نجحنا في النهاية من التقاط صورة أيقونية يتوسطنا فيها طفلنا، ويزينها برج إيفل في الخلفية. كنت أود حينها أن أركض في الشارع، وأخبر الناس كلهم ألا يتخلوا عن أحلامهم، وأن يؤمنوا بها، ويعملوا من أجلها حتى تتحقق.
عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباس
مشاركة من أبجد
، من كتاب