❞ الأشياء تتكاثر من حولها وهي ثابتة لا تتزحزح عن مكانها قيد أُنْمُلَة. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#غرفة_إسماعيل_كافكا
المؤلفون > شيماء هشام سعد > اقتباسات شيماء هشام سعد
اقتباسات شيماء هشام سعد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيماء هشام سعد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mohamed elshiekh ، من كتاب
غرفة إسماعيل كافكا
-
يظلُّ الإنسان يُثقل كاهلَه بالأخطاء والمظالم طوال حياته؛ بغرور، بعناد، ومن غير شعور بالذنب. فقط عندما يقترب من الموت يتذكر أنَّ عليه أن يُلقي عنه ذلك كله، وأن أهم ما في رحلته الأخيرة هو الخِفَّة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
أنك تتذمر كل يوم لأنك لا تستطيع طلاق امرأة هي أصلا مَن لا يُطيق العيش معك
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
كالإسفنج؛ نمتصُّ في الطفولةِ كلَّ ما يتمُّ غمسُنا فيه، في مراحل العمر التالية تعتصرُنا الحياة لتستخرج منا العُصارة، وعندما نموت نكونُ قد جففْنا تمامًا.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
عرف أنها قد وضعت كل القمصان في الحقيبة، انعكاسٌ آخر لتعطيله كرجل في حياة زوجة لم يكن راغبًا فيها في أي وقتٍ مضى، وعلى الرغم من ذلك يخجل من طيِّها قمصان نومها أمامه لتُسلمَها للبِلى والعثَّة.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
أن الأوْسِمة التي يعطينها لأكثر النساء تحمُّلًا لغطرسة الزوج وإيذائه وهمِيَّة، وأنه ما من بطولة في أن تصبر المرأة على ذُلِّ زوجها أو تعنيفه إيَّاها بالضرب أو الإهانة، وأنهن على هذا النحو ينشئن رجالًا يحملون العقيدة نفسها
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
لكن الحزن لا يُقلِّمنا من أخطائنا، كما ولن يُجرى لنا حَسْمًا على فاتورة الحساب لأننا كنا حَزانَى.
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
إن تراكم نَقصين في المكان نفسه من القلب من شأنه أن يحني قامة ابن آدم، يسير وجذعه مُعوَجّ
مشاركة من Nuha Ismail ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
وربما لهذا السبب مات عبد الرحيم في تلك السِّن، ربما لأن الدنيا لا تحتمل كل هذه الكثافة من قول «لا»!
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
عندما تكبرين لن تعودي تبحثين عن رجل تحدقين في وجهه طوال الوقت شغفًا به، وإنما عن رجل تستطيعين أن تنامي بطمأنينة وأنت تعطينه ظهرك
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
«الأمان هو ما نبحث عنه عندما نكبر كفاية لإدراك حقائق الأشياء يا مريم، نتطلع لأن نكفَّ عن الوسوسة آخر الليل بشأن الأبواب والنوافذ ومقابس الغاز، أن نتوقف عن الخوف من الشيخوخة والمرض»
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
ما زلت أذكر كل المرات التي حملتني فيها على كتفيك عندما أبديت رغبتي في لمس نجمة، كم أحب أنك فعلت ذلك لي دائمًا، لكنني أريد الآن أن أُريك كم أصبحتُ أطول قامة!
مشاركة من Mary ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
عندما تكبرين لن تعودي تبحثين عن رجل تحدقين في وجهه طوال الوقت شغفًا به، وإنما عن رجل تستطيعين أن تنامي بطمأنينة وأنت تعطينه ظهرك، لن تنتظري الذي يُمطِرك بكلمات الحب والغزل كل يوم، بل ستتمنين رجلًا يمنحك الستر خلف باب مغلق وطبخة في الإناء وطفلًا في حجرك، هل تفهمينني يا ابنتي؟
مشاركة من سمر محمد ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
الآمان هو ما نبحث عنه عندما نكبر كفاية لإدراك حقائق الأشياء يا مريم، نتطلع لأن نكفَّ عن الوسوسة آخر الليل بشأن الأبواب والنوافذ ومقابس الغاز، أن نتوقف عن الخوف من الشيخوخة والمرض والعيش في بيت لا يبقى أمام بابه كلَّ ليلة أكثر من حذاء واحد.
مشاركة من سمر محمد ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
-«لستُ بحاجةٍ لطبيب يشفي لي جراحي، أنا أحتاج حبيبًا أصنع له القهوة ونحن نتبادل فيما بيننا صمتًا أليفًا حتى نستعد ببطء لتعب اليوم..».
مشاركة من aya khalid ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
- «إذا لم تستطع حل المشكلة فاعتبرها صاحِبًا أنت مضطر لرفقته أو مرضًا لا مفرَّ من التعايش معه
مشاركة من aya khalid ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
كالإسفنج؛ نمتصُّ في الطفولةِ كلَّ ما يتمُّ غمسُنا فيه، في مراحل العمر التالية تعتصرُنا الحياة لتستخرج منا العُصارة، وعندما نموت نكونُ قد جففْنا تمامًا.
مشاركة من aya khalid ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
لكن الحزن لا يُقلِّمنا من أخطائنا، كما ولن يُجرى لنا حَسْمًا على فاتورة الحساب لأننا كنا حَزانَى.
مشاركة من aya khalid ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
«أريدُ أن أُسافرَ في النجوم، وهذا البائسُ -جسدي- يُعيقُني»
مشاركة من aya khalid ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا
-
-«لن أسمح بأن تضعني في هذا الموقف المُخزي لأي روائي؛ حيث تبدو كتابته ساذجة تفتقر إلى القدرة على التصديق، إنك تحب أن تعتقد بأنك حقيقي تمامًا، بأنك موجود وذو إرادة حرة، وأنا أحترم هذا، لكن هذا العالم كله، عالمك بكل ما فيه، أنا مَن اختلقه، وأنا مَن عليه أن يضع في نهايته نقطة بأكثر طريقة يراها مناسبة، كل شخوص الروايات متصالحون مع هذا الأمر ومستسلمون تمامًا لمصائرهم المكتوبة سلفا، لماذا تريد أنتَ أن تشذَّ عن القاعدة؟
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابغرفة إسماعيل كافكا