السيدة إنجلاند - ستاسي هولز, منى فهمي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

السيدة إنجلاند

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

“في المنزل. مع العائلة” غرب يوركشاير، 1904م. عندما تقبل روبي ماي، المربية حديثة التخرج، وظيفة الاعتناء بأطفال تشارلز إنجلاند وزوجته ليليان إنجلاند الثريَّان، سليلا أكبر أصحاب المصانع، فإنها تأمل أن تكون تلك هي البداية الجديدة التي تحتاجها. ولكنها إذ تندمج في الحياة بمنزل هاردكاسل القصي، يتضح لها أن شيئا ما لا يستوي حول الجميلة والغامضة، سيدة إنجلاند. ليليان، النائية والمنطوية على نفسها، لا تظهر كثير اهتمام بأطفالها أو زوجها الجذَّاب، وهي أبعد ما يكون عن الزوجة المثالية التي كانت روبي تتوقعها. وإذ يُرحب تشارلز الدافئ والحيوي بروبي في العائلة، تجبرها سلسلة من الأحداث الغريبة على التشكيك في كل شيء ظنت أنها تعرفه. وحين ينبذها الخدم ويغمرها القلق أكثر فأكثر من توقف أختها عن إرسال أخبار العائلة، تجد روبي نفسها مجبرة على مواجهة مخاوفها حتى لا يكرر التاريخ نفسه. ففي النهاية، هي أكثر من يعرف أنه لا وجود لما يسمى بالعائلة بالمثالية. بحبكة تشويقية مثيرة، تصور رواية سيدة إنجلاند الزواج في العهد الإدواردي، فتنسج قصة ساحرة عن الرجال والنساء، والنفوذ والتحكم، والشجاعة، والحقيقة، والخداع بأظلم صوره. هذه الرواية الثالثة لستايسي هولز، والتي تقع أحداثها وسط المناظر الطبيعية الخلابة لغرب يوركشاير، تثبت أنها من أكثر الروائيات الجدد تشويقا وسحرا في عصرنا.
4.3 73 تقييم
933 مشاركة

اقتباسات من رواية السيدة إنجلاند

❞ قد تكون لا أصعب قولا بعشر مرات من نعم، لكنها تمنح شعورا أفضل بمائة مرة. ❝

مشاركة من Mohamed Farid
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية السيدة إنجلاند

    76

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية ممتعة والسرد سلس

    خفيفة ومافيها تعقيد بالاحداث او تشابك يتوه

    فيه اطالة بالتوصيف احيانا لكن ماازعجني

    بعض الانتقالات بين الازمنة كان مربك ويفقدني التسلسل فجأة، ممكن يكون قصور بالترجمة

    فيه احداث تركت بدون تفسير، لا بأس فيها لأنها ماغيرت من جمال الرواية ولا لها أثر كبير

    من الروايات اللي تترك شعور لطيف بنهايتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٣

    رواية السيدة إنجلاند للكاتبة ستاسي هولز.

    ترجمة منى فهمي.

    من إصدار دار ملهمون للنشر و التوزيع.

    ( العائلة المثالية خرافة لا وجود لها. )

    هكذا كُتب على غلاف الرواية فهل تلك هي الحقيقة أم أن العكس هو الصحيح؟

    تأخذنا أحداث الرواية إلى إنجلترا مطلع القرن العشرين ، و في لندن نبدأ التعرف على دادة ماي مربية الأطفال ، تلك الشابة الهادئة خريجة معهد نورلاند للمربيات ، المعهد الأفضل على الإطلاق في تخريج راعيات الأطفال.

