اقتباسات رشيد الضعيف

فالمرأة أمان. والمرأة غفو. والمرأة وطن. المرأة عقل الرجل . وتوازنه

لا تتعب إلا الروح! لذلك كان هؤلاء الأطفال يتعبون.

ولا تتألم إلا الروح! لذلك كان هؤلاء الأطفال يتألمون

أصبحنا خبراء في أصوات الانفجارات. وبات واحدنا يميز مثلًا بين صوت القذيفة عند انطلاقها وصوت انفجارها عند الوصول

لكنّ الحُلم مهما اتّسع، تَحدُّه اليقظة، والأيّام لا تتعاقب كما هو بادٍ، فالدهر ينصب المكائد للأيّام فتتعثّر في جَرْيِها.

‫أشياء الوجود

‫ يظنّ الإنسان أنّ حشرةً على حبّة تمر، ليست سوى حشرة على حبّة تمر، إنّ هذا الظنّ يُفقر الغنيَّ، ولا يُغني الفقير.

نههكططكحخخحطهخخطحططنعهةىئااهن

إن كل شيء يعوّض ما عدا الحياة

من وصل إلى حافة الجبل، وكاد يهوي، عرف معنى أن تحمل الريح أجنحة الطير فوق المطبات

أنا اعمل سائق شاحنة في أميركا ،ذهبت ذات يوم الى مدينة ديترويت اروم الاطلاع على بعض الكتب في مكتبة عربية بائسة يديرها إنسان لبناني طائفي حد النخاع ،المهم تشاجرت معه وخرجت نتيجة أفكاره المريضة المسومةوكم كنت بحاجة لموقع يجعل الكتب بين يدي وبسهولة وخاصة انني امتلك التكنولوجيا كلها في شاحنتي العملاقة فكان هذا الموقع الجميل الذي ملاء قلبي وشغف فؤادي سعدت كثيراً به وملاء فراغي عندما أقف للاستراحة بعد عناء يوم كامل شكراً لمن انشىء هذا الموقع وشكراً لمن يمر به فيغرف من فيض اللغة وجمالها ...

اخوكم

أوس

الولايات المتحدة الأميركية

ولاية مشيگان

السبت

١٠/٢/٢٠١٨

أحيانًا يسرع الإنسان في المبادرة إلى شيء خوفًا من أن يفكر في عواقب الأمور فيتردد

كل محجوب مرغوب. هذه طبيعة في الإنسان لا يمكن أن يتخلص منها. فحتى الطفل أن منعته عن شيء أصر عليه

التردد في الحالات الدقيقة خطر، لا يعادل خطورته إلا الاستسلام للأمر الواقع

أن الأم متينة كشجرة حرجية جبلية، كسنديانة، ولا ينتبهون إلى أنها ليست كذلك، بل قد يغلبها الشعور بالوحشة. لا ينتبهون إلى أن الشيخوخة مع الوحدة قد تكون قاتلة للإنسان

كنت أصلي حتى لا أتعذب! كنت أسلو عن حاجتي هذه بالصلاة، أو باصوم. الصوم عافية للنفس وقوة

إن بلادنا يكفيها ما سقط فيها من شهداء في الحروب ما بيننا، وفي حروبنا مع الآخرين، وفي حروب الآخرين على أرضنا، وقلت إن مزيدًا من الشهداء ما زال يسقط، بحيث إننا بتنا نشهد تضخمًا في أعدادهم، مما يقلل من قيمتهم ويعطي نتائج عكسية

إنني عربي وكاتب بالعربية، فكيف أعترف للغة أخرى بأفضليتها على لغتي التي أتنفس بها، والتي هي أداة بلوغي ما هو أبعد من المجد والشهرة، غنها أداة بلوغي الخلود! نعم. الخلود بالذات

قيل له: أتستطيع العيش في الغربة وقد تخطيت الخمسين وأنت متجذر في أرض لبنان، قال: نعم، أستطيع أن أقتلع جذوري وأحملها على ظهري وأزرعها في المكان الذي أحب العيش فيه!

ما رأت زينة وما لم ترى🍃

يظنّ الإنسيّون حين يموتون أنّهم يَدفنون أعمالهم السيّئة معهم، ويظنّون أنّ هذه الأعمال تتحوّل مثلهم إلى تراب، لكنّهم لا يدرون أنّها تبقى وتستمرّ، ولا يدرون أنّ هناك من يحفظها، ونحن حفظتُها، ولا نبوح بها إلّا بمقدار.

يارب يكون الكاتب مجاني بدون اشتراك