اقتباسات عبد الرحمن منيف

هؤلاء الشرقيون يخافون من شيء ما ...وإلا لما تصرفوا بهذا الشكل

اما انا .فقررت ان اتحدى ..ان امد لساني لهذا الكون،ان اقول للناس :لدي مئة رواية..مئة او اكثر قليلا،وكل رواية لا علاقة لها بالاخرى.

لن أعود إلى الطيبة مرة أخرى إلا لأحمل بندقية وأبقى في الجبل، ومن هناك ومع الآخرين سوف نعمل شيئًا كثيرًا غير الصيد. أمَّا إذا وافقوا على بناء السد فسوف أعود على ظهر بلدوزر لكي يبدأ العمل، ولكي تبدأ الطيبة تعرف معنى الحياة بدل هذا الموت الذي تعيشه كل يوم.

المواطن المرفه ، الحر ، المثقف ، الشجاع ، هو الوطن القوي

الأماكن ، بالدرجة الأولى ، البشر

الحرية لا تأتي وحدها الحرية ذهاب دائم ، وأغلب الأحيان إلى المجهول ، وهي حالة بحث لا تعرف التوقف أو الهدوء ، وكل وصول ليس أكثر من محطة يعقبها سفر آخر إلى نهاية الحياة

الخوف ، أغلب الأحيان ، لحظة وينتهي ، وبعد ذلك يبدأ الغضب

جسد الإنسان صخرة ، طاقة لا تنضب ولا تعرف الانتهاء . والإرادة ، رغم أنها تبددت وخبت ، إلا أن ذلك الفتيل الباقي يجعل كل شيء قابلا للاشتعال من جديد

الجهل هو دائما الوجه الآخر للعبودية ، ولذلك انتهينا إلى الوضع الذي وصلنا إليه !

إذا بغيت صاحبك يدوم حاسبه كل يوم

الإنسان إذا عجز لسانه تتكلم عيونه

إذا رفعت السلاح فأضرب..أو لا ترفعه أبداً

البارود ما يخوف يا ابن الحلال, البارود عطر الرجال, والأحسن اتركوا الجماعة واعطونا المجاريح.

ألا تعرفين غير الحزن جسرًا لِ محبيتي؟

"الحرب التي يؤقتها الآخرون, ويدعونك لحوضها, ستكون فيها مدافعًا, والدفاع, أغلب الأحيان, نصف خسارة أو خسارة مؤجلة."

"أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى

الشيء الوحيد الذي لا يخطئ فيه أحد هو المال مثلما لا يخطئ الطفل ثدي أمه