اقتباسات سانتياجو جامبوا

لكن جوانا الآتية من ذلك المكان المزعج نفسه في ذاكرتي .. قد اربكت ذلك التوازن المؤقت .. ان صوتها هو ما جعلني أغادر روما على عجل الى شئ جديد قد يعتبر - كما استسعرت - عودة بطيئة.

فى وقت مُتَأخِّر من الليل ‫

عندما تعلمين بأنني قد مُتُّ لا تنطقي اسمي ‫

لأن الموت والرَّاحة هكذا سيتأجَّلان ‫

صوتك، مُنبِّه الحواسِّ الخمس، ‫

سيكون المنارة المُضيئة

التي أسعى إليها عبر الضَّباب ‫

عندما تعلمين بأنني قد مُتُّ

انطقي كلمات غريبة ‫ قولي

زهرة، يكون، يقطع، خبز، عاصفة

‫ لا تسمحي لشفتيكِ بالعثور على

حروفي الأحد عشر ‫ إنني مُتعب

لقد أحببتُ، إنني أستحقُّ الصَّمت ‫

‫ سيصل إليَّ صوتك عبر الأرض المُظلمة.

‫ لا تنطقي اسمي، لا تنطقي اسمي.

لا تنطقي اسمي عندما تعلمين بأنني قد مت

“وعند الفجر، ونحن مُسلَّحون بصبر مُتحمِّس، سندخل المُدُن الرَّائعة” المُدُن الرَّائعة تحدث القصص هناك، ربما في الفجر، أو في وقت مُتَأخِّر من المساء، على أي حال بعيدًا عن شمس الظهيرة المُتوهِّجة هل سنصل إليها؟ ربما سندخل تلك المُدُن الجديدة فى الفجر او قبل حلول الليل

الذين غادروا البلاد وقد لفظهم الفقر والحرب - ولم تكن تلك حالتي - في معانقة ترحيب أخوية، فبفضل السلام توقفت البلاد عن أن تكون ما كانت عليه خلال نصف قرن؛ ساحة إعدام تبلغ مساحتها نحو 450000 ميل مربع، التي تحولت

كانت نسبة كبيرة من الشعراء والفنانين رحلًا عظماء، كما كان الفلاسفة أيضًا قضى "يسوع" المسيح، ابن "مريم"، ثلث عمره بعيدًا عن أرضه؛ إلى أين ذهب؟ يقولون في "كشمير"، بشمال الهند، أنه كان هناك، في دير بوذي ولذلك منطقه كان الرهبان

جسَّد "رامبو" حركة بدأت في العصر الحجري، عندما كان الإنسان، وحيدًا، يعبر الجبال والقمم والبحيرات، متسائلًا عما وراءها كان تجسيدًا للهارب الملتزم بشق طريق طويل لتحقيق مصيره، ليقابله ويتقبله بل ويستجوبه، أن يضع نفسه في مواجهته وينظر في عينيه لكي

ذلك هو النهج القويم للديمقراطية كي تحارب الإرهاب. أما إلقاء القنابل على أكثر المناطق ازدحامًا بالسكان في العالم أو إعدام الناس بلا محاكمة هو نهج آخر لمحاربة الإرهاب، بالطبع، لكن ليس ذلك ما نفعله في إسبانيا!

ضيف آخر، وهو "ألفونسو جارثيا أورتيجون" الخبير المتعصب لـ"إسرائيل"، قال إنه كان من الواجب أن نتوقع حدوث هذا وأن إسبانيا، وأوروبا بصفة عامة، كانت متساهلة إلى حد بعيد تجاه الجماعات الإسلامية ‫ قال "جارثيا أوريجون": ‫ - لقد كنت أقول

واحد آخر من المحللين، وهو الرئيس السابق "خوسيه لويس رودريجز ثاباتيرو": ‫ - من الصعب تحقيق السلام والأمن عندما ينتشر الظلم في العالم بهذا القدر الهائل الفقر، التمييز الاجتماعي، التعليم الضعيف، والدول الفاشلة كلها أراضٍ خصبة يضع فيها الإرهاب قدمًا

كل القيم النبيلة والأكثر عمقًا: الشرف، الكرامة، والقيم الموغلة في القِدَمِ والمتعلقة بحالة الإنسان في نضاله ضد الطمع، والخيانة، والخداع، والحسد. وأخطرهم جميعًا الجهل، الذي هو رأس الشرور كلها.

من العنف أُسميه "البصيرة"، ولا يمكن ممارسته إلا عندما نمتلك مُثُلًا عُليا في جمهوريتنا المستقبلية سيعاقب الرجل الذي يخدع الضعفاء ويستغل جهل الآخرين لمصالحه الخاصة، سواء السياسية أم المالية، بعقوبة الموت! ‫ الرجل الذي يُضبَط متلبسًا باستخدام ما وضعته الدولة

ليس كثيرًا، باستثناء حفرة الخراء هنا، اعذر تدنِّي لغتي لكنني لا أحتاج إلى أن أعرف أي بلاد أخرى، لمَ أحتاج إلى ذلك إذا كنت أعيش في البلد الأفضل؟ لقد ذهبت إلى الولايات المتحدة وانظر إليها؛ في أيدي اليهود، ورئيسها رجل

كان قناعي مثاليًّا لأنه مصنوع على هيئتهم. قناع شخص أبله.

وصدِّقني أيها القُنصُل عندما أقول لك ذلك؛ لأن شر الروح يتشبَّث بالجسد، ويشوِّهه ويُغطِّيه بالأنسجة والبثور، وزوائد أخرى، يمكن رُؤية الشَّر كما يمكنك شم رائحته،

هناك بعض أنواع السَّعادة بإمكانها أن تشعرك بالتَّقزُّز، أليس كذلك؟

هكذا تكون المدينة الكريهة؛ تُحيِّرنا بأن تظهر لنا المُتعة عندما تكون في الواقع عذاب، مُتعة لا يمكن تَصَوُّرها في مكان آخر.

لطالما اعتقدتُ، بسببه، أن الحُبَّ يظهر فقط عندما نحصل عليه من الآخرين، وأنه يوجد من خلال العدوى؛ لا يأتي بعفوية، لكن من خلال شخص آخر.

عية بأفكاره وافتراضاته عمَّا يجب أن تكون عليه الحياة. تسلَّلي داخل عالم هؤلاء المجرمين ودمِّريهم من الدَّاخل لو أنكِ تكرهينهم بما يكفي. إنه عالم الرجال، عالم الذكور الوحشيين عديمي الضمي

“سيلين”، كاتب كان لديه الشجاعة ليقول كل ما كانت تفكر فيه فرنسا، والذي ظل يقوله حتى النهاية، إلى أن تسبب قوله لذلك الكلام في الحكم عليه بالسِّجن أو “جول باربي دي أوريفيلي” الذي اتُهم بالإباحية وميله للملكية في بلد كل