النغمة الثانية
(الحب لا يشتري الثياب والألعاب والحلوى لكنه يخلق في القلب فرحة ألف عيد)
المؤلفون > نرمين نحمد الله > اقتباسات نرمين نحمد الله
اقتباسات نرمين نحمد الله
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نرمين نحمد الله .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من nada eid ، من كتاب
لحن سيبقى بيننا
-
أظنك تتخيل المأساة، مأساة أن يبقى (السنجاب) يبحث طوال عمره عن جحر يؤويه، وعندما يأمن لأحدها يجده مليئًا بالأفاعي!
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابلحن سيبقى بيننا
-
قرأت يومًا حكمة تقول «إن الدنيا سوق كبير.. خذ ما شئت.. لكن اعلم أنك ستدفع ثمن ما أخذته كاملاً»!
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابتعاويذ عمران
-
هذه الهالات السوداء تحت عيني! قمران «أسودان» وسط ليل ملامحي «الأبيض». هكذا تعودت رؤيتها -كما كل حياتي- بالمقلوب! حدثوني عن سحر «الكونسيلر» عندما يخفي «العيوب». لا..هي ليست «عيوبًا». هي «شارات» الخبرة التي منحنا إياها حزنٌ ما ...وجعٌ ما ... ذنبٌ ما ...
ولكنني لما التقينا أدركت الكوكب الوردي الذي قبل هبوطي على أرضه ... حيث لاحزن ..لا وجع.. لاذنب!🤍✨
مشاركة من تاج الرضى البشتي ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
كونسيلر! تذكر يوم أهديتني إياه عندما شكوت لك معايرتهم لي بـ«هالاتي السوداء»؟! يومها قلبته أنا بين أناملي بفخر امرأة أحبتك كـ«معجزة» لا تتكرر مرتين وليتها تنساك كـ«ذنب» اقترفته مرتين مرة عندما وهبتك قلبي. ومرة عندما تقبلته بعدما أعدته لي ملطخاً «بسواده!»
ليتني أدركتُ وقتها أنك اكتفيت ب«تغطية» عيبي دون أن «تعالجه»
وأن «هديتك» الفاخرة لم تكن سوى كأس فارغة لاتشفي «ظمآناً!»
مشاركة من تاج الرضى البشتي ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
يزعمون أن الحب للجميلات، ولا يعرفون أن الحب هو ما يمنح المرأة جمالها.. هو كحل العيون وطلاء الشفاه وحمرة الوجنتين.. ودونه جمالها باهت كأوراق الخريف!
مشاركة من Hager Mohamed ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
ما يكسره الخذلان لا يصلحه الندم
مشاركة من Hager Mohamed ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
- غافلة! تظنين أننا من نبحث عن الحب! هو من يبحث عنا ليجتاحنا دون إرادة!
مشاركة من Hager Mohamed ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
شمس النهار تدحر خوف الليالي.. نورها يساوي بين الرخيص والغالي.
مشاركة من Hager Mohamed ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
اعتياد الألم لا ينفي الشعور به.. إنما هو فقط يخرس آهاتنا
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
هو لون الحزن.. لون الغربة.. لون التفرد.. لا يعشق الأزرق إلا سجين الروح.
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
- حمقاء! تراهنين بعمرك على رجل؟! ماذا تعرفين أنت عن الرجال؟!
تغمغم بها «غالية» وهي تعطيها ظهرها لتتوجه نحو نافذة غرفتها
تفتحها لتطالع ظلام الليل أمامها..
- ماذا تعرفين عن الخوف الذي يسكنك فتدارينه لتظهري للكل
كما عهدوك قوية لا تنكسر؟! ماذا تعرفين عن الخذلان؟! عن الخيانة؟!
عن حائط خدعت بالاستناد عليه لينقض ساقطا بك؟! تراهنين على
رجل؟! بئس الرهان!!
مشاركة من siham el ، من كتابكونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
-
أنا التي يكفيها كي ترسم بستانًا وردة! كي ترسم سماءً نجمة! لكن الحب عقيدة الطامعين لا يعتنقه زاهد! إن لم تفِض به آبارنا فالموت عطشًا أكرم!
***
مشاركة من Radwa Attia ، من كتابأشجار لا تظلل العاشقين
-
تبًّا للذكري وهي ترسم أكبر ضحكة ساخرة الآن! كم يبدو الكلام سهلًا والوعود حلوة لكن تبقى صفعة القدر رادعة لمن قُدِّر له أن يفيق!
مشاركة من Radwa Attia ، من كتابأشجار لا تظلل العاشقين
-
«السكوت علامة الرضا»! الحمقى! ألم يسمعوا عن صمت المقهور.. المترفع.. الصبور.. المشمئز.. والزاهد؟! ليس كل سكوتٍ علامة رضا.. لكن كل سكوت علامة عجز عما ثقل على ألسنتنا فأكرمناه بالدفن داخل صدورنا.. كما يليق بعزيز موتانا.
مشاركة من Radwa Attia ، من كتابأشجار لا تظلل العاشقين
-
لماذا كنت أسامحها كل مرة؟! لأنه لا أحد يهجر شجرته فقط لأن أوراقها تتساقط في الخريف! كل الأشجار كذلك! من مِن النساء بلا عيوب؟! وحدها أمي كانت بريئة لأنها فقدت عقلها!
مشاركة من Radwa Attia ، من كتابأشجار لا تظلل العاشقين
-
«لا تعطِني سمكة ولا تعلمني الصيد.. يكفيني ألا تجعلني أخاف البحر وأنا معك».
مشاركة من Radwa Attia ، من كتابأشجار لا تظلل العاشقين
-
(قل لمن لام في الهوى هكذا الحسن قد أمر
إن عشقنا فعذرنا أن في وجهنا نظر)
مشاركة من semon ، من كتابلحن سيبقى بيننا
-
حبي كدعوة مؤمن ناجَى بها ربه في جوف الليل فأتته في بشرى فجر.. وحبك كتوبة كافر ساعة أدركه الموت فلن تُقبَل ولو بعد حين..
مشاركة من Kholoud Mohamed ، من كتابتعاويذ عمران