لم أعد إنسانا, فالحيوان وحده هو الذي لا يهمه إلا الغذاء
المؤلفون > نجيب محفوظ > اقتباسات نجيب محفوظ
اقتباسات نجيب محفوظ
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نجيب محفوظ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالله الودعان ، من كتاب
أولاد حارتنا
-
لم نعد نحزن للأخبار السيئة
مشاركة من عبدالله الودعان ، من كتابأفراح القبة
-
" كانت كمن يقذف بنفسه من علو ساحق ليتقى ناراً مستعرة تحيط به ."
مشاركة من Mayada ، من كتاببين القصرين
-
و أصبح لكل شيء قيمة إلا الإنسان !
مشاركة من Taghreed Gm ، من كتابالمرايا
-
" ان ما يوفر لنا بعض الطمأنينة هو اعتقادنا بان الموت منطقي ، يمارس وظيفته من خلال مقدمات ونتائج . ولكنه كثيرا ما يدهمنا بلا نذير كزلزال.
مشاركة من Ahmad Jwamees ، من كتابحضرة المحترم
-
احمد
مشاركة من Waheeba Yahaya Hamza ، من كتابأولاد حارتنا
-
الظاهر أن الأزمنة التي تمر بالناس تمرض وتموت مثل بقية المخلوقات
مشاركة من zahra mansour ، من كتابهمس النجوم
-
"إني عاجزة عن تصديقك، لديّ من الأسباب مايحملني على إساءة الظن بك دائما وإلى الأبد"
مشاركة من Hnouf ، من كتابحكاية بلا بداية ولا نهاية
-
"تفحصها بنظرة عميقة بقدر ماسمح الموقف الخاطف. لمح قسمات غير غريبة كنغمة قديمة عزفت بعد نسيان، ونظرة حركت باطنه بقوة مذهلة."
مشاركة من Hnouf ، من كتابحكاية بلا بداية ولا نهاية
-
:" إذا خاف الكاتب، فلا يصح أن يزعم أنه كاتب."
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابالفجر الكاذب
-
الحروب لا تزول أبداً, ونفعها للتجارة أكثر من ضررها.
مشاركة من مجدي ونوس ، من كتابرحلة ابن فطومة
-
وتأملت كيف نزخرف أهواءنا بكلمات التقوى المضيئة, وكيف نداري حياءنا بقبسات الوحي الإلهي.
مشاركة من مجدي ونوس ، من كتابرحلة ابن فطومة
-
لاول مرة سيطارد اللص الكلاب بدل ان تطارد الكلاب اللص
مشاركة من لمياء احلي ، من كتاباللص و الكلاب
-
كيف تطالب أحداً بالتزام فضيلة و أنت الذي لا تؤمن إلا بنزواتك !
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابأفراح القبة
-
ما أسعد من لا يضيع خفقان قلبه في العدم.
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابأفراح القبة
-
*رجل الأقدار*
لم أنس ذلك الرجل. كان معلمي فترة طويلة من العمر. اشتهر في حياته بتلاحق المحن، والتعاسة الزوجية، ورقة الحال. ولكنه اشتهر أيضا بالصبر والقدرة على معايشة الألم والانغماس في الكآبة. ولما تقدم به العمر انضاف إلى متاعبه تصلب الشرايين. وأخذت ذاكرته تضعف وتتلاشى. ومضى ينسى فيما ينسى خسائره وجميع ما ناله من عنت الحياة. فخف عبئه وهو لا يدري. وطعن في المرض، فنسي زوجته تماما وأنكرها، وأصبح يتساءل عن سر وجودها في بيته. وذهب عنه الكثير من كدره. وبلغ به المرض مداه فنسي شخصه ولم يعد يعرف من هو، وبذلك تسنّم قمة الراحة، هكذا أفلت من قبضة الحياة القاسية حتى غبطه من كان يرثى له.
مشاركة من المغربية ، من كتابأصداء السيرة الذاتية
-
*الحركة*
قال الشيخ عبد ربه التائه:
جاءني قوم وقالوا إنهم قرروا التوقف حتى يعرفوا معنى الحياة، فقلت لهم تحركوا دون إبطاء، فالمعنى كامن في الحركة.
مشاركة من المغربية ، من كتابأصداء السيرة الذاتية
-
*انتهاء المحنة*
سألت الشيخ عبد ربه التائه:
- كيف تنتهي المحنة التي نعانيها؟
فأجاب:
- إن خرجنا سالمين فهي الرحمة، وإن خرجنا هالكين فهو العدل.
مشاركة من المغربية ، من كتابأصداء السيرة الذاتية