إن رغبتك البدايات زهدتك النهايات، وإن دعاك إليها ظاهر نهاك عنها باطن، إنما جعلها محلا للأغيار ومعدنا لوجود الأكدار تزهيدا لك فيها. #الحكم_العطائية
الحكم العطائية الكبرى والصغرى والمناجاة الإلهية والمكاتبات > اقتباسات من كتاب الحكم العطائية الكبرى والصغرى والمناجاة الإلهية والمكاتبات > اقتباس
مشاركة من د.صديق الحكيم
، من كتاب