المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الآن عرفت أنك لا تثق بي ولا تعتمد عليَّ، وأنك لا تزال تنظر إليَّ بالعين التي تنظر بها إلى أولئك الذين أثرت مغاضبتهم والتبرم بهم من أفراد أسرتك، فقد كتمت عني ما كنت أرجو أن تقضي به إليَّ من ذات نفسك فيما اعتزمت عليه من رحلتك لأعرف ماذا تريد وأين تريد، ولكني لم أوثر أن أنزل بك في الود إلى المنزلة التي نزلت بي إليها، فلم أر بدًّا من أن أكتب إليك.

    مشاركة من Zena Zyna ، من كتاب

    ماجدولين

  • الله

    مشاركة من nada clover ، من كتاب

    ماجدولين

  • ان السماء تبكي بدموع الغمام وتصرخ بهدير الرعد .... وان الارض تإن بحفيف وتضج بأمواج البحر رحمة بالانسان ونحن ابناء الطبيعة فلنجارها في بكائها وانينها

    مشاركة من Redha Arbouze ، من كتاب

    النظرات - الجزء الأول

  • «لا تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب، فإن صدقت فويلٌ لكِ منكِ، فإنك قد حكمت على قلبك بالموت!»

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • فقد ذبلت زهرة حياتي قبل أن تتفتح، ودبت إليَّ الشيخوخة وأنا لا أزال في ريعان الشباب، وانطفأ ما كان مشتعلًا في قلبي من الهمة وفي رأسي من الذكاء وفي جسمي من القوة، وانقطع ما كان موصولًا بيني وبين الناس جميعًا.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن الذين يعرفون أسباب آلامهم و أحزانهم غير أشقياء

    مشاركة من hadeel mad ، من كتاب

    ماجدولين

  • تتتتتت

    مشاركة من أخبار اليوم tv ، من كتاب

    ماجدولين

  • ومشوا يتحدثون بجمال الحياة القروية، ويتمدحون بعيش العزلة بين سكون الطبيعة وهدوئها، وجمال الكائنات وجلالها، والله يعلم أنه ما من أحدٍ منهم يعلم من نفسه أنه صادق فيما يقول، أو أنه يتمنى لنفسه ذلك الشقاء الذي يحسد الأشقياء عليه، فكان مثلهم في ذلك كمثل أولئك الكتاب المرائين الذين يكتبون الفصول الطوال في مدح الفلاح والتنويه بذكره، والثناء على يده البيضاء في خدمة المجتمع الإنساني، حتى إذا مر ذلك المسكين بأحدهم وأراد أن يمد يده لمصافحته تراجع وكفكف يده ضنًّا بها أن تلوثها بأقذارها تلك اليد السوداء.

    مشاركة من Annie J ، من كتاب

    ماجدولين

  • "إنما يشقى في هذا العالم أحد ثلاثة: حاسدٌ يتألم لمنظر النعم التي يسبغها الله على عباده، ونعم الله لا تنفد ولا تفنى، وطماعٌ لا يستريح إلى غايةٍ من الغايات حتى تنبعث نفسه وراء غاية غيرها فلا تفنى مطامعه، ولا تنتهي متاعبه، ومقترفٌ جريمةً من جرائم العرض والشرف لا يفارقه خيالها حيثما حل وأينما سار".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    ماجدولين

  • "أعاذني الله من حبٍّ يختلس الحياة اختلاسًا".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    ماجدولين

  • رواية كتبت بكل حب وإحساس, فيها معاني كبيرة وعميقة. الصفات المستخدمة فيها لوصف الطبيعة كافية لتجعلك تندمج مع أرواق شجر الزيزفون, وهبات الرياح العليلة وغيرها من صفات زادت القصة جمالاً. تشعر وكأنك فردٌ من أفراد الراوية لا قارئ يملئ وقته بالقراءة...

    أحببت..Nagham_AL55

    مشاركة من Nagham Alissa ، من كتاب

    ماجدولين

  • ‏و أسألك يارب أن يأتي القادم من أيام العمر

    ‏بأنعم حال، و أن تمر الأيام بأدفأ شعور.

    مشاركة من جميله يناير ، من كتاب

    ماجدولين

  • فلو أنني خيرت بين صحبة رجلين: أحدهما فقير يضم فاقته إلى فاقتي فيضاعفها، وثانيهما غنيٌّ يمد يده لمعونتي فَيُرَفِّهُ عني ما أنا فيه من شدة وبلاءٍ، لآثرت أولهما على ثانيهما؛ لأن الفقير يتخذني صديقًا، والغني يتخذني عبدًا، وأنا إلى الحرية أحوج مني إلى المال.

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • و لا أدري ما الذي كان يعجبني في مطالعاتي من شعر الهموم و الأحزان، و مواقف البؤس و الشقاء، و قصص المحزونين و المنكوبين خاصةً.

    مشاركة من asmaadeaf ، من كتاب

    العبرات

  • فما أصعب الوداع! وما أصعب الفراق بلا وداع!

    مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

    ماجدولين

  • قالت: «وهل تستطيع أن تحب فتاةً مسيحيةً لا تدين بدينك؟»

    قال: «نعم؛ لأن طريق الدين في القلب غير طريق الحب، ولقد وجدت فيك الصفات التي أحبها فأحببتك لها، ثم لا شأن لي بعد ذلك فيما تعتقدين.»

    قالت: «وهل تستطيع أن تحب بلا أمل؟»

    قال: «ولِمَ لا يكون الحب نفسه غايةً من الغايات التي نجد فيها السعادة إن ظفرنا بها؟ ومتى كان للسعادة في هذه الحياة نهاية محدودة، فلا نجد الراحة إلا إذا وصلنا إلى نهايتها؟»

    مشاركة من Mohammed Abdelhay ، من كتاب

    العبرات

  • إن الذي خلقنا وبثَّ أرواحنا في أجسامنا هو الذي خلق لنا هذه القلوب وخلق لنا فيها الحب، فهو يأمرنا أن نحب، وأن نعيش في هذا العالم سعداء هانئين، فما شأنكم والدخول بين المرء وربه، والمرء وقلبه؟

    مشاركة من Mohammed Abdelhay ، من كتاب

    العبرات

  • قالت: «ومتى كانت هذه الحياة موطنًا للسعادة أو مستقرًّا لها؟ ومتى سعد أبناؤها بها فنسعد مثلهم كما سعدوا؟ وإن كان لا بد من سعادة في هذه الحياة فسعادتها أن يعيش المرء فيها معتقدًا أن لا سعادة له فيها، ليستطيع أن يقضي أيامه المقدرة له على ظهرها هادئ القلب، ساكن النفس، لا يكدر عليه عيشه أملٌ كاذب، ولا رجاء خائب!»

    مشاركة من Mohammed Abdelhay ، من كتاب

    العبرات

  • "إن الحب يُقوِّم ما اعوج من الأخلاق".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    ماجدولين

  • فلا بأس أن تكتب إليَّ وأكتب إليك، وأن نتواصل على البعد إبقاء على تلك الصلة التي بيننا،