أنا أكنّ احتراما كبيراً لآدم ، لأنَّه يوم قرر أن يذوق التفّاحة لم يكتفِ بقضمها ، بل أكلها كلّها . ربَّما كان يدري انه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات .. ولذلك، لا مكان ثالثا بين الجنة والنار وعلينا _تفادياً للحسابات الخاطئة _ أن ندخل إحداهما بجدارة !
ذاكرة الجسد > اقتباسات من رواية ذاكرة الجسد > اقتباس
مشاركة من قصي
، من كتاب