ولعل عدلاً تصيبه يكن خيراً من نفْع ترجوه
المؤلفون > أسامة عبد الرءوف الشاذلي > اقتباسات أسامة عبد الرءوف الشاذلي
اقتباسات أسامة عبد الرءوف الشاذلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أسامة عبد الرءوف الشاذلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Adam Abuarab ، من كتاب
أوراق شمعون المصري
-
اجعل قوتك في تقويم المعوج لا في كسره
مشاركة من Adam Abuarab ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
إن أمواج الأماني مهما علت ستتحطم يوماً على صخرة الموت
مشاركة من Adam Abuarab ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
أما سمعت عن الذي قال لصاحبه أتزوج الثانية فأصير خروفًا ينعم بين نعجتين، فلما رآه صاحبه سأله: كيف حالك يا خروف؟! قال صرت نعجة ترعى بين ذئبتين!
مشاركة من khaled abdeen ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
سعيتُ لأن أرى أثر أقدامي على الارض،فأدركت أن الأثر في النفوس أبقى وأدوم.
مشاركة من maha ، من كتابعهد دميانة
-
سعيت لأن اكون انساناً يعرف ذاته.
مشاركة من maha ، من كتابعهد دميانة
-
لا يوجد أقسى من رؤية طفل جائع، حقًّا إن الحروب لا تأتي أبدًا بخير، لها لهيب يلفح كل مَنْ حولها، والعجيب أن من يشعلها هم الطامعون ومن يكتوي بنارها هم المساكين!
مشاركة من sawsan bhaa ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
«واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى الكمال
مشاركة من Alaa Hegazy ، من كتابعهد دميانة
-
- اليقين يأتي من الإدراك، والإدراك متغيّرٌ وليس ثابتًا! فما أُدركه أنا غيرُ ما تدركينه أنتِ، فكيف يكون اليقين واحدًا لا يحتمل الخطأ؟
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
إن القلب يألف كلّ فقدٍ، إلا فقدان من أحبنا فخذلناه!
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
قد تكون السعادة أن نحيا بغير قيود، ولكنها سعادةٌ لا يدركها إلا السكارى، فحين يستيقظ العقل، يضع ألفَ قيد وقيد، وكأنما العقل هو القيد الأول في الحياة
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
- العدل مُتَوَهَّمٌ، والظلم حتميّ في هذه الدنيا يا (يوسف)، وكفى المرء عدلًا ألا يتمادى في ظلمه. ولهذا دعوتك.
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
كلنا نروم العدل، ولكننا نخطو إليه على طريقٍ من الظلم، إما أن نظلم أنفسنا، أو نظلم الآخرين.
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
العمل هو غمامة العين في ساقية الحياة، لو نُزعت لترنح المرء ساقطًا من دورانها العابث الذي لا ينقطع.
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
الوطنُ وثنٌ مُقدَّس تُزهَق تحت أقدامِه أرواحُ القرابين كي يستجيب، فلا يُجيب. وهمٌ يصنعه كاهنٌ ليُبقي سلطانه على رؤوس البسطاء
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
ولا مانع من أن يمزق المرء صفحاتِ العمر المهترئةَ إذا عجز عن أن يطويها.
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
تخفّ أوجاع الجسد بعد أن يتجاوز الألم الحدَّ، ويهدأ الروع بعد أن يبلغ الخوف منتهاه
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
الحياة عبثٌ لا تستحق أن تُعاش، والإنسان في هذه الحياة كخيال الظل، فهل هناك أثرٌ لخيال؟ كل المستيقنين كَذبَةٌ، واليقين الوحيد في هذه الحياة أنه لا يقين
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
«إن لم تسعنا الأرض، وسعنا الزمان، وإن لم يكن الآن، فسيأتي أوان».
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة
-
حين تغادر الأفكار رأسه، وتسير إلى جواره مطمئنةً إلى استسلام عقله المنهك.
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابعهد دميانة