لماذا ينتظر العشاق الغروب؟ هل يعلم أحد سر حرص العشاق على الاحتفاء بلحظة الغروب؟ هل الغروب إيذانًا بالرحيل والفراق، أم ذوبان جسدين معًا؟ هل تغيب الشمس، أم يشرق القمر؟ هل ينتهي النهار بضجيجه، أم يُقبل الليل بسكونه؟
اقتباسات نهى عودة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نهى عودة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من أماني هندام ، من كتاب
عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني
-
تأسرني المرافئ، تبعث في قلبي الراحة والسكينة، فعندها ترسو المراكب المنهكة بعدما أعياها طول السفر، عند هبوب العواصف العاتية تُهدئ من روع السفن التي التجأت إليها وهي ترتعد، كذلك القلوب عندما تجد من يمنحها الأمان والحماية.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابعن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني
-
تمنيت خمس أمنيات كانت آخرها أن أظل قادرة على الأحلام ما حييت. ألا أفقد أبدًا القدرة على الحلم، الأمل، الرغبة والخيال.
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
يأسرني الاهتمام بالتفاصيل؛ فالاهتمام هو أفضل وسيلة للتعبير عن الحب، وحب بلا اهتمام هو شقاء لا نهاية له. كنت أشعر حينها بزهو ملكة متوجة مدللة هناك من انشغل بأحلامها -مهما بدت ساذجة
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
فنحن برغم خلافاتنا …
ضعيفان في وجه أقدارنا …
شبيهان في كل أطوارنا …
دفاترنا … لون أوراقنا …
وشكل يدينا … وأفكارنا …
وحتى نقوش ستاراتنا …
وحتى اختيار أسطواناتنا …
دليل عميق على أننا …
رفيقا مصير … رفيقا طريق …
برغم جميع حماقاتنا
مشاركة من أماني هندام ، من كتابعن العشق والسفر : رفيقا الطريق
-
الأحلام كلها ممكنة حتى وإن بدت مستحيلة، هكذا عرفت واختبرت بنفسي.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
قد تظن الغالبية العظمى أن نيويورك تنفرد بتمثال الحرية الوحيد في العالم، لكن الحقيقة أن باريس وحدها بها 6 نماذج على الأقل من تمثال الحرية بأحجام متفاوتة، في الهواء الطلق، في الحدائق، أو حبيسة جدران المتاحف
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
نجحنا في النهاية من التقاط صورة أيقونية يتوسطنا فيها طفلنا، ويزينها برج إيفل في الخلفية. كنت أود حينها أن أركض في الشارع، وأخبر الناس كلهم ألا يتخلوا عن أحلامهم، وأن يؤمنوا بها، ويعملوا من أجلها حتى تتحقق.
مشاركة من أبجد ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
«باريس في الحقيقة محيط لن تسبر أغواره، حتى لو ألقيت فيه بحجر»
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
يقول فيكتور هوجو عن الكاتدرائية: «لقد نقشت على أحد جدران نوتردام هذه العبارة باللاتينية: (الزمن أعمى والإنسان أحمق)
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
«إن أراد أحدٌ أن يُبصر نور الشمس، فإن عليه أن يمسح عينيه أولًا»
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
سنذهب لنقضي ليلة صيف حارة على الكورنيش، وحتمًا سأشتري لأحفادي من بائع البالونات ولن أتركهم يبكون أبدًا. سنتركهم يلعبون وأذهب مع رفيق العمر للتمشية، وأتمنى أمنيات جديدة طالما في العمر بقية».
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
أمنيتي أن أكون هناك، بجانب نهر السين، وأن يكون حبيبي معي … عند برج إيفل.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
أن الإيمان بالأمنيات هو السبيل لتحقيقها، وأن البلورات السحرية مهمتها فقط أن تحافظ على الخيال الكافي للإيمان بهذه الأمنيات.
مشاركة من Hager Hegazy ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
بعد شهور وسنوات عديدة، علمت أني ربما لن أفي بوعدي. حين استيقظ، أعجز عن اقتفاء أثر الحلم، وحين أنام ترفض الأمنيات المستحيلة زيارتي. أخبروني أن حياة (الكِبار) تبدو هكذا. لا مزيد من المرح، ولا وقت للخيال، لكنني لم استسلم، فالأمل هو زاد الخيال.
مشاركة من Heba badr ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
هل تستحق الجيوكندا هذا العناء؟ كان هذا هو الخطأ الثالث، فربما لو كنت وحيدة في هذه الجولة لما فوتت هذه الفرصة
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
لكنني لم استسلم، فالأمل هو زاد الخيال.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
حلمت كثيرًا ولم أنتظر تحقيق هذه الأحلام، لم أهتم كثيرًا. لكنني تمنيت ألا أفقد القدرة على الأحلام أبدًا. لم تكن هذه أمنية، بل لقد عزمت على ذلك.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
في طفولتي، وحتى الآن، كان للدمى -أو العرائس- مكانًا خاصًا في قلبي. كنت أحيك ملابسهم الصغيرة بنفسي، أبنى لهم البيوت. يعيشون حياة كاملة، فيطبخون ويخرجون … يتحدثون ويضحكون.
مشاركة من Zainab Hassan ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث
-
«باريس الغاضبة! باريس المكسورة! باريس الشهيدة! لكنها باريس المحررة! التي حررت نفسها بنفسها».
هكذا أعلنها شارل ديجول في السادس والعشرين من أغسطس عام 1944. ديجول عسكري وسياسي فرنسي، وُلد في مدينة ليل الفرنسية، وعاش ثمانين عامًا مليئة بالأحداث التاريخية. تخرج من المدرسة العسكرية «سان سير» (École spéciale militaire de Saint-Cyr) عام 1912 ليصبح ملازمًا في سلاح المشاة، وشارك في الحرب العالمية الأولى وأصيب فيها وأُسر
مشاركة من Abjjad ، من كتابعن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث