بعد شهور وسنوات عديدة، علمت أني ربما لن أفي بوعدي. حين استيقظ، أعجز عن اقتفاء أثر الحلم، وحين أنام ترفض الأمنيات المستحيلة زيارتي. أخبروني أن حياة (الكِبار) تبدو هكذا. لا مزيد من المرح، ولا وقت للخيال، لكنني لم استسلم، فالأمل هو زاد الخيال.
عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباس
مشاركة من Heba badr
، من كتاب