جعلك في العالم المتوسط بين ملكه وملكوته؛ ليُعلمك جلالة قدرك بين مخلوقاته، وأنك جوهرة، تنطوي عليك أصداف مكوناته .
المؤلفون > ابن عطاء الله السكندري > اقتباسات ابن عطاء الله السكندري
اقتباسات ابن عطاء الله السكندري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ابن عطاء الله السكندري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتاب
الحكم العطائية
-
من أثبت لنفسه تواضعًا، فهو المتكبر حقًّا؛ إذ ليس التواضع إلا عن رفعة. فمتى أثبتَّ لنفسك تواضعًا فأنت المتكبر حقًّا .
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالحكم العطائية
-
خير العلم ما كانت الخشية معه .
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالحكم العطائية
-
العلم النافع هو الذي ينبسط في الصدر شعاعُه، وينكشف به عن القلب قناعه .
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابالحكم العطائية
-
مشاء الله كلام موؤثر وكتير أعجبني
مشاركة من ابراهومة عبدالصمد عبدالصمد هيما ، من كتابالحكم العطائية
-
ما أرادت همة سالِك أن تقف، عند ما كشف لها، إلا ونادته هواتف الحقيقة: الذي تَطلب أمامك، ولا تبرَّجت له ظواهر المكونات، إلا ونادته حقائقها :
﴿ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ﴾ .
فلا وقت للفراغ
لا وقت لتقف
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
إحالتك الأعمال، على وجود الفراغ،
من رعونات النفس .
وما هي الرعونة في واقع حالك غير اعتقاد فراغ وقتك من عمل ؟؟ وهمٌ كبيييييييير
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
حجَبك عنه، بما ليس بموجود معه .
مما ليس بموجود معه وحجبك به
ال صاحبة و ال ولد على سبيل المثال.
سبحانه ما أعظم شانه
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
الحكمة الثالثة عشرة كيف يشرق قلبٌ صورُ الأكوان منطبعةٌ في مرآته؟ أم كيف يرحل إلى الله، وهو مكبَّل بشهواته؟ أم كيف يطمع أن يدخل حضرة الله، وهو لم يتطهر من جنابة غفلاته؟ أم كيف يرجو أن يفهم دقائق الأسرار، وهو لم يتب من هفواته؟*
أن تكون منطقيًا عقلٌ و حكمة
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
الحكمة الحادية عشرة
ادفن وجودك في أرض الخمول،
فما نبت مما لم يُدفن لا يتم نتاجه .
✔ من الحكم التي أعمل عليها يومي كله بدايةً من سن الحادية عشر
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
الحكمة العاشرة
الأعمال صور قائمة،
وأرواحها وجود سر الإخلاص فيها .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
التعرف هو مورده عليك، والأعمال أنت مهديها إليه !
وأين ما تهديه إليه، مما هو مورده عليك؟
حكمة أن تعرف قدر نفسك و تضع لكل قادر قدره و مقداره المناسب له و السليم في نفسه،حكمة و علم حقيقي وهبته.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
ضَمن لك الإجابة،
فيما يختاره لك، لا فيما تختار لنفسك،
وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد .«--التسليم بمشيئة الله و إرادته و قدرته فوق عباده حكمة من يؤتها فقد أوتي خيرًا كثيرًا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
الحكمة الرابعة
أرِح نفسك من التدبير،
فما قام به غيرك عنك،
لا تقم به لنفسك .✔
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
الحكمة الأولى
من علامة الاعتماد على العمل : نقصان الرجاء، عند وجود الزلل .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحكم العطائية
-
ما نفع القلب شيء مثل عُزلة،
يدخل بها ميدان فكرة
مشاركة من Heba Soliman ، من كتابالحكم العطائية
-
إنما أجرى الأذى على أيديهم؛ كي لا تكون ساكنًا إليهم، أراد أن يزعجك عن كل شيء، حتى لا يشغلك عنه شيء .
مشاركة من شيمة سعد ، من كتابالحكم العطائية
-
قيَّد الطاعات بأعيان الأوقات؛ كي لا يمنعك عنها وجود التسوُّف، ووسَّع عليك الوقت؛ كي تبقى لك حصة الاختيار .
مشاركة من شيمة سعد ، من كتابالحكم العطائية
-
إن أردت أن يكون لك عز لا يفنى، فلا تستعزنَّ بعز يفنى .
مشاركة من شيمة سعد ، من كتابالحكم العطائية
-
متى فتح باب الفهم في المنع،
عاد المنع عين العطاء .
مشاركة من شيمة سعد ، من كتابالحكم العطائية