أبي
هل كانَ عُرْسًا عائليًّا
أم زفافَ رُوحك إلى السَّماءِ
قلبي السقيمُ يسألُ؟
ساعاتكَ الأخيرةُ بيننا
مَسرَّةٌ وصلاةٌ و” لمَّةُ أحبابٍ “
ثم تسرَّبَ النُّورُ.
بقرُونهِ المسمُومةِ
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب