خير يا رب؟ هل أستحق كل هذا الكرم؟ والنبي يا رب لو ناوي تأخذ حاجة مقابل كرمك، فأرجوك استرجع كرمك ثانية واتركني في حالي!
المؤلفون > مصطفى منير > اقتباسات مصطفى منير
اقتباسات مصطفى منير
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى منير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتاب
كما يليق بأب يحاول
-
«أغرب مسألة في التاريخ هي قدرة الأستاذ (وأشار إلى دماغه كناية عن العقل) على حكي حياة كاملة، سنوات طوال، معاناة إنسانية، في ساعات معدودة! برمجة العقل على تصوير حياتنا كفيلم طويل تستحق جائزة كبيرة ومهمة والله!».
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابكما يليق بأب يحاول
-
يقودني العقل إلى فكرة واحدة، الطبيب النفسي ربما لديه الحل، أو مهدئات ومنومات، أو روشتة مكتوب فيها: «حقنة موت لأنه يستحق!».
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابكما يليق بأب يحاول
-
وصلنا إلى مدافن السيدة نفيسة، ومع اقتراب لحظة دفن ابني وفراق حضني الدائم شعرت بخروج روحي، كنت سأسأل أبي، في لحظة انكسار متكررة: هل من الجائز دفني معه؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابكما يليق بأب يحاول
-
إننا حين نفقد أطفالنا يصيبنا الحزن بهزة نفسية، وتهاجم عقلنا شتى التساؤلات، وإذا وجدنا الإجابات يبقى السؤال الأوحد الذي لا إجابة له: لماذا ابني؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابكما يليق بأب يحاول
-
كلما قرأت كتابًا عرفت مدى سذاجة البشر، ومدى خبث العالم، المكان مبهج لهم بغيض لي.
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابقيامة الظل : الذي كان على حق
-
لسوء حظي، أنا نسخةٌ طبق الأصل من يسوع، كأنني خرجتُ من صورةٍ مُعلَّقة في بيتٍ قديم لعائلةٍ مسيحية، لأرعى السبيلَ إلى الجنة أو الخلاص
مشاركة من Rewan Waleed ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
وأنتِ الأمر الوحيد الذي سعى إليه بثبات.
مشاركة من Rewan Waleed ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
لا أنكر أنني طوال تلك السنين حاولتُ كثيرًا السباحة والهرب، ولكن الاستسلام كان دومًا حاضرًا، لما فشلتُ في كل المرات، ولم أصل إلى أي جهةٍ، فتعبتُ من التجربة عامةً، وتركتُ نفسي للنهر، ولما يريد فعله بي.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
كانتْ هذه المرة الأولى التي يرى فيها قاتلاً، بمفرده، دون أي انتماءٍ، يقتل من أجل القتل، ويقتل من أجل رغبة مالكه.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
نحن الفقراء ذنبنا الوحيد هو أننا صدقنا رجالاً وَعدونا دومًا بالرخاء، ولم نجد إلا الخراء.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
يفرحون لأنهم يأكلون أم علي، ثم يحزنون لأنهم سيموتون هم وعلي وأمه!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
متى كان العوز مُصاحبًا للأغنياء؟ ما عرفناه منذ بداية الخلق، أن العوزَ ديانةُ الفقير، يقيم شعائرها يوميًّا ليضمن دخول الجنة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
سمعوا هيباتيا وهي تعزف على قيثارةٍ باسم الحُب، وتطلب من النجوم أن تصنع لها جسرًا، فتعبره هي وأصدقاء المحنة إلى عالمٍ لا يعرف جهل الإنسان.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
ما فائدة القراءة في زمنٍ، قد يدفع شخصٌ كل ما يملكه، في ملابسٍ وسياراتٍ وتفاهاتٍ، ولا يدفع جنيهًا في كتابٍ، ويضحك ويسخر ممن يؤسس مكتبةً بمنزله.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
هل ستسمعني يا رب وأنا أقول لك أنتَ من فعلتَ هكذا بي، فخذ حقي بنفسك من نفسك؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
سألَ الصمتَ فجأةً: "لماذا لا يُحسَب عمرُنا منذ الحمل؟ أعني بعدما لفظني رحمُ أمي –رحمها الله- لم يدوِّن أبي اسمي وعمري وقتها، الذي -حسب المنطق والتفكير الصحي- تسعة أشهر! أنا في الحياة –على نحو ما- منذ تسعة أشهر وليس لحظة ولادتي!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
-
هل يا رب لأننا عرفَنا كل شيءٍ، ولم نتحرك، سدّدتَ إلينا سهامَ غضبِك؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابتلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة
السابق | 5 | التالي |