    تعمل ماي لدى عائلة رادليت ، و رغم حبها لعملها و استقرارها فيه بشكل كبير ، و نظرًا لظروف سفر تلك العائلة لخارج إنجلترا ، تضطر لتركهم و الانتقال للعمل لدى عائلة أخرى .... عائلة السيدة إنجلاند بيوركشاير ، و التي رغم بُعدها عن لندن فهي لماي أفضل من السفر للخارج رغم مزاياه الأكثر … فهل هناك سر وراء ذلك و لماذا لا ترغب ماي في ترك إنجلترا ؟

    ننتقل معها ليوركشاير و نتعرف على عائلة السيدة إنجلاند ، زوجها الوسيم صاحب مصنع الغزل ، أطفالها الأربعة على اختلاف أعمارهم ، السيدة إنجلاند نفسها و التي تبدو غريبة الأطوار بعض الشىء و بخاصة في علاقتها بأبنائها … فما سر تلك العائلة؟ و لماذا تتصرف السيدة إنجلاند بتلك الصورة؟

    تتصاعد الأحداث و تتشابك الخيوط بسلاسة ، لتأسرك القصة و يكتنفك الغموض ، لتسعى ركضًا خلف الأسرار التي تخفيها شخصيات العمل و التى يحمل بعضها أحداثًا واقعية كما ستعرف بقرأتك للرواية.

    ترجمة العمل جاءت ممتازة لم استشعر معها أي غربة أو صعوبة.

    استمتعت كثيرًا برحلتي مع تلك القصة الإنسانية الساحرة و الغامضة ، أحببت اجوائها و أحداثها … و أرشحها بشدة للقراءة.

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمه

    #السيدة_إنجلاند

    #دار_ملهمون

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية "السيدة إنجلاند"

    رواية للكاتبة "ستاسي هولز" وترجمة "منى فهمي"

    من البداية شعرت أن القصة اجتماعية - تم كتابتها على لسان بطلة قصتنا الدادة "ماي" - الراوي الأول - وكانت الكاتبة بارعة بصراحة (وطبعاً الترجمة رائعة أيضاً) فقد تركتنا الكاتبة في حالة ذهول وترقب لمعرفة الأحداث المتصاعدة حتى نهاية الفصل!

    ومع أن الوتيرة كانت بطيئة في البداية إلاّ أنني لم اشعر بأي ملل بل العكس، كنت منجذباً للقصة وللأبطال!

    القصة مكتوبة عن فترة قديمة في انجلترا - عن "الدادة ماي"، مربية الأطفال التي ترفض الهجرة مع الأسرة التي تستضيفها لرعاية أبنائها إلى الولايات المتحدة وتفضل الانتقال للعمل في منزل آخر ومن ثم تنتقل لمنزل السيدة إنجلاند في الريف الانجليزي لترعى أطفالها الأربعة! عائلة غنية ولكن تصرفاتهم غريبة ومن هنا تبدأ الأحداث!

    استمتعت بالرواية: فالترجمة كانت جيدة ونقلت الفكرة والمعنى ببراعة، مع وجود بعض الأخطاء الاملائية وهو عيب على الناشر الذي لم يضع قليلاً من الجهد في المراجعة والتدقيق!

    اقتباسات

    "تساءلت هل هناك كلمة تعبر عن الحنين ولكن ليس للمكان بل للأشخاص؛ فأنا لم أشتق لمنزلنا ولا غرفة نومنا، بل فقط للشعور الدافئ والفريد الذي يبعثه وجودي بين أكثر الأشخاص الذين يعرفونني. لا أحد هنا يناديني روبي. لا أحد هنا يعرفني"

    "إنه لشيء بئيس أن يشعر المرء بكونه غير مرغوب فيه بمنزله."

    "يمكن للأحلام أحيانا أن تكون بغاية الواقعية."

    "كفى بالمرء ألا يرغب في أمر ما حتى لا يفعله."

    "قد تكون "لا" أصعب قولا بعشر مرات من "نعم"، لكنها تمنح شعورا أفضل بمائة مرة."

    "طالما يملك المرء يدين ورأسا فوق كتفيه، ففرصته في تحقيق ذاته هناك متساوية مع أي شخص آخر"

    قرأتها على "أبجد"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا توجد عائلة مثالية .

    رواية بطابع فيكتوري : مربية ذلت ماض أليم و سيدة المنزل غربية الأطوار و سيد المنزل المرح المسيطر و سر غامض لا يكشف الا في النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يرسم هذا الكتاب نهراً جميلاً تتالق فيه انعكاسات الروح النقية للبطلة وجمال المشاعر الانسانية الراقية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حبيبي يا عم احمد ربك انك في بالي شي في حياتي ما متزوجة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ملبمل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق