لا الحكيُ آمنٌ ولا الغيابُ منه مَفرّ.
المؤلفون > آية طنطاوي > اقتباسات آية طنطاوي
اقتباسات آية طنطاوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات آية طنطاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Yahia elsayed ، من كتاب
احتمالات لا نهائية للغياب
-
لا الحكيُ آمنٌ ولا الغيابُ منه مَفرّ.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
لا الحكيُ آمنٌ ولا الغيابُ منه مَفرّ.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
لم تعرف هل انتقلت بالزمن أم أنها تتجول في ذاكرتها الخربة دون إذن أو رغبة.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
يقول إن النساء لغتهن الصمت، وأن الرجال أبداً لن يفهموا النساء لأنهن دائماً يبلعن أصواتهن،
مشاركة من Rehab saleh ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
كلهم يرحلون ونحن مَن يدفع الثمن،
مشاركة من Rehab saleh ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
فأصبح الغياب كالشرف، عار لا يغتفر.
مشاركة من Book Reading ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
نامت القاهرة، اختُطف سكانها أو ربما ماتوا في حادث انتحارٍ جماعيّ،
مشاركة من reader ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
كيف لي أن أنسى ما كان؟ والوعد الذي ذاب كالمِلْح في صفحاتِ بحرٍ هائج؟ 💔.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
تعرف مصدره، يأتي من زمن بعيد، يملأها بما لا تحتمله، يصعد إلى القلب ويفتته بالذكرى.. يميل رأسها بعصبية وتهرب بعيداً بحثاً عن الباب الذي دخلت منه، لم تجده، يحاصرها ما أقسمت على نسيانه، القصة التي مزّقتها من سيرتها ونفَتها في كل حديثٍ ومقال
مشاركة من Aya Khairy ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
ومن بين صداقاتها اصطفتني فهي تعرف أني كَتُومٌ وأن لساني لا ينطق مع أحدٍ غيرها.. ولم أغفل يوماً محبتها في قلبي، ولا الغيرة التي تسللت إليه ولم تغادره، يهتزُّ وجداني في حضورها وأتلاشى بجوارها كما يتلاشى الظل.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
تجلس على حافة النهر وتنهل منه، جمالها حزن، حركتها سكون، أغنياتها لحنٌ لا يكتمل.. هل هذا انعكاس وجهها أم خُيالات الراوي من زمن بعيد؟
مشاركة من Aya Khairy ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
في ليلةٍ بعيدةٍ تكاد تكون قرناً من الزمن سيتذكَّر ما كان، سيحكي للعابرين موَّاله الحزين، لكنه سيبدل النهار بالليل، والشمس بالقمر الساهر، والحرَّ ببردٍ قاسٍ غير محتمل، وسيحكي أنه قاوَم الزمن لتبقى مأساة الخيانة دون أن تجففها الأكاذيب!
مشاركة من Aya Khairy ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
شيء في قلبه يَئِنُّ، والنهرُ نائمٌ لا يسمع أنينه.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
"وأيّةُ لحظة تكتشف الحياةَ أكثر من لحظة الغياب عنها؟
هل لذلك تجب مصادقةُ الرحيل أكثر من مصادقة الإقامة؟
وهل، لذلك، على حياتنا أن تكون، فقط، تمريناً على جمال الرحيل؟"
قصيدة جمال العابر، وديع سعادة
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتاباحتمالات لا نهائية للغياب
-
❞ يا ليت للكتب أفواهًا تتحدثُ، وآذانًا تسمعُ، وعيونًا تنفذ إلى البصيرة، يا ليت العلماء يكتشفونَ آلاتٍ تبدد وحشةَ الوحدة، عوضًا عن الأسلحة التي تقتلنا في ساحاتِ الحروب ❝
#شتاء_الكتب_الأخير
مشاركة من Noura Shibl ، من كتابشتاء الكتب الأخير
-
إلى أين ينتهي بي هذا الشتاء! اللهيبُ يتسرب تحت الأرضِ، ويذيب صقيع المدينة، يكشف الستارَ، ويفضح قصصَ الحب السرية، والقهر المعلن، والخيبات، والحروب التي تُطهى على مهلٍ.
إلى أين أرحلُ؟ كل المداخل مغلقةٌ، كل الطرق لا تُفضي إلى مكان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشتاء الكتب الأخير
-
«لماذا تكتب روايات؟».
تعجبت من سذاجتِه، أردت أن أبهرَه، قلتُ مبتسمًا:
«عندما أكتبُ أروِّض الوقتَ، وأقطف ثمار الذاكرة، أحيانًا يباغتنا الحنين إلى الحياة في الخارج، فنفتح رواية لنقرأها، أو تجذبنا صفحاتٌ بيضاء للكتابة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشتاء الكتب الأخير
-
أما الطيور فهي صديقةُ النوافذ، تهبطُ بأجنحتها كل يومٍ، وترمقُني بنظراتٍ طويلةٍ، أنظر إِليها من خلف النافذةِ وكأني أفهم لغتها، تميل الطيورُ برأسها يمينًا ويسارًا، وبمجرد أن تطمئن تأكلُ من الحبوب التي أضعُها لها على حافةِ سور النافذة، تأكل إلى أن تشبع
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشتاء الكتب الأخير
-
لا تحبسْ نفسك داخل كتابٍ وتظن أنك ملكتَ الدنيا، سيكون الكتاب مؤنسَك في الطريق، ولكن ليس كل الطريق، لم نشك أنا وجدتك في ذكائِك ونباهتك، حتمًا ستنجحُ طالما أردتَ ذلك منذ البداية» قبَّل رأسي وهو يشكرني على كل ما قدمته له.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشتاء الكتب الأخير
السابق | 1 | التالي |