المؤلفون > طارق عسراوي > اقتباسات طارق عسراوي

اقتباسات طارق عسراوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طارق عسراوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

طارق عسراوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ الزعرنة»؛ الشغب بوصفه عملًا وطنيًّا، وإن لم يكن أيهما يدرك ذلك حينها. ❝

    مشاركة من bayan alsharif ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • ‫ سيتملى زياد في تلك الأفكار بعد حلول المساء، عندما يجالسُ صاحبه، لكنه قبل أن يفعل، وقبل أن يطرق باب بيتهم ويدلف محتضنًا أمه وأشقاءه وشقيقاته، سوف ينتبه إلى امرأةٍ خمسينية، بشعر تخلله الشيب، وجسد مترهل، تجرُّ حفيدها بعربةِ أطفال، استطاع أن يرى فيها بقايا المرأة الجميلة والجارة الغامضة التي تصدى لحراسة سرّها، تساءل إن كانت تتذكّره، أو عرفت بأنهما تطوّعا حرّاسًا لحماية زوجها، وحين عبرت بجانبه من دون أن تلتفت إليه أو تعيره انتباهًا، ابتسم، وفكّر في كل الأشياء التي تشيخ..

    مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • «السر عند أم زياد ببئر، وعند أم تميم بنافورة»،

    مشاركة من بنين ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • ❞ فثمّة أسرار تبقى أسرارًا، حتى لو عرف بها أكثر من اثنين، أو ثلاثة، أو عشرة، أو ألف. ❝

    مشاركة من ملك اليمامة ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • ❞ تربيهم الحارة على أن كسر القواعد بطولة، وتمرّسهم على أن الشغب ضرورة للنجاة، ❝

    مشاركة من ملك اليمامة ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • ففي تلك الحارة يلعب الأولاد ألعابًا جماعية كثيرة؛ ككرة القدم، وطابة وسبع حجار، إلا أنَّ لعبتهم الأثيرة دائمًا هي اللعب بجنود الاحتلال.

    مشاركة من أبو فيروز ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • كانوا يلعبون بالجنود، لكسرِ المللِ غالبًا وبحثًا عن الأدرينالين. لم ينضج وعيهم بما يكفي لكي يعتبر الأمر فعل مقاومة. كانت لعبتهم سابقة على اللغة، وكانوا مجرد أولاد.

    مشاركة من Sameh Katfaoui ، من كتاب

    اللعب بالجنود

  • وفي ذلك اليوم، اتفق زياد وتميم في طريق عودتهما من المدرسة، أن يضعا كيسًا به جهاز راديو تالف في طريق الدَّوريات، ويمدّا منه سلكًا إلى جانب الشارع، الأمر الذي سيؤدّي -بحكم التجربة والخبرة- إلى إرباك الجنود وإثارة هلعهم، فيغلقون الحارة لبعض الوقت، ويحضِرون جهازًا آليًّا يُتحكَّم فيه عن بعد لنزع الكيس وتفكيكه باعتباره جسمًا مشبوهًا، «وهيك بنلعب فيهم»، قال زياد، ففي تلك الحارة يلعب الأولاد ألعابًا جماعية كثيرة؛ ككرة القدم، وطابة وسبع حجار، إلا أنَّ لعبتهم الأثيرة دائمًا هي اللعب بجنود الاحتلال.

    مشاركة من Sameh Katfaoui ، من كتاب

    اللعب بالجنود

1