اقتباسات أحلام مستغانمي

كنا نريد وطنا نموت من اجله، وصار لنا وطن نموت على يده

كنا نبكي.

ووحده التاريخ كان يضحك. فهو وحده كان يدرك ما لم يكن يتوقعه أحد.

لم افهم لماذا تحب زهره التوليب بالذات وذلك اللون البنفسجى الغريب .. !!

- لانها زهره لم يمتلك سرها احد لونها مستعص على التفسير يقارب الاسود فى معاكسته للالوان الضوئيه انها مثلك ورده لم تخلع عنها عبائه الحياه ثمه ورده سيئه السمعه تتحرش بقاطفها تشهرلونها وعطرها هذه ستجد دائما عابر سبيل يشتريها ♥ !

الشعوب العربية حتى وهى تطمح للتحرر تحن لجلاديها

تتأأمر على نفسها تخلق اصنامها تقبل يد خانقها تغفر لقاتلها

تواصل تلميع التماثيل بعد سقوطها تغسلها بالدموع من دم جرائمها

- ظننتك أحببت حدادي حين كتبت لي الأسود يليقُ بكِ

- كان عليّ أن أقول أنتي تليقين به الأسود يا سيدتي يختار سادته

الحب كل ما حدث بيننا والادب هو كل مالم يحدث

"لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شئ فيك حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه"

"لا أكثر أناقة من وردة لا تثرثر كثيراً. نحن لا نهدي وروداً لتتكلم عنا .. بل لتحمي إلتباس ما نود قوله"

" يبقى ان العلاج المثالي لكل أوجاع القلب هو الضحك ،و عدم اخذ الذاكرة مأخذ الجد"

لعلها الذكريات تطوق سريرها، وحين ستستيقظ تماما ، ستنسى أن تفكر في ذلك الرجل الذي أصبح اذا لامرأة أخرى !

أنا أكنّ احتراما كبيراً لآدم ، لأنَّه يوم قرر أن يذوق التفّاحة لم يكتفِ بقضمها ، بل أكلها كلّها . ربَّما كان يدري انه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات .. ولذلك، لا مكان ثالثا بين الجنة والنار وعلينا _تفادياً للحسابات الخاطئة _ أن ندخل إحداهما بجدارة !

"إن الابتسامات فواصل ونقاط انقطاع ...وقليل من الناس أولئك الذين مازالوا يتقنون وضع الفواصل والنفط في كلامهم"

أحبيه كما لم تحب امرأة

وانسيه كما ينسى الرجال

لم نمت ظلماً ... متنا قھراً ... فوحدھا الإھانات تقتل الشعوب .

كيف اقرئه

أدركت أن الفقير ثريّ بدهشته ، أما الغنيّ فقير لفرط اعتياده ما يصنع دهشة الآخرين

المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا ان نعيش تعاستنا برفاهية

حين تخجل المرأة تفوح عطرا جميلا لا يخطئه انف رجل

قومي من تحت الرَّدم .. قومي من حزنك قومي.

افتحي نوافذ الحياة و إلّا دخل الصَّقيع إلى قلبك وبقيَّ هُناك. كُنّتِ غزالة و أصبَحّتِ من دِببة القطب الشَّمالي تنامين سبعة أشهر . بِأَيّة حُقنة تم تخديرك؟

بالشغف؟

بالولع؟

الوله؟

الهيام؟

الغرام؟

الصَّبابة؟

تدرين كم للحُبّ من اسم؟

تسعون اسّماً حسب مراتب العشق و جنونه.ستعرفين من مُدّة غيبوبتك, في أَيّة درجة من العِشّق كُنّتِ حين خلَدّتِ إلى النَوّم على تِلّك الغَيّمة القُطّنِية البيضاء مُتَوسّدة أحّلامُك.

ما تَوقَعتِها ستُمّطِر و تَرّمي بِكِ أَرّضاً من العُلوّ الشاهِق للأوّهام. لِذا ما أَخذت مَعك كما المَظلِيّين ما يضّمَن نُزولكِ بِسَلامة.

فالسُقوط المُفاجِئ ما كان ضِمن حِساباتك و الأن قلبك لا يتوقف عن الإصّغاء لِصَوّت ما تَهشّم داخلك من أَشياء سيصعُب ترميمها.

إن اليد التي تُعاقَب لأنها كتبت كلمة أحبك .. إنما هي يد أُعدت لإطلاق الرصاص.