«مؤسسة ألبرتا من أجل العيش المجتمعي(1)» Alberta Association for Community Living:مؤسسة كندية غير ربحية تتكلم باسم الأطفال و البالغين غير القادرين.
المؤلفون > رضوى فرغلي > اقتباسات رضوى فرغلي
اقتباسات رضوى فرغلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى فرغلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
الصحة الجنسية والنفسية
-
يمكنكم الاطلاع على هذا الرابط:
http://www.broadreachtrain
ing .com/nkevbio.htm. مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالصحة الجنسية والنفسية
-
(2)أميل شخصيًا إلى استخدام مصطلح «التأخر» أكثر من مصطلحي «الإعاقة» و«التخلف»؛ لأنه يدعو للتفاؤل ويبعث الأمل في النفوس، حيث إن المتأخر عن الشيء، يمكنه اللحاق به والتدرب عليه أو اكتساب جزء من مهاراته
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالصحة الجنسية والنفسية
-
(2015): ديوان شعر “على طرف منديل”، دار أوراق، مصر • (2012): كتاب “أطفال الشوارع: الجنس والعدوانية”، الدار المصرية اللبنانية، مصر • (2007): كتاب “بغاء القاصرات”، دار المحروسة، مصر • (2001): بحث (مشترك) بعنوان “عبد الهادي الجزار/ الفنان
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
صدر لها:
• (2019): كتاب “الصحة الجنسية والنفسية: دليل لأسرة الطفل المتأخر عقليًّا”، الدار المصرية اللبنانية، مصر.
• (2017): كتاب “عين ثالثة: استشارات نفسية وزوجية”، الهيئة المصرية العامة للكتاب
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
رضوى فرغلي
شاعرة مصرية، صعيدية الأصل، ولدت ونشأت في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، ثم انتقلت إلى القاهرة، حيث حصلت على دكتوراه علم النفس الإكلينيكي من جامعة القاهرة، وتعمل مُـحللة نفسية واستشارية علاج نفسي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
أنتظرُ مُعجزةً تَجلُو صَدَأَ الأيَّام. ماتتْ “رهفات” ماتت شجرةُ النَّبْقِ التي زَرَعتهَا يدَاك هربَ الكلبُ الذي آويتَهُ لم يتبق إلا النخلةُ العتيقةُ تستقبلُ الليلَ وحيدةً شامِخةً في بيتٍ مهجُور. روحي تعانق رائحتك، روحك...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
أبي
هل كانَ عُرْسًا عائليًّا
أم زفافَ رُوحك إلى السَّماءِ
قلبي السقيمُ يسألُ؟
ساعاتكَ الأخيرةُ بيننا
مَسرَّةٌ وصلاةٌ و” لمَّةُ أحبابٍ “
ثم تسرَّبَ النُّورُ.
بقرُونهِ المسمُومةِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
نافذةٌ
في نافذة الليلِ
تقفُ حزينةً مثل رَصَاصَةٍ أخطأتْ قلبَ العَدُو.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
مُكايدَةٌ
اليدُ التي دلَّلتَها كثيرًا،
اليدُ التي نعستْ على صدْرِكَ طويلًا
تُكايدُ أختها:
قطفتُ واحدةً من دقاتِ قلبِه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
صَباحٌ
عَلَى مائِدَةٍ فارِغَةٍ
صَباحٌ يُجَهِّزُ الحَنينَ بِعِنايَةٍ مُنْذُ أَعْوامٍ
يُرَبِّي الشَّجَنَ بِإِخْلاصٍ
وَ … يُـقَلِّمُ الصَّبْرَ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
جَرائِمُ
أَكْذِبُ كَثيرًا حينَ تَسْأَلُني عَيْناكَ
أَقْتُلُ الوَلَهَ الغافي عَلَى شَبابيكِ الرُّوحِ
أَسْرِقُ كَلِماتٍ تَسْقُطُ مِنْ أَحاديثِ النَّاسِ عَنْكَ
أَسْتَجْوِبُ طِفلًا أَلْقَيْتَ عَليهِ الصَّباحَ عابِرًا
أُقايِضُ عَجوزَ القَرْيَةِ الَّتي تَأْتَمِنُها عَلَى أَسْرارِكَ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
يَدٌ
يَدُهُ المُلْقاةُ بِعَفْوِيَّةٍ عَلَى الطَّاوِلَةِ
تُحَرِّضُ جَسْدي عَلَى الحُبِّ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
فَقْدٌ
الفَقْدُ أَفْعى سامَّةٌ
يَتَرَبَّصُ بِنا
يَبُخُّ الذِّكْرَياتِ وَيَمْضي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
عيدٌ
انتَهى رَمَضانُ وَلَمْ يَأْتِ العيدُ
كُلُّ أَبْوابي مُقْفَلَةٌ
ثيابي مَصْلوبَةٌ في «الدُّولابِ»
جَسَدي مُتَشَقِّقٌ
وَقَلْبي غابَةٌ تَحْتَرِقُ
أَشْتَهي مَلامِحَكَ تُطِلُّ مِنْ بَعيد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
هَزيمَةٌ
ماذا لَوْ انْتابَنا الشَّكُّ وَلَوْ لِدَقائِقَ
فيما نَعْتَبِرُهُ دائِمًا «اليَقينَ»
لَوْ صَدَّقْنا أَنَّ الأَصْدِقاءَ
يَخْتَفونَ فَجْأَةً أَوْ يَخْذُلونَ أُمْنياتِنا
أَنَّ الأَحِبَّةَ أَحْيانًا يَسْتَهويهُمْ طَعْنُنا مِنَ الأَمامِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
دَمٌ
أَتَلَفَّتُ يَمينًا وَيَسارًا
لا أَبْوابَ، لا نَوافِذَ، لا جُدْرانَ، لا بَشَرَ
دَمٌ مُتَحَرِّكٌ فَقَطْ
وَجَماجِمُ تَطيرُ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
شَيءَ
كَطِفْلٍ بَليدٍ، يَجوبُ قَلْبي مُدنَ الحُزْنِ
يَتَصَفَّحُ وُجوهًا مَمْسوحَةَ المَلامِحِ
يَشَمُّ في الأَرْضِ رائِحَةَ العَطَنِ
يَعودُ بِلا أَيِّ شَيءٍ
لا شَيءَ إِلَّا خَيبَةٌ مُلَوَّنَةٌ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
نَظْرَةٌ
لَيْسَ وَسيمًا
لَكِنَّ رُوحَهُ المُتَوَهِّجَةَ كَحُقولِ القَمْحِ
تَخْطِفُني مِنْ حَذَري
لَيْسَ وَسيمًا
نَظْرَةُ عَيْنَيْهِ تَفُكُّ شَفْرَةَ الحُزْنِ فَقَطْ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
-
مَوجٌ
مِثْلَ أَيَّةِ امْرَأَةٍ حُرَّةٍ
أُحِبُّ أَنْ تُعانِقَني أَمامَ النَّاسِ
كَالعاشِقينَ
أَنْ تَجْعَلَ قُـبْـلَتَكَ رِسالَةَ حُبٍّ
لا رِسالَةَ ذَنْبٍ
أَنْ تَلُفَّ خَصْري بِذِراعِكَ
كَما يَحْضِنُ البَحْرُ مَوْجاتِهِ الهارِبَة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرشوة للمساء
السابق | 1 | التالي |