الحركة ولو بدرجة بسيطة، فلا تظل جالسًا في وضع واحد مدة طويلة، ولكن غيِّر وضعيتك كل فترة، وقم بعمل بعض التمرينات لشد العضلات المعروفة (الاستريتشات) 9 اجلس أمام المشاهد الطبيعية حتى لو في التلفاز أو صورة في غرفتك 10 قم بعمل تنفس عميق.
المؤلفون > رودينه رجب > اقتباسات رودينه رجب
اقتباسات رودينه رجب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رودينه رجب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
إدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
تخلَّص من أي فوضى زائدة سواء في البيت أو على المكتب أو حتى على جهاز الكمبيوتر، فإن الازدحام يُولد ضغطًا ويُشتت الذهن ويضعف التركيز، واجعل المساحة أمامك واسعة لتشعر بالبراح وعدم الضغط.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
قسِّم المهام اليومية ورتبها حسب أولوياتها، وحدِّد عددًا من الإنجازات سترضى عن يومك إذا أتممتها 5 تعلَّم كيف يمكن أن تمرر الأشياء ولا يستوقفك كل شيء، فليس كل شيء يستحق التوقف والنظر إليه والرد عليه 6 توقف عن أداء دور الشرطي العالم
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
ابدأ اليوم بالمهام الثقيلة، فإن تأجيلها سيجعلك طوال اليوم في حالة سيئة بانتظار اللحظة التي تنجزها فيها، أما إن كنت مكان الأشخاص الذين يتم تحفيزهم بالإنجاز فابدأ بالمهام السهلة الصغيرة لتشعر بالإنجاز، ويدفعك ذلك إلى مزيد من الإنجاز فتبدأ في ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
الوعي هو أولى الخطوات، فلا تستسلم أبدًا لشعور الضغط النفسي بل ابحث عن مصدره لتتعامل معه أولًا بأول وعلم أن الإدراك 50% من التغيير 2 اعرف عن نفسك حدود طاقتك الجسدية والنفسية، فهي التي تُحدِّد لك ما تقدر عليه وما لا تقدر عليه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
نصائح عامة لإدارة الضغوط نصائح عامة لإدارة الضغوط: كما قلنا سابقًا إنه في حياتنا اليومية نتعرَّض للكثير من الأشياء التي قد تتراكم، ومع عدم مُراعاة الأولويات تتحوَّل إلى أعباء، وبتراكم الأعباء تتحوَّل إلى ضغوط، ومع استمرار الضغوط فترة بلا تعامل معها تتحول إلى أمراض نفسية
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
تأكَّد من أن دوائر التَّحكُّم لديك مُقسَّمة بشكل صحيح حتى لا تزيد على نفسك ضغوطًا وأعباءً هي خارج سلطانك وخارج تحكمك وكلما شعرت بضغط فراجعها، ففي الأغلب ستجد أنك تقوم بتقسيمها بشكل خاطئ لا أستطيع أن أتمنَّى لك حياة بلا ضغوط.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
عن المؤلف الكاتبة والمُدربة/ رودينه رجب • مؤسس ومدير عام شركة عالم النجاح الدولية للتدريب والتنمية والبحث العلمي • مسؤول مشاكل إفريقيا وآسيا بلجنة الشباب والصداقة بين الشعوب التابعة لاتحاد الجامعات الأفروآسيوية • سفيرة التنمية البشرية
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
أريد أن أشاركك شيئًا مهمًا، فأغلبنا يمر بالأنواع والأنماط الثلاثة! هناك أشياء أعلم أنها تمثل لي تحديًّا حقيقيًّا وأعمل على تخطيها، وهناك أشياء أو أعباء أعلم أنها عندي لكنني لا أحاول أبدًا أن أتعامل معها أو أحاول حلها، وهناك .....
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
من الممكن أن تدخل زوجة لتسأل زوجها سؤالًا بسيطًا، وليكن ماذا تحب أن تأكل اليوم، فيرد بانفجار لا يلائم السؤال، وهذا لأن المشكلة ليست في السؤال ولا في ماذا سيأكل، وإنما المشكلة في كم الأصوات الداخلية التي تسبب له ضغطًا نفسيًا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
مساحة حل: وهذا ما من أجله قمتُ بعمل تلك الدورة وذلك الكُتيب، وهو أن ابنك حتى يشعر أنك أمانة وداعمه وسنده، يجب أن تساعده في إيجاد حلول خاصة في سنواته الأولى التي يتعلم منك مهاراته، وكذلك نفسك يجب أن تمدها بالحل
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
فالتغيير أمر طبيعي وأن ترفع أشياء وتوضع في وقت آخر هذا هو حال الدنيا، فمَن هو غني اليوم قد يتعرَّض لأزمة مادية غدًا، ومَن هو قوي اليوم قد يتعرَّض للهِرَم والضعف غدًا، ومَن هو أمينًا اليوم قد تتحرَّك نفسه البشرية
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
التَّقبُّل لهم كما هم، وكذلك من أهم ما يهون علينا الأحداث التي تحدث في حياتنا أن تؤمن أنك بشر وأن مَن حولك بشر وأننا نعيش في الدنيا، يبدو كلامًا بسيطًا عاديًا ولكن وراءه كثير من المعاني التي لو آمنا بها .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
3) مساحة طمأنينة: إذا كان ابنك كلما تحدَّث إليك عن مشكلة أو عن أذية شخص له، قلت له لا عليك كل شيء سيكون على ما يرام بلا أي إجراء، ويأتي مرة أخرى بمشكلة أخرى فترد نفس الرد، ثم المرة الثالثة
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
2) مساحة كلام: إذا كنتَ أو كنتِ دائمًا مشغولين عن أبنائكم، وكلما جاء للتحدث معكم وجد معكم الهاتف أو مشغولين بالشغل أو أنتِ مشغولة في المطبخ أو دائمًا نائمين أو مشغولين فإنه لن يجد مساحة للتحدث معكم عن نفسه،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
ولنتصور نفسنا كابننا الصغير ونوفر لها خمس مساحات: 1) مساحة أمان: إذا كان ابنك كلما اشتكى لك من شيء أو اعترف بخطئه في موضوع ما تنهال عليه بالكلام السيئ، عن كم هو سيئ ولا ترحمه وتعاقبه سيتوقف عن الاعتراف
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
وتبدأ في مرحلة أخرى للتعبير عن نفسها بالألم النفسي، وتدرج في درجات الاكتئاب، وقد تعبر أيضًا عن ذلك بالأمراض النفسجسدية كاضطرابات القولون والصداع المستمر والنصفي أو زيادة ضربات القلب والإحساس بالخمول، أو بأي طريقة أخرى، وفي هذه الحالة تكون نفسنا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
حياة لا واعية: ٨٥٪ يعيشون حياة لا واعية، يعانون لكن لا يعلمون أين هي المشكلة ولا يبحثون عنها ولا عن حلها إدراك سلبي: ١٠٪ يعيشون بإدراك سلبي، يعلمون مشاكلهم لكن لا يحاولون علاجها إدراك إيجابي: ٥٪ يحيون بإدراك إيجابي
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
يكمُن في سبب مهم جدًّا وهو، عدم إعطاء الناس فرصة لأنفسهم كي يسمعوها ويشعروا بها ويعوا ما فيها ويدركون جيدًّا ليتمكنوا من التعامل معه، وعلى هذا قسم العلماء بناءً على إحصائية الناس ووعيهم وإدراكهم إلى ثلاثة أنواع: أنماط الناس في التعامل مع الضغوط النفسية
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك
-
ما دامت أحلامنا ليست في أيدينا ولا نسعى لها سعيها تتحول لضغوط وأعباء 2 السعي وراء الكمال والمثالية: الحقيقة أننا في الحياة الدنيا لا يوجد شيء كامل أبدًا، ولن نصل أبدًا إلى كمال أنفسنا أو مَن نحب أو كمال لحظاتنا .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابإدارة الضغوط والأعباء النفسية: كوتش نفسك