وأخرى مرهونة بتقديم تضحية ما.