المؤلفون > دينا محمد أحمد > اقتباسات دينا محمد أحمد

اقتباسات دينا محمد أحمد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات دينا محمد أحمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

دينا محمد أحمد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ ماذا يفعل الإنسان حينما يشعر أنَّ كلَّ الأماكنِ لا تناسبه، وأن كل الأماكن ضاقت به، إلى أين يذهب؟! ❝

    مشاركة من alaa khaled ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • واليوم أنا أريد أنْ أقول فليحبِ الجميعُ حياتَه، وليكتب مذكراته ويدون مشاعره، وأفكاره ومخاوفه، اليوم أقول أنقذتْني الكتابة ككل مرة، وأنا أمتن للكتابة بشدة.

    ‫ وسأبقى وفيةً لها ما حييت.

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • كتب الشاعر عماد أبو صالح يصف علاقتنا المعقدة بأهلنا

    ‫ “كنا نمسح دموعنا ونقول : “لا يهم حين نكبر سنكسرهم أيضًا”

    ‫ إلا أنهم وحينما تأتينا الفرصة المناسبة ينكسرون من تلقاء أنفسهم”

    ‫ ولا نجد من أنفسنا سوى العفو، والحبِّ، والإشفاق!

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ولكن الحقيقة، أنا أخاف، القاهرة كبيرة، أكبر مني ومن أحلامي، ولكنني أحبها.

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ‫ رأيت أحدهم يسأل اليوم لو كان الحبُّ شيئًا، ماذا سيكون رأيت الكثير من الإجابات، ولكن إجابتي هي أنَّه لو كان الحبُّ شيئًا لكان وردةً،

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • “الحبُّ ليس أن ينظر أحدنا إلى الآخر، بل أن ننظر معًا في الاتجاه نفسه”

    ‫ “أنطوان ري سانت إكسوبيري”

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • قال رياض الصالح حسين ذات يوم «غدًا من الممكن أن ننتحر، الآن علينا أن نحب»

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ❞ أنا كالعنقاء تحترق ثم تنبعث من رمادها مجددًا، حينما أتعثر لا أسقط، وإن سقطت لا أنحدر، أعود مجددًا إلى الطريق، وأمشي كالقطار، وتؤول كل الأمور إلى نصابها الصحيح، وأعود لطاولتي ومعي ما هو أكثر من كلمات ❝

    مشاركة من Menna ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ❞ أقطع الفاكهة بلا اكتراث، مثلما قطع الأحبَّاء قلبي بلا اكتراث، أنثر حبَّات السكر بإهمال، مثلما نثروا مشاعري المحبَّة بإهمال، أعصر الليمون، مثلما عصرتْ عيني جفنها لتتخلص من الدموع ❝

    مشاركة من Menna ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • يجب عليك أن يرتاح قلبك، وتهدأَ نفسك، وأن تكُفِّي عن الركض في كل الوجهات، الركض حتى ينقطع نفسك، الركض الذي يجعلك تصلين منهكة، متألمة، بلا استمتاع في الرحلة.

    مشاركة من yasmin ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • الأسوأ من أن يعرفك النَّاس بالقالب الذي وضعته لنفسك أن تجد المتربصين بك، ينتظرون فرصةً ما لإسقاطك، لأنَّ كلَّ قالبٍ سيجد من يريد تحطيمه، ليس تحطيمَه وحسب بل تحطيمه فوق رأسك لأنَّك انتميتَ إليه، فتتحول من مجرد منتسبٍ إلى مدافعٍ شرس، بل يصل بك الأمر أن تتعامى عن سوء تلك الفلسفةِ أو نقد بعض جوانبها –لأنَّها أصبحت مسألة عِند- وأنت واهم والزمن طويل!

    مشاركة من Rona ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • أحبُّ رمضان، وأحبُّ بيتي، وأحبُّ القاهرة، ودبيب الحياة فيها، ويعجبني ضجيجُها، وأكره الهدوءَ وتراب القاهرة الزاحف على أركان المنزل، والذي يجعلني أطارده بالقماش والماء، أحبُّ الزينة التي تملأ الشوارع ومتعة القرب من الجامع الأزهر، وحلم زيارة الحسين الذي بات قريب التحقق، وأهوى حبيبي، وصوتَ لوحة المفاتيح في حواسبنا المحمولة بينما نحن منهمكان في العمل، وأحبُّ مراقبته من خلف شاشة الحاسوب، وأن يلاحظني فيضحك.

    مشاركة من Rona ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ‫ أنا لا أفهم أولئكَ الذين يتحدثون عن الحبيب الذي يحترف إهانتهم، أو لا يتفق معهم في الرأي دائمًا، أو يقمعهم، فأيُّ حبٍّ هذا الذي يخلو من الاحترام والتقدير، وأيُّ مقولاتٍ كاذبة تلك التي تقول أنَّ الحبَّ هو أن نتعلق ببعضنا البعض تعلقًا يجرحنا، أو يعطلنا، أو يجعلنا نشعر بالأسى، الحبُّ هو أنْ نكبرَ، وننمو، ونزدهرَ، أن تطول أجنحتنا، وأن ينبت فيها الريشُ بعدما نتفته الدنيا بأحزانها، وآلامها ومصاعبها، الحبُّ أن نحيا.

    مشاركة من Rona ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • تبرز أحزاني صغيرة، ثم تكبر، وتكبر، وتكبر حتى تلتهمني، أنا لم أكن أتجاوز، كنت أراكم والآن تنفجر الأشياء دفعةً واحدة وتتدفق إليَّ!

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • فأيُّ حبٍّ هذا الذي يخلو من الاحترام والتقدير، وأيُّ مقولاتٍ كاذبة تلك التي تقول أنَّ الحبَّ هو أن نتعلق ببعضنا البعض تعلقًا يجرحنا، أو يعطلنا، أو يجعلنا نشعر بالأسى، الحبُّ هو أنْ نكبرَ، وننمو، ونزدهرَ، أن تطول أجنحتنا، وأن ينبت فيها الريشُ بعدما نتفته الدنيا بأحزانها، وآلامها ومصاعبها، الحبُّ أن نحيا.

    مشاركة من yasmin ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • هل تعرف حياةً بلا قلق، دون أن تصطنع دماغُك لكَ مخاوفَ جديدةً، دون أن تخرب لك اطمئنانك! هل تعرف شخصًا، يعرف شخصًا لا يقلق!

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • أنا كالعنقاء تحترق ثم تنبعث من رمادها مجددًا، حينما أتعثر لا أسقط، وإن سقطت لا أنحدر، أعود مجددًا إلى الطريق، وأمشي كالقطار، وتؤول كل الأمور إلى نصابها الصحيح، وأعود لطاولتي ومعي ما هو أكثر من كلمات.

    مشاركة من yasmin ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • ، لأكتشف الحياة، لأتفهم أنني أستحق الحياة، وأنني أحيا، أخطئ، أصيب، أتعب، أنام، أملُّ، أحب، أكره، أغار، أغضب، لديَّ الحق في الزعل، والمرارة، والكسل، لديَّ الحق أن أتركَ يدي، وأترك نفسيَ لأطفو، وأطيرَ في السماء، أو أسقط على الأرض، أن أتكوم على نفسي في فراشي، أو أغير البيت، وأعطره وأكنس التراب من المنزل، ولكن المهم ليس أنْ أكنسَ التراب من المنزل بل ألا أترك التراب يتكوم على روحي، بألا تَنشر عناكب اليأس بيوتَها في رأسي، وأن أصدق بأنني أُحَبُّ، وأُحِبُّ، وأستحق، وأحيا!

    مشاركة من yasmin ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • لماذا يكتب النَّاس؟ تساءلت طويلًا، قرأتُ إجابات الكتاب، لكن ما أعرفه أنني أكتب لأظلَّ أنا، لأنَّ الكلماتِ لا تمثل لي أحرفًا تكوِّن كلماتٍ تكوِّن جملًا، الكلمات تلك يفيض بها قلبي، يفيض بها ألمي، لأن الكتابة هي الوسيلةُ النَّافذة إلى نفسي، أعرف أنَّني اليوم أحبُّ الكتابة، وأجِلُّها لا لشيءٍ سواها هي، حتى لو لم يقرأ لي أحد، وإن لم تستوفي كتاباتي الشروط سأظل أكتبُ حتى أظلَّ أحلم، وأتنفس، وأحيا ‫ تلك كانت ورشتي الثالثة منذ أن حطت قدمي في القاهرة ومرتي الثالثة لأرى كاتبتي المفضلة، ومرة من المرات التي لا أعرف عددها التي كما قال فؤاد حداد (كنت كويس وكنت أنا)

    مشاركة من Heba badr ، من كتاب

    مذكرات الونس

  • رأيت أحدهم يسأل اليوم لو كان الحبُّ شيئًا، ماذا سيكون رأيت الكثير من الإجابات، ولكن إجابتي هي أنَّه لو كان الحبُّ شيئًا لكان وردةً، وهذا وصف غير مبتكر، لكن الحبَّ كالزهرة يحتاج للسقاية والرعاية، يحتاج للتعهد بالحماية، أما لو كان الحب مظهرًا، لكان رجلًا وامرأة يقرآن، رجلًا وامرأة يشاهدان التلفاز، رجلًا وامرأة يأكلان طعامًا لذيذًا، رجلًا وامرأة هادئين أو صاخبين، لا يهم، المهم هو الهدوء الذي يشعر به أحدهما تجاه الآخر، أن يشعر أنه محمي، مرئي، محبوب.

    مشاركة من Heba badr ، من كتاب

    مذكرات الونس