اقتباسات محمد مصطفى

❞ فيمكنك أيضًا استخدام أسلوب المراقبة لكي تصل إلى الصمت التام، وهو أن تراقب أفعالك وأفكارك، وكلما شعرت أنك غير متواجد في اللحظة الحالية فيجب أن تعود فورًا لهذه اللحظة، وتأخد منها لحظات الصمت. ❝

❞ والحكيم الداخلي يجب أن تصل إليهما عبر العيش في اللحظة الحالية، فلا يمكن لشخصٍ أن يعيش في الماضي ويتوقع أن يعيش الصمت. ❝

❞ يجب أن تراقب إحساسك في أوقات الحزن والخوف والفرح، وتراقب الألم وغيرها من الأحاسيس، وتراقب عن قرب كيف تتعامل أحاسيسك مع هذه المواقف المختلفة، فعندما تراقبها بهذا الشكل لفترة زمنية جيدة وتفهم جميع تقلباتها، وعندما تفهمها؛ سوف تتحكم بها، وهذا ❝

❞ عند الغضب أنت تلغي التعامل بعقلك الواعي مع الأمور وتتحكم فيك الأحاسيس، فسوف تتحدث بلغة الأحاسيس ❝

❞ أحاسيسك هي القائد الخفي لأفكارك: الأحاسيس هي وقود الأفكار، فإذا لم تفهم طبيعة الأحاسيس لن تستطيع التحكم في أفكارك وفهمها في نطاق صحيح، لذلك يجب أن تركز معي جدًّا في هذا الكلام لأنك إذا فهمته بالشكل الجيد سوف تتغير حياتك ❝

❞ تستطيع الهروب إلى أي مكان بالعالم وتحاول أن تنسى الأذى الذي أنت به، ولكن الألم متواجد في داخلك، وهي أفكارك وسوف تسافر معك هذه الأفكار إلى أي مكان، فقبل أن تسافر بجسدك، يجب أن تسافر بروحك وسلامك الداخلي أولًا.. ❝

❞ وهذا القانون الأعظم، قانون الجذب، فأنت تجذب ما أنت عليه فاحترس. ❝

❞ أن النبي ﷺ قال: «ما يكون عندي من خير فلن أدخره عنكم، ومن يستعف يعفه الله، ومن يستغن يُغنه الله، ومن يتصبر يصبره الله». ❝

❞ «جيمس آلان» قال: (الخوف يقتل الشخص أكثر من الطلقة النارية). لأن الخوف هو الشعور الأكثر تدميرًا لأي شيءٍ رائع تود القيام به. ❝

❞ (الكهف الذي تخشى دخوله يحوي الكثير من الذي تسعى إليه). ❝

❞ « قانون التجلي» أن كل شيءٍ تركز عليه وتعتقده وتربطه بمشاعرك وأحاسيسك معه سوف يتجلى في حياتك سواء كان خيرًا أو شرًا، فحاول أن تنزع من حياتك الشر وتركز على الخير لا على الشر. ❝

❞ دائمًا اربط دعاءك بأي فعل، لا تكن ساكنًا وأنت تدعو حتى إن لم تكن قادرًا على الحركة، الحركة لا تتوقف فقط على حركة الجسد، لكن حركة أفكارك ولسانك بشكل إيجابي في حد ذاته هذا سعي كبير. أضف هذا التمرين في ❝

❞ اصنع ما تريد في عقلك وضع يدك على قلبك وقل: « يا الله حقق لي ما أريد وأنا أثق في كرمك وعطفك، وأنا الآن سوف أسعى وأتحرك حتى يتحقق هذا الدعاء، وأنا أثق بك يا رب». ❝

❞ وقال لكم: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ»، بمجرد أن تدعو الله فورًا يستجيب لك ❝

❞ • التأقلم أو التحمل قد يكون قاتلًا إذا لم تكن تعرف أسباب الأمور التي حدثت لك، فعندما تتأقلم عليها تعطيها طاقة أكبر لتصبح قنبلة موقوتة، فاحترس من التأقلم بشكل خاطئ. ❝

❞ الأهم من اتخاذ القرار هو توقيت إتخاذ هذا القرار، لأن القرار المتأخر قد يكون قاتلًا لصاحبه. ❝

❞ (قانون الأخذ والعطاء): لا يمكنك أبدًا أن تحصل على شيء إلا بأن تدفع مقابله شيئًا، فلكي تحصل على الاحترام من الآخرين يجب أن تحترم نفسك وتحترم الآخرين، ❝

❞ قول سيدنا علي بن أبي طالب: «دواؤك فيك وما تصبر، ودواؤك منك وما تشعر، وتزعم أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر». ❝

❞ فلا يوجد استثمار يفيد البشر بقوة مثل بناء الذات واستثمار الشخص لذاته، وهذا هو البناء الحقيقي الذي يساهم في بناء هذا العالم، ❝

❞ : «وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» (الجاثية – ١٣).

⁠‫هذه الآية توضح لك أنه لن يسخر لك الله أي شيءٍ في الأرض ولا في السماء إلا إذا كنت من المتفكرين ❝