اقتباسات محمد الغزالي

الداعي الى محض التقليد مع عزل العقل بالكليه جاهل .

والمكتفي بمجرد العقل ( كالفلاسفه) بمجرد العقل عن انوار القران والسنه مغرور ( والمغرور المقصود الجهل ) فأياك ان تكون من احد الفريقين وكن جامع بين الأصلين .

فان العلوم العقليه كالأغذية والشرعيات كالأدوية .

الدافعية

من فضلكم أنا عايزة اقرأ الكتاب من اي مكان ممكن اقرأه علي الموبايل

إن الميدان الفني في العالم العربي خبيث التربة، مختل الموازين!! إلا من عصم الله..

و إذا كان االدفاع عن الإسلام تهمة . فإن حبل الاتهام يجب أن يطول حتى يمكن أن يختنق به كل داع إلى الشرف و الجد والحق ، و ذلك ما يرضى به الضمير العلماني في أرجاء الأمة العربية!!

إن غول الإستبداد السياسي استهلك شعوبنا من أمد بعيد ، و لا نسمع لهؤلاء نواحا على موءودة ، و لا بكاء على شورى مفقودة ، إن صمتهم حيث يجب الصياح و صياحهم حيث يجب الصمت يجعلني أزهد في رؤيتهم و الاستماع إليهم و يجعلني أدعو الله أن يريح الإسلام من علومهم و دعاواهم.

سلامة الفطرة في عصر الصحابة تنفي كل شبهة و لاتدع لظنون السوء مكانا ، فلما التاثت النفوس جاء قول الشاعر:

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه و صدّق ما يعتاده من توهم

و على هذا الأساس وجدنا الطباع المريضة تصف كشف الوجه بأنه فجور ، و أنه حرام لأنه في مشاعرهم المعتلة باب إلى الكبائر و العياذ بالله.

إن الأقلام التي تنسى الله والدار الآخرة، و مدارج الكمال الإنساني آن لها أن تحتجب أو تنكسر ، فإن بقاءها ذريعة فناء ماحق لكل مافي العالم من خير

و ما نحارب معرفة اللغات و لكننا نأسى عندما نرى النطق بالعربية رديئا حافلا بالأغلاط الفاضحة بينما نرى الحديث بالإنجليزية أو الفرنسية مضبوطا لا عوج فيه..ليس للعربية كرامة و لا للحفاظ عليها حراس

و لايخزى من الجهل بها رئيس ولا مرؤوس

لقد شاهدنا أن الأمم الذاوية الفضائل خفيفة الوزن في الميزان العالمي، و أنها تحيا غالبا على التسول الاقتصادي و يلازمها الهوان و العجز

الفقر في التدين الفاسد منزلة من منازل الصالحين يتقرب بها إلى الله.

إن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاما لذيذة في نفوس أصحابها، وما تتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم، ووصلوها بما في الدنيا من حس وحركة .

وظيفة الدّين بين الناس : أن يضبط مسالكهم و علائقهم على أسسٍ من الحق و القسط حتى يحيوا في هذه الدنيا حياة لا جور فيها و لا جهل

حذّر الغزالي في كتابه من مخطط الغرب في ضرب الاسلام وتشويه علمائه وصرف المجتمعات عنهم وجعل هؤلاء العلماء واجهه مقززه عن الاسلام لهذا كان التحذير من المتعاونين مع الأعداء في ضرب علماء الاسلام وتشويه كلمتهم وتمييع كل الاّراء التي يريدو ان يطرحوها على امتهم.واقول ان الغرب وصل بشكل قياسي الى هذا المبتغى الحقير وكان أداته الاعلام العربي الذي يقع على عاتقه هذا السقوط الفضيع للامه الاسلاميه.

كل المخاطر والحروب التي تجتاح بلداننا العربيه .قد تناولها كتاب قذائف الحق وشرح الأسباب والمسببات بالتفصيل .

و رأت قريش أنّ أمر الإسلام ينمو و يعلو , و أنّ وسائلها الأولى في محاربته لم تمنع انتشاره أو تنفِّر أنصاره, فأعادت النظر في موقفها كلِّه لترسم خطة جديدة أقسى و أدقّ و أحكم و أشمل.

“إن الدعاة الصادقين يخشون أشد الخشية أن يكونوا عبئاً على رسالتهم أو سبباً للتحول عنها”

“إن السياط الموجعة إذا لم تفلح في إعادة الرشد إلى الزائغين فستتبعها قوارع فاجعة، وهزائم فاضحة.”

“- "إن الدين بالنسبة لنا نحن المسلمين ليس ضماناً للأخرة فحسب، إنه أضحي سياج دنيانا وضمان بقائنا”

“إن الدعاة الصادقين يخشون أشد الخشية أن يكونوا عبئاً على رسالتهم أو سبباً للتحول عنها”