مَوجٌ
مِثْلَ أَيَّةِ امْرَأَةٍ حُرَّةٍ
أُحِبُّ أَنْ تُعانِقَني أَمامَ النَّاسِ
كَالعاشِقينَ
أَنْ تَجْعَلَ قُـبْـلَتَكَ رِسالَةَ حُبٍّ
لا رِسالَةَ ذَنْبٍ
أَنْ تَلُفَّ خَصْري بِذِراعِكَ
كَما يَحْضِنُ البَحْرُ مَوْجاتِهِ الهارِبَة.
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب