اقتباسات سارة خاراميو كلينكيرت

يروقني التفكير أحيانًا في أنّ الحياة هي هذا الفيلم الذي يكفي المرء أن يطلب رغبته وهو ينظر إلى عينَي شخص ما كي تتحقق.

نظر كلٌّ منّا إلى عينَي الآخر. نظر القاتل المأجور إليّْ. نظرتُ أنا إليه. تبادلنا النظر لثانية بدت لي كأنّها حياة كاملة لم تستقرّ عيناي من قبل في مكان بمثل هذه الظلمة، ومع ذلك كانت هاتان العينان موجودتين بثباتهما، وعجزهما، ورعبهما، ومعهما سبابة شخص مجهول حائر بين إطلاق النار وعدمه حينما تسألني أستاذة العلوم بعدئذٍ ما هو السنتيمتر ، سأقول لها : المسافة ااتي يجب على إصبع أن تقطعها كي تضغط على الزناد.

لم أعرف أنَّ أبي سيُقتل ما من طفل يحسب أنّ أمرًا كهذا قد يحدث، لكنه يحدث ما زال يشق عليَّ تصديق أن خمسة وثلاثين جرامًا من الصلب، وجرامًا واحدًا من البارود تمكَّنت من القضاء على عائلة مع ذلك، أشهد بهذا الأمر إذ قضت على عائلتي

ااهووممجحنتخم

حين يموت شخص ما، يلجأ المرء إلى التشبث بالذكريات وجمع شظاياها. إنه صراع مستمر ضد النسيان ويعرف الكل أنه لا توجد طريقة للفوز به، إذ يمضي الزمن كعاصفة هوجاء

يُولِّد عبير الآباء سكينة لا تُوصف. حين يستشعر المرء رائحة أبيه، تبدو المسألة كأن كل الأمور ستنتهي على ما يُرام، وأنه ما من شيء سيئ قد يحدث.

تم