نَظْرَةٌ
لَيْسَ وَسيمًا
لَكِنَّ رُوحَهُ المُتَوَهِّجَةَ كَحُقولِ القَمْحِ
تَخْطِفُني مِنْ حَذَري
لَيْسَ وَسيمًا
نَظْرَةُ عَيْنَيْهِ تَفُكُّ شَفْرَةَ الحُزْنِ فَقَطْ.
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب